صدى البلد:
2025-04-10@21:11:43 GMT

معجبنيش.. جمال العدل يتحدث عن مسلسل يسرا الأخير

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

أكد المنتج جمال العدل، أن مسلسل يسرا الأخير، كانت له ظروف خاصة، وتم تصويره فى وقت ضيق جدا؛ وهو ما أدى إلى خروجه بهذا الشكل.

وأضاف جمال العدل فى حواره مع برنامج et بالعربي، أن مسلسل “حمدالله على السلامة” للفنانة يسرا، والذى عرض فى موسم رمضان الماضي، لم يعجبه، قائلا: “أنا أساسا معجبنيش مسلسل يسرا، على الرغم من إني منتج العمل”.



وتابع:  المسلسل يعتمد على نوع كوميديا يطلق عليها “كوميديا الفارس”، وأنا من محبين كوميديا الموقف، كما قدمت من قبل “مسلسل 100 وش”.
 

أبطال مسلسل "1000 حمد الله على السلامة"
 

مسلسل "1000 حمد الله على السلامة" من بطولة النجمة الكبيرة يسرا، شيماء سيف، محمد ثروت، مايان السيد، آدم الشرقاوي، ومطرب المهرجانات عنبة، والفنانة سما إبراهيم، أوتاكا، مدير التصوير سامح الأمير، مهندس الديكور عمر علاء، مهندس الصوت علاء عاطف، المسلسل تأليف محمد ذوالفقار وإخراج عمرو صلاح، ومن إنتاج جمال العدل.

 

جمال العدل يتحدث عن تأسيس اتحاد منتجي مصر

وقال المنتج المصري جمال العدل، إن تأسيس اتحاد منتجي مصر يسهم في تطوير صناعة الفن، ووصفه بأنه "خطوة عظيمة تأخرت كثيرًا".

وأوضح "العدل"، في مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية هي المظلة الكبيرة التي يتم التعاون معها من أغلب شركات الإنتاج، مضيفًا: "لاحظنا خلال الفترة الأخيرة طلبات كثير من الفنانين والفنيين من مصورين ومديري إنتاج ومخرجين منفذين بزيادة الأجور مع التضخم".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جمال العدل المنتج جمال العدل يسرا جمال العدل

إقرأ أيضاً:

هوليود من الداخل.. هكذا تحوّل المنتجون من قطط سمان إلى عمّال

بعد سنوات من النشاط البالغ، وجد المخرج السينمائي والتلفزيوني ستيفن لاف، نفسه في وضع يسيل له لعاب الكثير من نظرائه، فقد أصبح محاطا بـ4 عروض قوية للحصول على خبراته.

وذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأميركية أن أستديوهات الإنتاج السنيمائي، تهافتت لاقتناص مشروعاته الفنية، وتكلمت المواقع الإخبارية التي تنشر الأخبار التجارية في هوليود بحماس عن جدارة هذه المشروعات، وهذا عزز مسيرة لاف المهنية وسمعته، غير أن لاف كان طوال الوقت يصور ويخرج مجموعة من أفلام الإعلانات، ومقاطع فيديو غنائية، ويحاول أن يحصل على وظائف لبعض الوقت لتغطية نفقاته، حتى إنه قاد سيارته للمشاركة في خدمة شركات توصيل الركاب.

وولد لاف البالغ من العمر 35 عاما، لأب يعمل واعظا ومعلما، ونشأ في مزرعة بمدينة يورك في ساوث كارولينا الأميركية.

لاف قطع شوطا طويلا على طريق الفن منذ أن وقع بولع مشاهدة الأفلام في شبابه، الأمر الذي أدى به إلى بدء نشاط في مجال التصوير بالفيديو، عندما كان لا يزال طالبا بالمدرسة حيث عمل في تصوير حفلات الزفاف وغير ذلك من مناسبات.

ولكن حتى بعد الإقبال على التعاقد على مشروعاته الفنية، ظل لاف يعمل بعدة وظائف متنوعة، وأنتج الفيلم الروائي "الأرض" (The Land) عام 2016، وفيلم الخيال العلمي "إنهم استنسخوا تيرون" (They Cloned Tyrone) عام 2023، وعمل مستشارا في نفس الوقت الذي أدار فيه شركة تنتج الإعلانات ومقاطع الفيديو الغنائية، كما عمل في مجال إنتاج المحتوى الدعائي وأيضا في عقد الصفقات، وهذا يعني أنه لم يكن متخصصا في عمل واحد بعينه يعكف على إنجازه.

ويقول لاف الذي يقسم وقته بين الإقامة في منزله في هوليود وفي أتلانتا، حيث يتاح الكثير من العمل في مجال الإنتاج والفرص للمبدعين الجدد، "يكون عليك أن تعمل بكل هذه المجالات المتعددة، في الوقت الذي تحاول فيه أيضا التركيز على المجال الذي تحبه حقا، وهو الدخول في العمل الشاق المتعلق بصناعة الأفلام، والصعوبة هنا تتمثل في فكرة وجود منتجين يمارسون المهنة طوال 30 عاما أو أكثر، ويواجهون نفس المشكلات التي تعترض طريقي خلال فترة عملي بالإنتاج طوال 10 سنوات أو 12 عاما وهذا يثير الإحباط".

إعلان

ويحيط بمهنة المنتج كثير من سوء الفهم.

وحاول منتجو الأفلام والبرامج التلفزيونية على مدى فترة طويلة، التخلص من الصورة النمطية الشائعة عنهم بأنهم "من القطط السمان"، أو من صورة رئيس العمل الذي يضع سيجارا فاخرا بين شفتيه ويقضمه في زهو، داخل موقع التصوير وهذا ينم عن أنه ينعم بأرباح كبيرة، أو الصورة المتخيلة بأنه يمتلك منزلا فاخرا يقضي فيه العطلات، أو أنه يمنح السيارات كهدايا للأصدقاء المقربين لتمضية عطلاتهم، وربما كانت هذه الصور تنطبق على مجموعة صغيرة من المنتجين منذ عقود مضت، غير أن كثيرا من المنتجين يقولون في الوقت الحالي، إن سبل عيشهم أصبحت صعبة ومستقبل مهنتهم في الإنتاج صار يواجه أزمة.

وتضافرت عدة عوامل من بينها جائحة كورونا، وإشراك الذكاء الاصطناعي والرقمنة في إنتاج الأفلام وإضراب الممثلين عام 2003، وتقليص الأستديوهات للإنفاق إلى جانب حرائق الغابات الأخيرة في جنوب كاليفورنيا، لتعمل على تباطؤ معدلات الإنتاج وتقليص فرص المنتجين للحصول على عمل.

وبالإضافة إلى ذلك توقف ما يسمى بصفقات المشاركة في الأرباح فيما بعد الإنتاج، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى تغير ممارسات الأنشطة التجارية لشركات البث المباشر للأفلام والبرامج، التي سمحت للمنتجين في وقت ما بالاستفادة من إنتاج فيلم أو برنامج تلفزيوني شهيرين، مع استرداد التكلفة بعد الإنتاج.

وفوق كل ذلك زاد عدد الأشخاص الذين يحصلون على قروض للإنتاج، وهذا فاقم من مناخ البلبلة والاضطراب المالي.

ولا يحصل المنتجون غالبا على مستحقاتهم، نظير سنوات يقضونها في تطوير العمل الفني، وهي سنوات تمثل المراحل الأولى من الإعداد لإنتاج فيلم أو عرض فني، قبل الحصول على الموافقة النهائية عليه، وهذا يعني أن المنتجين يمكن أن يحصلوا على أقل من الحد الأدنى من الأجور، في حالة حساب إجمالي ساعات عملهم حتى ولو أنتجوا فيلما حقق نجاحا هائلا.

إعلان

وفي هذا الصدد يقول المخرج جوناثان وانغ البالغ من العمر 40 عاما: "نحن عمال"، وأنتج وانج فيلم "كل شيء في كل مكان كله في الحال" الفائز بجائز أوسكار عام 2022، ويضيف: "نحن نوفر العمالة للأستوديوهات وللمشترين، ونمثل وظيفة حقيقية تحتاج إلى الحماية لكي تستطيع الاستمرار".

وتبذل جهود كثيرة حاليا لمعالجة هذه المسائل.

ودشنت نقابة المنتجين الأميركية التي تمثل أكثر من 8400 منتج، في مختلف المجالات حملة لتعريف وظيفة المنتج، ومن ناحية أخرى يمارس ائتلاف أكثر حداثة يسمى "المنتجون المتحدون"، الضغوط لكي يحصل المنتجون على مستحقاتهم المالية وهم يعملون في مرحلة إعداد العمل الفني، (ويدعو كل من المجموعتين إلى كفالة التأمين الصحي للمنتجين).

وثمة مزحة متداولة بين المنتجين تقول، إنه لا يوجد من يستطيع أن يعرف ما الذي يفعلونه.

وهذا الفهم المبهم لوظيفة المنتج، حتى بين العاملين في موقع التصوير، أسهم في ظهور الوضع الذي يجد المنتجون أنفسهم فيه الآن.

وبرغم أن كثيرا من الأشخاص يتصورون أن وظيفة المنتج، تقتصر فقط على كتابة الشيكات لأطقم العاملين في الفيلم، فإن وظيفة المنتج النشط مهمة بالنسبة لصناعة الفيلم.

يمكن أن يختلف الدور الذي يقوم به المنتج الحقيقي، وفقا لنوع الفيلم والميزانية المرصودة له والمهارات الفردية، وهذا الدور يعني بالنسبة لستيفاني ألاين وهي من قدامى منتجي الأفلام، والرئيسة المشاركة لنقابة المنتجين الأميركية، تحديد المواد اللازمة للفيلم والبحث عن الكتاب والمخرج، والمساعدة في اختيار طاقم العمل في الفيلم وتأمين التمويل، والإشراف على عملية الإنتاج وتوظيف رؤساء الأقسام، وقضاء أوقات في مواقع التصوير وفي غرفة المونتاج والمشاركة في جهود التسويق.

مقالات مشابهة

  • يسرا اللوزي لام شمسية تجربة مؤثرة ومثمرة ومازالت متأثرة بردود الفعل التي تلقتها حول المسلسل
  • مدير العلاقات المحلية والدولية في هيئة الطيران المدني علاء صلال لمراسل سانا: وفد من هيئة الطيران المدني السعودي يصل إلى مطار دمشق الدولي، للقيام بجولة روتينية كإجراء دولي معتمد تمهيداً لإعادة تفعيل رحلات النواقل الوطنية السعودية
  • لهذا السبب.. يسرا اللوزي تتصدر تريند "جوجل"
  • ميمي جمال: بدأت التمثيل وعمري 9 سنين وذكرياتي مع الجمهور كبيرة
  • هوليود من الداخل.. هكذا تحوّل المنتجون من قطط سمان إلى عمّال
  • يسرا اللوزي: عانيت كثيرًا من أدوية الاكتئاب.. وشخصيتي بـ«لام شمسية» تشبهني
  • «إذا مات القلب ذهبت الرحمة».. زينة تُثير الجدل برسالة غامضة
  • يسرا اللوزي: عانيت من الاكتئاب.. وشخصيتي في “لام شمسية” تشبهني
  • الغاوي فى المركز الأول وفهد البطل الأخير.. الأكثر مشاهدة على منصة watch it
  • استجابةً للتحديات التي تواجه صناعتها... إطلاق تجمّع منتجي الدراما في لبنان