«الصحة»: اللقاحات العادية فعالة لتقليل معدلات الإصابة بمتحور كورونا الجديد
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن متحور كورونا الجديد لم يتسبب في الدخول للعناية المركزة، أو تركيب جهاز التنفس الصناعي، أو في زيادة الوفيات؛ ولكن الخطورة الصحية منخفضة والأعراض نفس أعراض السابق، وتغير في حاسة الشم ببعض الحالات.
أكثر من 80% من المصابين يتماثلون للشفاءوأضاف «عبد الغفار» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء dmc»، المذاع على قناة «dmc»، أن أكثر من 80% من المصابين يتماثلون للشفاء دون الدخول للعناية المركزة، لافتا إلى أنه لا يوجد أي توصيات تقول إن هناك اختلافا في إجراءات التعامل معه.
وأوضح، أن الموقف مختلف حاليًا، واللقاحات العادية فعالة لتقليل معدلات الإصابة والوفيات، وهناك قائمة معدلة للقاحات وهذا لا ينفي أن اللقاحات فعالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة متحور كورونا كورونا فيروس متحور كورونا
إقرأ أيضاً:
كندا تؤكد رصد الإصابة الأولى بسلالة فرعية من فيروس جدري القردة
أعلنت وكالة الصحة العامة الكندية عن رصد أول إصابة مؤكدة بالسلالة الفرعية (1) من فيروس جدري القردة في كندا، لدى شخص في مقاطعة مانيتوبا، مبينة أن هذه هي الإصابة الأولى بهذه السلالة الفرعية في كندا.
وأفاد راديو «كندا الدولي»، اليوم السبت، بأن هذه الحالة مرتبطة بالسفر ومتعلقة بتفشي السلالة الفرعية (1) من المرض في وسط وشرق إفريقيا، وأنه يجري حاليًا تحقيق يتضمن تتبع المخالطين للمصاب.
وأكدت سلطات المقاطعة، أن فيروس جدري القردة لا ينتقل بسهولة إلا إذا كان هناك اتصال وثيق مع شخص يعاني من أعراض، مثل الحمى التي يتبعها طفح جلدي مؤلم، وبالتالي فإن المخاطر الإجمالية التي يتعرض لها عامة الناس منخفضة.
وذكرت منظمة الصحة العالمية، أمس الجمعة، أن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عامة عالمية بسبب جدري القردة للمرة الثانية خلال عامين في أغسطس، بعد انتشار سلالة جديدة من الفيروس، هي السلالة الفرعية 1 بي، من جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.
اقرأ أيضاًبعد تحذير «الصحة العالمية» من توسع انتشاره.. هكذا استعدت الصحة المصرية للتعامل مع جدري القرود
بعد وصوله أمريكا.. أعراض جدرى القرود وطرق الوقاية منه
بعد تفشي «جدري القردة».. هل يشهد العالم جائحة جديدة مثل «كورونا»؟