“تكالة” يبحث مع “اللافي” الأوضاع السياسية التي تمر بها البلاد
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
الوطن|متابعات
ناقش رئيس المجلس الدولة “محمد تكالة” اليوم، في مقر المجلس مع عضو المجلس الرئاسي “عبدالله اللافي” الأوضاع السياسية التي تمر بها البلاد لتنسيق الجهود بين المجلس الرئاسي ومجلس الدولة من أجل تحقيق التوافق بين جميع أطراف العملية السياسية، للوصول لإجراء الاستحقاق الانتخابي الذي يتطلع إليه كل الليبيين.
كما تم استعراض الأوضاع الأمنية التي شهدتها العاصمة في الفترة الأخيرة وتعزيز الخطوات التي اتخذها المجلس الرئاسي في ملف المصالحة الوطنية خاصة المتعلقة بالتحضير للمؤتمر الجامع للمصالحة.
الوسومالأوضاع الأمنية المجلس الرئاسي المصالحة الوطنية ليبيا مجلس الدولةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الأوضاع الأمنية المجلس الرئاسي المصالحة الوطنية ليبيا مجلس الدولة المجلس الرئاسی
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب