عميد معهد البيئة السابق يضع حلا للقضاء على ظاهرة الكلاب الضالة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أكد الدكتور عمر تمام، أستاذ المحميات الطبيعية وعميد معهد البيئة السابق، أن الدور الرئيسي لـ الطب البيطري، هو حماية الإنسان، موضحًا أن الجميع يتحدث عن ظاهرة الكلاب الضالة، ويجب الانتباه إلى أن تلك الظاهرة انتهت في العالم بالكامل، ولكنها ما زالت موجودة في مصر.
وأضاف ، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج” من أول و جديد” المذاع على قناة ” الحدث اليوم” تقديم الإعلامية نيفين منصور، أن كل محافظة عليها تخصيص 10 أفدنة لكي تكون مركزا لتجميع الكلاب الضالة.
ولفتت إلي أن البلدية تقوم بتجميع الكلاب، وأن المسئول عن مراكز الكلاب هي جمعيات الرفق بالحيوان، وأن كل ذلك يكون بتوجيهات البيئة.
وأوضح أنه في حالة تجميع الكلاب من الشارع؛ ستنتهي تلك الظاهرة نهائيا، وستنتهي المشكلات الناتجة عنها، محذرا من أن هناك أمراض كثيرة تنتقل من الكلاب لـ الإنسان، والطب لا يستطيع تشخيصها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيئة الطب البيطري الكلاب الضالة نيفين منصور محافظة
إقرأ أيضاً:
منتخبون يشكون من جماعات محمية لا يطالها الإفتحاص
زنقة 20 ا متابعة
لم يتردد أعضاء مجالس منتخبة في إبداء تذمر أحزابهم، مما اعتبروه تحيزا في عمليات التفتيش في الجماعات المحلية، إذ وصلت الاحتجاجات داخل أجهزة حزبية في بعض الأقاليم، حد إثارة وجود محميات ترابية لا تصلها لجان المفتشية العامة لوزارة الداخلية، في حين تخضع جماعات أخرى للافتحاص المالي والإداري، بشكل دوري.
وحسب يومية الصباح ضربت مصادر مثالا على سوء توزيع لجان التفتيش، بما يقع في إقليم مديونة، مسجلة عدم خضوع جماعات بعينها لأي تفتيش منذ أزيد من عشر سنوات، في إشارة إلى جماعة تيط مليل، التي كان آخر عهدها بالتفتيش في 2012، وجماعة سيدي حجاج واد حصار، التي يعود آخر تفتيش أجري بها إلى 2010.
واستغربت المصادر المذكورة، كيف أن هناك جماعات أخرى بالإقليم نفسه لا تغادرها لجنة حتى تظهر طلائع تفتيش جديد، بفارق زمني قد لا يتعدى في بعض الحالات سنتين ونصف، كما هو الحال بالنسبة إلى جماعتي المجاطية أولاد الطالب، والهراويين، مع أن هناك تشابها كبيرا بين جماعات الإقليم المذكور في الملفات المفتوحة أمام القضاء، أو تلك التي حققت فيها الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.