اختلطت عليها الأمور.. زوجة ميسي كادت تقبل زميل "البرغوث" بالخطأ (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
تعرضت أنتونيلا روكوزو، زوجة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لموقف "محرج" أثناء احتفالها بتأهل إنتر ميامي لنهائي كأس الولايات المتحدة لكرة القدم على حساب سينسيناتي.
وحجز إنتر ميامي مقعده في النهائي بعد فوزه على سينسيناتي بركلات الترجيح 5-4 بعد التعادل 3-3 في الوقتين الأصلي والإضافي.
وكان ميسي نجم المباراة، حيث ساهم في صناعة الهدف الأول الذي سجله ليوناردو كامبانا في الدقيقة 68، قبل أن يعود النجم الأرجنتيني لصناعة الهدف الثاني في الدقيقة 97 بطريقة استثنائية وضع فيها كامبانا بوجه المرمى ليهز الشباك بسهولة.
وعقب نهاية المباراة بفوز إنتر ميامي وتأهله للنهائي، دخلت
أنتونيلا إلى أرض الملعب، لتهنئة زوجها.
Antonella thought Jordi Alba was Messi ???? pic.twitter.com/9VGTeOJ4bp
— Jamie Carragher (Parody) (@Carra234) August 26, 2023وظهرت أنتونيلا في مقطع فيديو وهي تمشي في اتجاه لاعب نادي برشلونة السابق جوردي ألبا الذي انضم هذا الصيف لإنتر ميامي، وكانت على وشك أن تقبله معتقدة أنه زوجها.
Antonella thought Jordi Alba was Messi ????????????
Steve Harvey Anthony #MUFC Bruno Fernandes pic.twitter.com/1uIjkS7nOY
وفي آخر لحظة، عندما تيقنت أنتونيلا أنه ليس زوجها، بل هو ألبا، ابتعدت عنه قبل أن تحاول تدارك الأمر وتعانقه بطريقة سريعة، وذلك بحسب موقع "caughtoffside".
وسيلاقي إنتر ميامي في النهائي المقرر في 27 سبتمبر المقبل، نظيره دينامو هيوستن الذي تفوق على ريال سالت ليك بنتيجة 3-1.
وسيكون ميسي أمام فرصة حصد اللقب الثاني مع فريقه الجديد إنتر ميامي بعد تتويجه قبل أيام بكأس الرابطتين.
المصدر:"caughtoffside"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا ميسي إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
مصادر إسرائيلية: مصر تهدد حماس بطرد الأسرى إذا لم تقبل شروط تل أبيب
كشف مسؤول إسرائيلي رفيع أن مصر هددت حركة حماس بطرد الأسرى المحررين مؤخرًا من أراضيها، إذا لم تُبدِ مرونة في التوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الأسرى، ما قد يسهم في تمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأوضح أن هؤلاء الأسرى، الذين أُطلق سراحهم في صفقة التبادل الأخيرة، لا يزالون في مصر لعدم توفر دولة توافق على استقباله.
وبحسب موقع "إسرائيل اليوم"٬ فقد أشار المسؤول إلى أن هذا التهديد جاء ضمن ضغوط مكثفة تمارسها أجهزة الاستخبارات المصرية على حماس خلال الأيام الأخيرة، بهدف دفعها لقبول مقترح محدث للاتفاق، وهو ما قد يؤدي إلى إطالة أمد التهدئة.
وجاءت هذه الضغوط المصرية استجابة لرسائل شديدة اللهجة وجهها مبعوث البيت الأبيض، ستيف ويتكوف، إلى رئيس المخابرات المصرية، حسن رشاد، معبرًا عن استياء واشنطن من عدم نجاح مصر في إقناع حماس بالإفراج عن مزيد من الرهائن، ومن بينهم المواطن الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر.
وقال الموقع إن مصر لا تزال تناقش المقترح مع حماس ولم تسلّمه رسميًا إلى إسرائيل بعد، فيما يتشابه إلى حد كبير مع العرض الذي قدمه ويتكوف في مفاوضات الدوحة قبل أسبوعين.
ويتضمن المقترح إطلاق سراح خمسة رهائن أحياء، بينهم عيدان ألكسندر، مقابل وقف إطلاق النار لمدة 50 يومًا والإفراج عن أسرى فلسطينيين. كما يشمل استئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة، وإعادة فتح محور نتساريم أمام حركة الفلسطينيين، وانسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع.
ويُضاف إلى ذلك بند جديد يشير إلى إمكانية وقف إطلاق نار طويل الأمد وإجراء مفاوضات مباشرة بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، رغم عدم التوصل إلى صيغة نهائية لهذا البند بعد.
وأكد المسؤول الإسرائيلي أن القاهرة نقلت الضغوط الأمريكية إلى حماس، ما قد يساهم في تحريك المفاوضات. ومن المتوقع أن يعقد قادة الحركة اجتماعًا قريبًا لدراسة المقترح واتخاذ قرار بشأن الرد عليه.
ولم تعلق السلطات المصرية وحركة حماس على ما ذكره المسؤول الإسرائيلي، علما أن القاهرة تعد وسيطا إلى جانب الدوحة وواشنطن، في المفاوضات غير المباشرة بين "حماس" والاحتلال الإسرائيلي.
عبدالله بوشهري يحرج كوثر البلوشي: فيه حبوب على بشرتك عادي أصورك.. فيديو