هل رفضت بريكس طلبا كويتيا للحصول على عضويتها؟
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
نفت وسائل إعلام محلية في الكويت، الأنباء المتداولة عن رفض منظمة بريكس، طلبا رسميا من الدولة الخليجية للحصول على عضويتها.
وتضم بريكس الصين والهند وروسيا والبرازيل وجنوب إفريقيا، وتعد الدول الأربعة الأولى الاقتصادات الأسرع نموا، وتسعى للتخلص من الهيمنة الغربية وسيطرة الدولار، وتشجع التعامل بالعملات المحلية في المبادلات التجارية.
اقرأ أيضاً
لماذا غابت الجزائر عن الدول المنضمة لـ”بريكس”؟
ومؤخرا أعلنت المجموعة عن قرارها بضم 3 دول جديدة إلى عضويتها هي السعودية ومصر والإمارات، وسيسري القرار من مطلع العام المقبل.
ونقلت صحيفة الراي الكويتية عن مصدر حكومة لم تسمه، نفيه صحة الأنباء المتداولة عن رفض مجموعة بريكس طلب الكويت للانضمام إلى المجموعة والتصويت برفض الطلب".
وأكد المصدر أن "الكويت لم تقدم طلباً رسمياً للانضمام إلى المجموعة"، مشدداً على أن بلاده "شاركت بفعالية في قمة المجموعة التي شهدت حضور مسؤولين من نحو 50 دولة".
((1))
المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلامالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: بريكس الكويت عضوية بريكس
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام: لندن وباريس منفتحتان على سيناريو تخسر فيه كييف الأراضي
أوكرانيا – ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” نقلا عن مصدر مطلع أن المسؤولين البريطانيين والفرنسيين “منفتحون على سيناريو” تعترف فيه أوكرانيا بخسارة أراض لصالح روسيا.
وجاء في تقرير الصحيفة أن “المسؤولين البريطانيين والفرنسيين منفتحون على سيناريو توافق فيه أوكرانيا على فقدان السيطرة على بعض الأراضي مقابل ضمانات أمنية ودعم اقتصادي”.
وأشارت الصحيفة إلى أن فرنسا وبريطانيا “تفضلان التوصل إلى اتفاق” تعترف فيه أوكرانيا بخسارة الأراضي “بحكم الأمر الواقع” فقط.
ونقلت صحيفة “نيويورك بوست” في وقت سابق عن مسؤول رفيع أن أوكرانيا تبدو “مستعدة للتخلي عن 20% من أراضيها”، طالما أن ذلك سيعتبر اعترافا واقعيا دون إضفاء الشرعية القانونية على الأمر.
ويأتي ذلك قبيل اجتماع ممثلي الولايات المتحدة وبريطانيا وأوكرانيا وفرنسا في لندن اليوم، حيث من المقرر أن تناقش الأطراف عملية التسوية في أوكرانيا.
كما ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن واشنطن ستعرض على المسؤولين الأوكرانيين والأوروبيين اليوم الأربعاء، مقترحا سريع التطور للاعتراف بضم روسيا لشبه جزيرة القرم وتجميد خطوط القتال كجزء من اتفاق سلام.
المصدر: “نوفوستي”