صدى البلد:
2024-11-15@13:06:23 GMT

لو عندك جرثومة المعدة.. احذر هذه الأطعمة

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

قدم الدكتور أحمد صبرى استشارى السمنة والتغذية العلاجية، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، بعض الأطعمة التي تثير جرثومة المعدة ومنها:
 

1- الغلوتين : وهو عبارة عن مركب بروتيني موجود في القمح والشعير والحبوب، والذي قد يحدث منه تهيج في الأمعاء الدقيقة، ومن الممكن أنيؤدي إلى حدوث التهابات في القناة الهضمية، وقد يعيق من عملية الشفاء من جرثومة المعدة .


 

2- الحليب البقري : يؤدي الحليب البقري إلى حدوث التهابات في المعدة والتي تشابه نفس أعراض جرثومة المعدة أيضا، كما تزيد من افرازالأحماض في المعدة مما يزيد من حدة الأعراض . 

3- فول الصويا : هناك الكثير من الاشخاص الذين لديهم مشاكل صحية في هضم فول الصويا مما يتسبب لديهم حدوث تهيج في الجهاز الهضمي .
 

4- الاطعمة الحارة: الاطعمة الغنية بالتوابل الحارة مثل الفلفل الاسود والاحمر وبذور المستردة والقرنفل وجوزة الطيب تؤدي إلى حدوث تهيجفي المعدة، وهو ما يزيد أعراض جرثومة المعدة .

 

5- الدهون والمقليات: منتجات الالبان الغنية بالدهون وكذلك اللحوم من الممكن أن تؤدي إلى التهاب بطانة المعدة، وأن التقليل من هذهالأطعمة يساعد كثيرا في علاج جرثومة المعدة، أما تناولها يؤدي إلى سرعة عملية تفريغ المعدة والشعور بالانتفاخ وعدم الارتياح .

 

6- الأطعمة المصنعة : لا تحتوي الاطعمة المصنعة على قيمة غذائية عالية، كما أنها تحتوي على الكثير من السكر الذي يؤدي إلى الاخلالبالتوازن البيئي البكتيري في الجسم مما يزيد من أنواع البكتيريا، وتفتقد أيضا الألياف التي تساعد على تنظيم الهضم، كما تحتوي علىالألوان الصناعية التي تساعد على تهيج المعدة أيضا .


 

7- القهوة والكافيين: تؤدي القهوة إلى حدوث حرقة المعدة وارتجاع الاحماض المعوية وهذا يؤدي إلى زيادة تهيج المعدة ، وهنا ينصح بعدمتناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين كالشاي والقهوة والمشروبات الغازية.


 

8- البصل والثوم: وهي من الأطعمة التي تقوم بعمل أعراض تشبه أعراض جرثومة المعدة كحرقة المعدة وارتجاع الاحماض الموعية، ولكنهناك الكثير من الدراسات التي اشارت إلى أهمية تناول الثوم لعلاج جرثومة المعدة وهنا يمكن تناوله فإن أحدث تدهور يمكن التوقف عنه أماإن لن يحدث أي أعراض فمن الممكن الاستمرار عليه حتى الشفاء .


 

9- الخضروات النيئة : من الممكن أن تؤدي الخضروات النيئة كالبروكلي والكرنب والملوخية إلى حدوث الانتفاخ والغازات وصعوبة الهضم،كما تحتوي أيضا على مادة الاوكسالات والتي قد تسبب مشاكل صحية أخرى للمصابين بالحساسية منها


 

10- الأطعمة المملحة والملح : تحتوي الأطعمة المخللة على الحل لذلك تكون عالية الحامضية ، وتناول كميات كبيرة منه يؤدي إلى حدوث تهيجفي بطانة المعدة، وكذلك الملح أيضا يؤدي إلى حدوث لزوجة للغشاء المخاطي للمعدة مما يتسبب في الحاق الضرر بالمعدة ويساعد جرثومةالمعدة على استعمار المعدة أكثر

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اعراض جرثومة المعدة الحاق الضرر القمح والشعير الفلفل الأسود جرثومة المعدة من الممکن إلى حدوث یؤدی إلى

إقرأ أيضاً:

التقنيات الحديثة لعلاج السمنة.. من الجراحة إلى العلاجات الدوائية

السمنة من الأمراض المزمنة التي تهدد صحة الإنسان بشكل كبير، وتعد من الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض مثل أمراض القلب، السكري، وأمراض المفاصل. في السنوات الأخيرة، شهدنا تطورًا ملحوظًا في تقنيات علاج السمنة، حيث باتت الخيارات أكثر تنوعًا وفعالية، يستعرض بعضًا من التقنيات الحديثة في علاج السمنة، بما في ذلك العلاجات غير الجراحية والجراحية، وكيفية تأثيرها على فقدان الوزن وتحسين الصحة العامة.

 

التقنيات الحديثة لعلاج السمنة

1. جراحة السمنة غير الجراحية (التقنيات الحداثية):

مع تقدم التكنولوجيا، ظهرت العديد من التقنيات التي تساعد في علاج السمنة بدون الحاجة لإجراء جراحة تقليدية. هذه التقنيات تركز على تحفيز الجسم على فقدان الوزن باستخدام طرق مبتكرة وآمنة. ومن أبرز هذه التقنيات:

 

التركيب الداخلي للجهاز الهضمي (Endoscopic Sleeve Gastroplasty):

تعد هذه التقنية من أحدث طرق جراحة السمنة غير الجراحية. يتم خلالها إدخال جهاز من خلال المنظار إلى المعدة، حيث يتم تقليص حجم المعدة عن طريق تثبيت غرز أو مشابك داخل المعدة، مما يقلل من قدرتها على استيعاب الطعام ويساعد على تقليل الشعور بالجوع.

التجميد المعوي (Intragastric Balloon):

يتضمن العلاج إدخال بالون داخل المعدة يتم ملؤه بالهواء أو السائل لتقليص حجم المعدة وزيادة الشعور بالشبع، ما يؤدي إلى تقليل كمية الطعام المتناولة.

العلاج بالنبضات الكهربائية (Vagus Nerve Stimulation):

يتم استخدام جهاز صغير يوضع في الجسم لتحفيز العصب المبهم (Vagus Nerve)، مما يساعد في تقليل الجوع وزيادة الشعور بالشبع. هذا العلاج يساعد الأشخاص الذين يعانون من السمنة على التحكم في شهيتهم.

 

2. العلاجات الدوائية الحديثة:

أدوية مثبطة للشهية (Appetite Suppressants):

تعد أدوية مثبطة للشهية مثل “نالتريكسون” و”بروبروبيون” من الخيارات الحديثة لعلاج السمنة. هذه الأدوية تعمل على تقليل الشعور بالجوع مما يساعد المرضى على تناول كميات أقل من الطعام، وبالتالي تقليل الوزن.

أدوية تزيد من حرق الدهون (Fat Burners):

بعض الأدوية الحديثة تركز على تحفيز عملية الأيض وحرق الدهون داخل الجسم، مما يؤدي إلى تحسين قدرة الجسم على التخلص من الدهون. مثل هذه الأدوية تُستخدم بجانب التمارين الرياضية والنظام الغذائي الصحي.

 

3. جراحة السمنة التقليدية (التحول الجراحي):

على الرغم من وجود تقنيات غير جراحية، إلا أن الجراحة لا تزال تعتبر خيارًا فعّالًا لبعض المرضى الذين لا يستجيبون للعلاج غير الجراحي أو الأدوية. من أبرز جراحات السمنة التقليدية:

 

تحويل مسار المعدة (Gastric Bypass):

تعد جراحة تحويل مسار المعدة من أكثر العمليات الجراحية شيوعًا لعلاج السمنة. يتم خلالها تقليص حجم المعدة وتحويل الأمعاء لتقليل امتصاص الطعام وبالتالي تقليل الوزن.

ربط المعدة (Gastric Banding):

في هذه الجراحة، يتم تثبيت رباط حول المعدة لتقليل حجمها وبالتالي تقليل كمية الطعام المتناولة. هذه العملية تعد أقل تعقيدًا مقارنة بالجراحة التقليدية.

تكميم المعدة (Sleeve Gastrectomy):

في هذه العملية، يتم إزالة جزء من المعدة لتقليص حجمها بنسبة كبيرة، مما يؤدي إلى تقليل الشعور بالجوع وبالتالي المساعدة في تقليل الوزن بشكل مستدام.

 

4. تقنيات الليزر:

الليزر لإزالة الدهون

تعتبر تقنيات الليزر الحديثة من أكثر الطرق غير الجراحية فعالية في إزالة الدهون. يتم استخدام الليزر لتحفيز الخلايا الدهنية على التحلل والتخلص منها عبر الجلد. هذه التقنية تعتبر أقل تدخلاً مقارنة بالجراحة التقليدية.

 

5. التغذية والعلاج النفسي:

أصبحت معالجة السمنة لا تقتصر على العلاجات الجسدية فقط، بل تتضمن أيضًا الدعم النفسي والتغذوي. تساعد جلسات العلاج النفسي في تغيير العادات الغذائية والتعامل مع الضغوط النفسية، مما يساهم في تعزيز فعالية العلاج وتقليل فرص استعادة الوزن المفقود.

 

تقنيات علاج السمنة الحديثة توفر مجموعة واسعة من الخيارات الفعّالة التي يمكن أن تساعد في السيطرة على هذه المشكلة الصحية الكبيرة. من المهم أن يتعاون المرضى مع الأطباء لاختيار العلاج الأنسب لحالتهم بناءً على مستوى السمنة وصحتهم العامة. بالإضافة إلى العلاج الطبي، تظل ممارسة الرياضة واتباع نمط حياة صحي أمرين أساسيين لضمان نجاح العلاج والحفاظ على الوزن المثالي على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • إصابة طفلة بالشلل بعد «دور إنفلونزا».. أعراض بسيطة تتحول إلى مأساة غير متوقعة
  • احذر.. أطعمة غنية بالسكر تجنب تناولها على الإفطار
  • السجن عام لمعلم مصري ادعى إصابته بالسرطان
  • أول ظهور للفنانة هند عبد الحليم في مهرجان القاهرة السينمائي بعد تعافيها من شلل المعدة
  • التقنيات الحديثة لعلاج السمنة.. من الجراحة إلى العلاجات الدوائية
  • نشرة المرأة والمنوعات| احذر من مخاطر «أوميجا 3».. سعر بسيط لفستان مريم أوزرلي في حفل امرأة العالم
  • اليوم.. العراق يتأثر بمنخفض أوروبي يؤدي لانخفاض درجات الحرارة
  • انتفاخ البطن ينذر بالإصابة بـ4 أمراض خطيرة.. احذر تجاهله
  • تجنب تناول هذه الأطعمة والمشروبات على معدة فارغة
  • احذر 7 أطعمة ومشروبات تجنبها على معدة فارغة لسلامتك