مدير مركز العراق للدراسات: «داعش» هُزم عسكريًا لكن فكرته ما زالت قائمة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
قال الدكتور غازي فيصل، مدير مركز العراق للدراسات، إن تنظيم داعش الإرهابي هُزم عسكريًا في عام 2017 لكن التنظيم لم يُهزم كبؤر للإرهاب وكثقافة للتطرف.
وأضاف مدير مركز العراق للدراسات خلال حواره مع قناة "القاهرة الإخبارية": "داعش لم يُهزم على صعيد خلق جيل جديد لا يؤمن بهذه الثقافة المتطرفة والتأويلات الفاسدة للنصوص الدينية".
وأشار إلى أن عودة تنظيم داعش لن تكون مثل السابق؛ لأن التنظيم كان دولة وقبلها كان عبارة عن عنف منظم وعملة وأوراق ووزارات وتمويل وغيرها من التفاصيل الخطيرة.
وتابع: "اليوم لم تعد هناك هذه الدولة ولا هذه الخلافة، هي مجرد بؤر في الصحراء الغربية في الأنبار وكركوك وصلاح الدين"، مؤكدًا أن داعش أصبح مفككًا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تواطوء الضحية السودانية مع الجلاد
قلنا ليك أن سوء إدارة الإقتصاد تهديد للامن القومي. ولما قبل خمسة سنين قلنا ليك البصيرة أم حمد دي بتدخلك في ماسورة فوق العادة لا قبل لك بها وما صدقت. وقالو ليك ده شيوعي متكلس وسنعبر وننتصر وها هم قد عبروا ومرتاحين وتحسن ملبسهم ومنظرهم وشحموا قليلا وإنهار عالمك،
وانت في الرحاب أم فيصل أم أرض اللواء، لا فرق. وصدقت لانك ود حلال. وما زالت وما زالت قطاعات هامة من البرجوازية المتعلمة تثق في البصيرة أم حمد وعندها أمل سري في أن يخلصها الجنجا من الكيزان منافسيهم علي الهيمنة السياسية والإقتصادية. وحسي لمن قلنا ليك أسوأ حاجة هو إنهيار الدولة والقبول بالغزو الأجنبي ناس البصيرة قالو ليك ده كوز بتاع جيش.
وسذاجتك البرجوازية تفرض علي أن أراجع أقوال الفلاسفة والعلماء عن تواطوء الضحية مع الجلاد وربما كان رولان بارث بداية جيدة. وزي ما قلنا، البرجوازية السودانية علي ذمة الواعي.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواقيت الصلاة اليوم الخميس 23 يناير في المدن والمحافظات