لماذا يزداد الشعور بالحرارة أكثر من الدرجات المسجلة؟.. الأرصاد تكشف السبب
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
كتب- محمد شاكر:
أوضحت الهيئة العامة للأرصاد، في بيان على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، العلاقة بين الرطوبة والشعور بالحرارة.
وقالت الهيئة: "يعتمد الشعور بحرارة الجو على عدة عوامل منها نسبة الرطوبة في الهواء الجوي"، فعندما نقول أن هناك ارتفاع في نسب الرطوبة معنى ذلك أن الهواء الجوي يكون محملاً بنسبة عالية من بخار الماء هذه النسبة تؤثر على إحساسنا بالحرارة.
وأضافت: من إحدى نعم الله علينا التعرق والذي يعمل على تنظيم حرارة الجسم عن طريق التبريد بتبخير العرق على سطح الجلد.
وتابعت: "عندما تزداد الرطوبة في الهواء الجوي فهذا يقلل من معدل تبخر العرق عن الجلد لذلك يزداد شعورنا بحرارة الجو على الرغم من أن درجة الحرارة المسجلة تكون أقل من درجة الحرارة المحسوسة بفارق ليس بقليل من الدرجات".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة ارتفاع الحرارة الطقس الشعور بالحر الأرصاد
إقرأ أيضاً:
السبب وراء الاحتفال باللون الأحمر في عيد الحب؟.. قصيدة قديمة تكشف السر
لا يخلو الاحتفال بعيد الحب المصري من اللون الأحمر سواء في اختيار الهدايا أو الملابس أو الورود لتوصيل الرسائل الرومانسية المختلفة بين المتحابين، ويبقى السؤال لماذا يُستخدم اللون الأحمر في التعبير عن مشاعر الحب والامتنان للطرف الآخر؟.
سبب ارتباط اللون الأحمر بعيد الحباللون الأحمر هو لون قوي يثير مشاعر قوية ويرتبط بالحب والعاطفة، فهو لون الورود، لذا اخُتير ليكون رمزا للحب والتعبير عنه وعن مشاعر الإخلاص، حسبما اختاره الإغريق في العصور الوسطى، إذ كانت هناك قصيدة فرنسية من القرن الثالث عشر تسمى «Roman de la Rose» أو «رومانسية الورد» وهي واحدة من أشهر الأعمال الأدبية في العصور الوسطى.
وكانت القصيدة تدور حول بحث المؤلف عن وردة حمراء في حديقة مغلقة، والتي ترمز إلى بحثه عن السيدة التي يحبها، بحسب موقع «economic times» العالمي.
واللون الأحمر هو لون عالمي معروف ومحبوب في جميع أنحاء العالم، ولارتباطه بالحب والعاطفة، أصبح هو الخيار الأمثل لعيد الحب سواء في عدد كبير من دول العالم.
فكرة عيد الحب المصريويجري الاحتفال بـ عيد الحب المصري في 4 نوفمبر من كل عام، وبدأت الفكرة عندما نادى الكاتب الصحفي الراحل مصطفى أمين في عام 1974، بتخصيص يومًا للاحتفال بالحب، لتأثره بمشهد جنازة رجل سبعيني، لم يحضرها أحد وعند سؤاله عن سر اختفاء الناس عن الجنازة علم بأن المتوفي لم يكن لديه أسرة أو أصدقاء، لذا اقترح الأمر في عموده الصحفي الشهير «فكرة»، بهدف نشر مشاعر الحب والامتنان بين الناس على عكس عيد الحب التقليدي الذي يجري الاحتفال به عالميًا في منتصف فبراير من كل عام.