عادل حمودة: بنقرة واحدة من إصبع «ماسك» ترتفع البورصة أو تغرق
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
قال الإعلامي عادل حمودة، إن إيلون ماسك يطلق أقمارا صناعية في المدار، يقود سيارة صنعها لا تستخدم البنزين، بنقرة واحدة من إصبعه ترتفع البورصة أو تغرق، يحلم بالمريخ بينما يسيطر على الأرض.
كتابة تغريدات مثيرة للجدلوأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه في الآونة الأخيرة يحرص على كتابة تغريدات مثيرة للجدل، هذا هو الرجل الذي يطمح لإنقاذ كوكبنا ومنحنا كوكبا آخر نسكنه، هل هو مهرج، صاحب رؤية، رجل صناعة، نرجسي، استعراضي؟
وتابع: «اختار الوصف الذي تراه مناسبا، لكن نادرا ما يأتي هذا الطموح الكوني دون عواقب، وواجهت شركاته تحذيرات من التحرش الجنسي وسوء ظروف العمل».
ولفت إلى أن هيئة محلفين فيدرالية أمرت شركة تيسلا بدفع 136 مليون دولار لموظف من أصحاب البشرة السمراء اتهم ماسك بالعنصرية، ودفعت شركاته الأخرى غرامات متعددة بسبب انتهاكات تنظيمية، وفتحت الحكومة الأمريكية تحقيقا بشأن نظام القيادة الذاتية في تيسلا، التحقيق يغطي 11 حادثا منذ عام 2018، تسببت الحوادث في إصابة 17 شخصا ووفاة شخص واحد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيلون ماسك العمل
إقرأ أيضاً:
اعلامي: صراع السعودية مع اليمن جزءً من مسيرة الملك فيصل بن عبد العزيز
قال الإعلامي عادل حمودة، إن والد الملك فيصل بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين أرسل أبنه إلى بريطانيا وفرنسا بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، ليهنئ الحلفاء على الانتصار في الحرب وفي بريطانيا قدم له اللورد كروزن الحلوى واعتقد أنه طفل وغضب فيصل وقرر المغادرة إلى فرنسا.
وأضاف «حمودة»، خلال برنامجه «واجه الحقيقة»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن في عام 1922 قاد الأمير فيصل قوات ال سعود لتهدئه الوضع المضطرب في منطقة عسير وحاصر التمرد في منطقة حائل لمدة 3 اشهر، وبعد عدة أعوام نجح الملك عبد العزيز في ضم منطقة الحجاز إلى المملكة التي يشرف عليها وعين فيصل نائبًا له على منطقة الحجاز عام 1926.
الملك فيصل الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل تدعو الآثاريين العرب لترشيح شخصية للجائزة الملك فيصل رفض طلب أمريكا بالضغط على مصر لوقف الحرب ضد إسرائيل ..وثيقةوتابع: «يعد الصراع مع اليمن جزءً من مسيرة الملك فيصل وتوترت العلاقات بين البلدين في عام 1924 وامتد التوتر سنوات طوال وتولى ذلك الملف الأمير فيصل ليجد ما يراه مناسبًا للحل لكن الحل السلمي لم يلقى قبولًا من الطرفين ولم يكن هناك مفرًا من الحرب واشتعل القتال في عام 1934، وأشرف فيصل على العمليات العسكرية حتى انتصرت القوات السعودية».