عادل حمودة: نفوذ «ماسك» السياسي تزايد بعد استحواذه على «تويتر»
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
قال الإعلامي عادل حمودة إنه بالقطع تزايد نفوذ إيلون ماسك السياسي بعد أن استحوذ على منصة «إكس»، أو «تويتر» سابقا، حيث إن لديه 80 مليون متابع، ينشر ماسك على «إكس»، النكات حول الخيال العلمي ورقائق الكومبيوتر بألفاظ استفزازية، اقتنع ماسك بشراء تويتر بسبب نصيحة صديقه «بيل لي».
ماسك من أكبر المؤثرين الاجتماعيينوأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه يقول بيل لي لمجلة التايم: إن ماسك أصبح أكبر المؤثرين الاجتماعيين انتشارا عن طريق الصدفة، حسب بيل لي أيضا: اعتبر ماسك منصة تويتر وسيلة للتخلي عن التواصل مع الناس مباشرة.
وأوضح أن بيل أضاف لي: «غالبا ما استخدم ماسك منصة تويتر بطريقة مثيرة للجدل»، واستطرد: «وتسببت تغريداته في مشكلة مع لجنة الأوراق المالية والبورصات».
ماسك لم يستولِ على «تويتر»ولفت إلى أنه في عام 2018 رفعت البورصات ضده قضية تضليل المستثمرين، لم يستولِ ماسك على تويتر ليعرف الناس مدى اللطف الذي يتمتع به، كان يهمه أكثر معرفة ما سيحقق من وراء تويتر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيلون ماسك تويتر إكس عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف عن السيرة الذاتية لحافظ الأسد: “سار على نهج عبدالناصر”
كشف الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، عن السيرة الذاتية للرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، قائلًا: “قرأت كتاب باتريك سيل، ووجد فيه أن حافظ الأسد ولد في 6 أكتوبر 1930، وولد في اسرة فقيرة لكنها نالت احترام الكبار في القرية بسبب نضال جده وأبيه، وكان أول من نال تعليما في عائلته، حيث تعلم في مدرسة القرية الأولية، وأكمل تعليمه الثانوي في اللاذقية، وانضم إلى حزب البعث وعمره 16 سنة، ودخل الكلية الجوية بعد أن التحق بالأكاديمية العسكرية في حمص عام 1952 وتخرج طيارا في عام 1955".
السيرة الذاتية للرئيس السوري الراحل حافظ الأسد مشاهد من أمام قبر حافظ الأسد بعد إضرام النار فيه.. فيديو إسقاط تمثال الرئيس الراحل حافظ الأسدوأوضح حمودة، خلال تقديمه برنامج "واجه الحقيقة"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أنه بعد هذه الفترة سافر حافظ الأسد في بعثة عسكرية إلى القاهرة هو ورفيق عمره "مصطفي طلاس"، وتولي قيادة القوات الجوية، ثم أصبح وزيرا للدفاع وشهد وهو في هذا المنصب هزيمة يونيو 1967، وتولي أمانة حزب البعث.
وأضاف: “وفي 22 فبراير 1971 تولى رئاسة الجمهورية وأمانة حزب البعث بعد أن قام بما سمي ثورة التصحيح، وما ان تسلم السلطة التنفيذية والحزبية حتى أنقذ سوريا من وباء الانقلابات العسكرية”، مشيرًا إلى أنه بعد استقلال سوريا بثلاث سنوات أي في عام 1949، عرفت سوريا عشرين انقلابا بمعدل انقلاب كل سنة تقريبا حتى جاء حافظ الأسد.
وتابع: “وكان سر حافظ الأسد أنه مشى على نهج جمال عبد الناصر، فكرس علمانية النظام، وقدم امتيازات غير مسبوقة للطبقات الفقيرة، من تعليم مجاني ورعاية صحية بلا مقابل، وأتاح الفرص للكفاءات لتولي مناصب عليا، واستخدم حزب البعث في السيطرة على كل المؤسسات بما فيها المؤسسة العسكرية”.