حب من أول طبخة.. «محمود وسارة» تقابلا في مطعم صيني وفتحا مشروعا بعد الزواج
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
التقى محمود محمد وسارة فتحي في مطعم صيني سياحي كان هو الشيف وهي تعمل بالحسابات، لتبدأ أولى نظرات الحب ويتزوجا، ويقررا عمل مشروع للطبخ خاص بهما، وينشران قصتهما اليوم بعد نجاح خطواتهما معًا، ويتفاعل معهما الآلاف على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ أن عملهما بالصدفة في المطعم الذي يعمل به شيف كان سببًا لمعرفتهما وحبهما.
وبعد ثلاثة سنوات قررا بدء مشروع من الصدفة التي جمعتهما، ، يتشاركان فيه معًا بالطهي من المنزل، بحسب حديث الزوجة، لـ«الوطن»، أنه امتهن فكرة الطعام الصيني منذ الصغر لعمله مع طهاه الصينين، فضلًا عن طهيهم طعام المناطق المسلمة في الصين، للمزيد من التفاصيل اضغط هنـــــــــا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصة حب
إقرأ أيضاً:
قريباً.. العراق يعتمد مشروعاً متطوراً لـ”ترميز الأسلحة” وحصرها بيد الدولة
شبكة انباء العراق ..
تعتزم وزارة الداخلية، إطلاق مشروع “ترميز الأسلحة الحكومية”، في خطوة تهدف إلى تنظيم وحصر السلاح بمؤسسات الدولة وفق إجراءات جوهرية لتعزيز الأمن داخل البلاد.
وقال سكرتير ومقرر “اللجنة الوطنية الدائمة لتنظيم وحصر السلاح بيد الدولة” اللواء منصور علي سلطان في إن “هذا المشروع يأتي عقب انضمام العراق إلى (اتفاقية مكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود)، التي تنص على التزام الدول الأعضاء بترميز الأسلحة”، موضحاً أن “المرحلة الأولى ستشمل ترميز أسلحة وعتاد المؤسسات الأمنية التابعة للدولة، إذ سيكون لكل وزارة أو جهة أمنية رمز خاص بها، فمثلاً ستُميز أسلحة وزارة الداخلية بوسم معين وكذلك الأمر بالنسبة لوزارة الدفاع وباقي المؤسسات الأمنية”.
وأضاف، أن “الترميز لن يقتصر على السلاح فقط، بل سيشمل العتاد أيضاً، ما سيسهم في تحديد الجهة المالكة لكل قطعة سلاح أو ذخيرة، وبالتالي يمنع تداولها أو نقلها إلى جهة غير مخولة”، مشيرا إلى أن “هذه الخطوة تعد من الإجراءات الجوهرية لتعزيز الأمن وضبط السلاح داخل البلاد، وضمان بقائه حصراً بيد الجهات الرسمية”.
وبيّن اللواء سلطان، أن “(اللجنة الوطنية الدائمة لحصر السلاح بيد الدولة) نفذت عددا من الحملات التي تهدف إلى حصر السلاح؛ منها حملة التفتيش عن الأسلحة الجارحة من خلال التنسيق مع وزارتي التربية والتعليم، وتم الإيعاز إلى جميع قيادات الشرطة بتنفيذ الحملة في المدارس والجامعات وشمول الأقضية والنواحي بها، وأن الكثير من الطلبة يجهلون خطورة حمل السلاح الجارح الذي تصل فترة عقوبته من 3 أشهر إلى ستة أشهر فضلا عن صدور قيد جنائي بحق الطالب”.
user