خنفر ( عدن الغد ) خاص

عقدت للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في مديرية خنفر محافظة أبين صباح اليوم السبت اجتماعها الدوري الثالث للعام 2023 بقاعة جهاز محو الامية بمدينة جعار برئاسة المحامي صالح عبدالله الفضلي القائم باعمال رئيس الهيئة التنفيذية.

وتحت شعار الاصطفاف الوطني الجنوبي لمكافحة الإرهاب والحرية واستقلال الجنوب العربي الحر والهيكلة التنظيمية للتصحيح والتجديد.

وفي الإجتماع الذي بدأ بآي من الذكر الحكيم تلاها الاستاذ ياسر السعدي ثم قراءة النشيد الوطني الجنوبي ، ووقفة دقيقة حداد على ارواح الشهداء واخرهم العميد القائد البطل عبداللطيف السيد ورفاقه.

حيث القى المحامي صالح عبدالله الفضلي القائم باعمال رئيس الهيئة التنفيذية بخنفر كلمة مرحبا فيها بالحاضرين جميعاً ومقدر لجهودهم المبذولة في عملهم الدؤوب تجاه القضية الجنوبية والتحديات التي يمر بها الجنوب.

وفي الاجتماع الذي حضره مستشار رئيس الهيئة التنفيذية بانتقالي خنفر الاستاذ عبود قيسان وعضو الجمعية الوطنية فهد اليزيدي،  تمت مناقشة المحضر السابق والمصادقة عليه كما استعرض الاجتماع التقرير التنظيمي المفصل ، وتلاه قراءة التقرير المالي،.

وناقش الحاضرون اخر التطورات السياسية والاقتصادية وانعكاسها على الوضع الخدمي في الجنوب كافة ومحافظة ابين خاصة الذي فاقم معاناة المواطنين .

كما استمع في الاجتماع لبعض المداخلات من الحاضرين وتم الرد عليها وتدوينها لمناقشتها في اطار المديرية.


واختتم الاجتماع بعدد من المخرجات التالية..
- العمل الجاد للنهوض بالانتقالي وتخفيف معانات المواطنين.
- قبول الهيكلة والعمل على تنفيذها لضمان قوة ووحدة الجنوب .
-تقوية العلاقة بين السلطة والانتقالي.
- تأييد الجيش والامن الجنوبي في مواجهة الارهاب ودعمهم برفع..ومتطوعين.
- المطالبة للمراكز باعتماد مالي .
- العمل على سد القيادة الانتقالية في البديل الغائب عن الاجتماعات.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

كارثة تواجه الصين.. انخفاض عدد سكان للعام الثالث على التوالي في 2024

انخفض عدد سكان الصين للعام الثالث على التوالي في عام 2024 حيث تفوق عدد الوفيات على الزيادة الطفيفة في المواليد وحذر الخبراء من أن هذا الاتجاه سوف يتسارع في السنوات المقبلة.. وفقا لرويترز.

وقالت المصلحة الوطنية للإحصاء إن إجمالي عدد السكان في الصين انخفض بمقدار 1.39 مليون إلى 1.408 مليار في عام 2024، مقارنة بـ 1.409 مليار في عام 2023.
ثاني أكبر اقتصاد في العالم سوف يواجه صعوبات في ظل انخفاض أعداد العمال والمستهلكين
وتعزز البيانات الصادرة اليوم الجمعة الموافق 17 يناير، المخاوف من أن ثاني أكبر اقتصاد في العالم سوف يواجه صعوبات في ظل انخفاض أعداد العمال والمستهلكين، ومن المرجح أيضا أن تؤدي تكاليف الرعاية للمسنين وفوائد التقاعد إلى خلق ضغوط إضافية على الحكومات المحلية المثقلة بالديون بالفعل.

وقالت هيئة الإحصاء الصينية إن إجمالي عدد المواليد في الصين بلغ 9.54 مليون مقابل 9.02 مليون في عام 2023، وارتفع معدل المواليد إلى 6.77 ولادة لكل ألف شخص في عام 2024 مقابل 6.39 لكل ألف شخص في عام 2023.
ومن المتوقع أن يصل عدد الوفيات إلى 10.93 مليون في عام 2024، مقارنة بـ11.1 مليون في عام 2023.
كما انخفضت معدلات المواليد في الصين على مدى عقود نتيجة لسياسة الطفل الواحد التي طبقتها الصين من عام 1980 إلى عام 2015 بالإضافة إلى التوسع الحضري السريع.
كما هو الحال في اليابان وكوريا الجنوبية المجاورتين، انتقلت أعداد كبيرة من الصينيين من المزارع الريفية إلى المدن، حيث يعد إنجاب الأطفال أكثر تكلفة.

أسباب تراجع الشباب الصينيين عن الزواج وتكوين أسرة

كما أن ارتفاع تكاليف رعاية الأطفال والتعليم، فضلاً عن عدم اليقين بشأن الوظائف وتباطؤ الاقتصاد، من الأسباب التي أدت أيضاً إلى تثبيط عزيمة العديد من الشباب الصينيين عن الزواج وتكوين أسرة.

ويقول خبراء الديموغرافيا إن التمييز بين الجنسين والتوقعات التقليدية من النساء لرعاية المنزل يؤدي إلى تفاقم المشكلة.

وقال يون تشو، الأستاذ المساعد لعلم الاجتماع في جامعة ميشيجان، "إن الكثير من أسباب التراجع السكاني في الصين متجذرة في أسباب هيكلية راسخة: فبدون تحولات هيكلية أساسية، من تعزيز شبكة الأمان الاجتماعي إلى القضاء على التمييز بين الجنسين، لا يمكن عكس اتجاه التراجع السكاني".
وقال خبراء السكان إن ارتفاع حالات الزواج بنسبة 12.4% في عام 2023، والتي تأخر الكثير منها بسبب جائحة كوفيد-19، كان مسؤولا عن انتعاش المواليد في عام 2024، ولكن من المتوقع أن ينخفض العدد مرة أخرى في عام 2025.
وتشكل الزيجات مؤشرا رئيسيا لمعدلات المواليد في الصين، حيث لا تستطيع العديد من النساء العازبات الحصول على مزايا تربية الأطفال.
كما كشفت السلطات الصينية عن سلسلة من الإجراءات في عام 2024 لتعزيز معدل المواليد في الصين.
وفي شهر ديسمبر، حثوا الكليات والجامعات على دمج الزواج و" تعليم الحب " في مناهجها الدراسية للتأكيد على وجهات النظر الإيجابية بشأن الزواج والحب والخصوبة والأسرة.
وفي نوفمبر، حشد مجلس الدولة (أو مجلس الوزراء) الحكومات المحلية لتوجيه الموارد نحو حل أزمة السكان في الصين ونشر الاحترام للإنجاب والزواج "في السن المناسبة".
ومن المتوقع أن ينخفض عدد النساء الصينيات في سن الإنجاب، والذي حددته الأمم المتحدة من سن 15 إلى 49 عاما، بنحو الثلثين إلى أقل من 100 مليون بحلول نهاية القرن.
ومن المتوقع في الوقت نفسه أن يرتفع عدد السكان في سن التقاعد، أي الذين تبلغ أعمارهم 60 عاماً فأكثر، إلى أكثر من 400 مليون بحلول عام 2035 من نحو 280 مليون شخص حالياً.
وقالت الأكاديمية الصينية للعلوم التي تديرها الدولة إن نظام التقاعد سوف ينفد أمواله بحلول عام 2035.

22% من سكان الصين فوق الستين عاماً 

وأظهرت البيانات أن نحو 22% من سكان الصين، أو 310.31 مليون شخص، يبلغون من العمر 60 عاما أو أكثر في عام 2024، مقابل 296.97 مليون في عام 2023.
كما اكتسب التوسع الحضري زخما مع ارتفاع عدد سكان المدن بنحو 10.83 مليون نسمة ليصل إلى 943.3 مليون نسمة، وفي الوقت نفسه، انخفض عدد سكان الريف إلى 464.78 مليون نسمة.

مقالات مشابهة

  • رئيس الهيئة التنفيذية لـأمل دعا الدولة إلى القيام بواجباتها بعيدا من الخطاب الاقصائي والالغائي
  • رئيس الوزراء يتابع إجراءات الربط الإلكتروني بين الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي والمرور
  • للعام الثالث على التوالي.. انخفاض عدد سكان الصين
  • عدد سكان الصين ينخفض للعام الثالث على التوالي
  • انخفاض عدد سكان الصين للعام الثالث على التوالي
  • للعام الثالث على التوالي.. الصين تسجل انخفاضاً في عدد السكان
  • كارثة تواجه الصين.. انخفاض عدد سكان للعام الثالث على التوالي في 2024
  • لجنة المناقصات بوزارة الشباب تعقد اجتماعاً برئاسة المولد
  • اللجنة الاقتصادية والتجارية بمجلس التنسيق السعودي التايلندي تعقد اجتماعها الأول في بانكوك
  • «وحدة دعم المرأة» بمفوضية الانتخابات تعقد اجتماعاً لمناقشة تحديات العمل