قال الإعلامي عادل حمودة، إنه على الأرض حقق إيلون ماسك أكبر نجاح مع شركة «تيسلا» للسيارات الكهربائية، ووصف عام 2021 بعام تألق السيارة الكهربائية، في هذا العام أيضا ارتفعت قيمة شركة تيسلا إلى تريليون دولار، إنه سوق أنشأها ماسك بمفرده تقريبا.

أهمية الطاقة النظيفة

 وأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه أدرك منذ وقت طويل أهمية الطاقة النظيفة بسبب أزمة المناخ العالمية.

ولفت إلى أنه في عام 2004 كان ماسك أحد الممولين الرئيسيين لشركة تيسلا موتورز التي أسسها رائد الأعمال مارتن ابيهارد، في البداية عانت الشركة من مشاكل فنية وتأخرت في التسليم وتجاوزات التكاليف.

وأوضح أنه في عام 2008 حدثت الأزمة المالية، تضاءلت قيمة الشركة، اضطر ماسك لاقتراض 20 مليون دولار من شركة «سبيس إكس» لدعم تيسلا وحصل على 20 مليون أخرى من المستثمرين.

الموقف لم يتغيَّر كثيرا

وتابع: «لكن الموقف لم يتغيَّر كثيرا، في عام 2010 ساعد قرض اتحادي في دعم تيسلا، نام ماسك على أرضية المصنع حتى عالج كل عثرات خط تجميع السيارة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إيلون ماسك تيسلا عادل حمودة

إقرأ أيضاً:

%76 حصة السيارات الكهربائية الصينية من السوق العالمية

حسونة الطيب (أبوظبي)

أخبار ذات صلة شرطة أبوظبي تشارك في فعاليات مهرجان المرفأ البحري الرئيس التنفيذي للمجموعة لـ «الاتحاد»: 81% حصة الإمارات من محفظة مشاريع «إن إم دي سي»

في خضم المنافسة المحتدمة في سوق السيارات العالمية الذي كانت تسيطر عليه أوروبا وأميركا واليابان وكوريا الجنوبية، برزت الصين بقوة لتسيطر على 76٪ من سوق السيارات الكهربائية العالمية خلال العام الماضي، بحسب فاينانشيال تايمز.
ومن المتوقع، تفوق السيارات الكهربائية، على نظيراتها التقليدية ذات الاحتراق الداخلي، للمرة الأولى في السوق المحلية الصينية هذا العام. 
وعلى الرغم من الصعوبات التي تعترض طريق السيارات الصينية في أميركا، جراء المطبات الناجمة عن الرسوم الجمركية التي تفرضها إدارة الرئيس ترامب، إلا أنها تسجل حضوراً لافتاً في أوروبا والمملكة المتحدة. 
ومن المنتظر، طرح 12 علامة تجارية من السيارات الصينية في المملكة المتحدة هذا العام، أثبتت حضورها بالفعل في أوروبا مثل، نيو (Nio) ولينك آند كومباني (Lynk & Co)، لتنضم لعائلة أم جي وبي واي دي وجيلي وغيرها.
ومن أكثر العلامات غرابة التي تطرحها الصين حالياً، يانغوانج (Yangwang)، التابعة لعلامة بي واي دي، التي عرضت بالفعل سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات يو8، الشبيهة بسيارة لاند روفر ديفندر، ذات المقدرة على الطفو وموديل يو9 بقوة 1288 حصاناً الذي يقفز فوق الحفر، باستخدام نظام التعليق الهوائي أو حتى أداء الرقص عندما تكون السيارة ثابتة وغير متحركة. 
من المتوقع، أن تشهد سوق السيارات العائلية ذات الدفع الرباعي، نمواً متسارعاً، خاصة مع دخول علامات تجارية صينية جديدة مثل، جايكو7 (Jaecoo7) وأمودا إي5 (OmodaE5)، من شركة شيري إنترناشونال، التي ناهزت مبيعاتها 2.6 مليون سيارة، بقوة عاملة تقدر بنحو 80 ألفاً من العاملين موزعين على أكثر من 100 بلد ومنطقة حول العالم.
ومن بين السيارات الكهربائية الصينية، أم جي، العلامة التجارية البريطانية التاريخية، التي قامت بشرائها سايك موتور (SAIC Motor) الصينية في 2007، والتي عادت لسوق المملكة المتحدة عبر طرح موديلات تتضمن، أم جي3 وسايبرستر الرياضية، التي تصل سرعتها 62 ميل في الساعة في غضون 3.2 ثانية، وغيرها.
وسجلت بي واي دي (BYD) التي ترمز أحرفها الإنجليزية لجملة (اِبْنِ أحلامك)، أعلى مستوى من المبيعات عند 4.3 مليون سيارة كهربائية وهجين مثل، أتو3 (Atto3) ودولفين (Dolphin) خلال العام الماضي 2024.
وفي حين يمكن لعلامة يانغوانج، خلق ضجة كمؤشر على بلوغ نقطة الوصول، إلا أنها كغيرها من العلامات التجارية الجديدة، في حاجة لإثبات مقدرتها على إقناع عشاق السيارات، بالتخلي عن أقدم وأعرق العلامات التجارية للسيارات في العالم.

مقالات مشابهة

  • %76 حصة السيارات الكهربائية الصينية من السوق العالمية
  • الدورة الثانية من «مبتكرو الطاقة النظيفة» تنطلق غداً
  • «أبوظبي للتنقّل» و«جيجاتونز» يعزّزان التحول إلى الطاقة النظيفة
  • الدورة الثانية من "مبتكرو تكنولوجيا الطاقة النظيفة" في 24 فبراير
  • «ديوا» تنظم فعالية «مبتكرو تكنولوجيا الطاقة النظيفة»
  • ماليزيا: حملة مقاطعة لشركة “تيسلا” بسبب مواقف ماسك الداعمة لترامب
  • الإعلان الرسمي لنتائج سباق الجونة باها للسيارات 2025
  • انتهاء المرحلة الثانية من سباق الجونة باها للسيارات .. صور
  • عشرات الشركات الكبيرة.. انطلاق فعاليات معرض أربيل الدولي للسيارات (صور)
  • البليدة / التروتينات الكهربائية .. ضيف جديد على الطرقات بين المتعة والمخاطر