وفاة مالك أشهر مطعم يمني في العاصمة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
توفي اليوم السبت، مالك أشهر المطاعم في العاصمة المؤقتة عدن نهاية التسعينات ومطلع الألفية الثالثة التي شهدت إستقرارا ذهبيا.
وأفادت مصادر محلية لـ " المشهد اليمني "، بوفاة الشيخ سالم المنذري مالك مطعم ريم الشهير الواقع بمديرية كريتر والذي ظل لأكثر من عشرين عاما واحدا من أكبر مطاعم المدينة.
وحسب المصادر فقد توفي المنذري إثر مرض عضال.
وارتبط مطعم ريم بفترة من الاستقرار والنماء التي شهدتها عدن مابين 1998 و2011 . ⇧ موضوعات متعلقة موضوعات متعلقة المشهد المحليالأعلى قراءةآخر موضوعات آخر الأخبار وفاة مالك أشهر مطعم يمني في العاصمة القضايا التي تم الاتفاق عليها والاختلاف بشأنها بين... الأهلي السعودي يبرم صفقته الثامنة ويواصل ضم النجوم قوات الانتقالي تقتحم ساحة الشهداء بعدن وتختطف قيادي... المشهد المحلي وفاة مالك أشهر مطعم يمني في العاصمة تحذير عاجل من مجاعة تعصف بنصف سكان اليمن... طقس شديد الحرارة يضرب عددًا من المناطق اليمنية..... درجات الحرارة المتوقعة في مختلف المحافظات اليمنية اليوم... اخترنا لك أكاديمي سعودي يكشف عن تدخل عسكري أمريكي في... بعد تعرضه للابتزاز.. وزير مؤتمري بارز في حكومة... كان قادمًا من اليمن .. صيد ثمين في... الكشف عن تطور جديد بشأن الرواتب .. وشخصية... الأكثر قراءةً أكاديمي سعودي يكشف عن تدخل عسكري أمريكي في... بعد تعرضه للابتزاز.. وزير مؤتمري بارز في حكومة... كان قادمًا من اليمن .. صيد ثمين في... الكشف عن تطور جديد بشأن الرواتب .. وشخصية... اثنين أسئلة مهمة تهرّب منها ”ابو زرعة المحرمي”... الفيس بوك ajelalmashhad تويتر Tweets by mashhadyemeni elzmannews الأقسام المشهد اليمني المشهد المحلي المشهد الدولي المشهد الرياضي المشهد الثقافي المشهد الاقتصادي المشهد الديني الصحف علوم وصحة مقالات حوارات وتقارير منوعات المشهد اليمني الرئيسية من نحن رئيس التحرير هيئة التحرير الخصوصية الشروط اعلن معنا اتصل بنا جميع الحقوق محفوظة © 2021 - 2023
⇡ ×Header×Footer
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: فی العاصمة
إقرأ أيضاً:
معهد أمريكي يسلط الضوء على القاذفة الشبحية B-2 ونوع الذخائر التي استهدفت تحصينات الحوثيين في اليمن (ترجمة خاصة)
سلط معهد أمريكي الضوء على أهمية نشر القاذفة الشبحية B-2في اليمن ونوعية حجم الذخائر التي قصفت أهدافا محصنة لجماعة الحوثي في البلاد وكيف يمكن لها أن تساعد في تعزيز الرسائل الأميركية إلى إيران.
وقال "معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى" في تحليل ترجم أبرز مضمونه "الموقع بوست" إن "الأهمية الاستراتيجية لضربة دقيقة على اليمن باستخدام زوج من الأصول الوطنية الأميركية بقيمة 2.2 مليار دولار أميركي توضح التزام واشنطن القوي بمكافحة التهديدات للأمن الدولي".
وأشار إلى الطائرة B-2 تتمتع بعدد من السمات المحددة التي تؤكد على أهمية نشرها في اليمن. لافتا إلى أن التصميم المتقدم في التخفي والقدرة على البقاء يجعل من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، استهداف وتدمير الطائرة B-2، مما يسمح للقاذفة باختراق المجال الجوي المحمي بشدة وتوجيه ضربات دقيقة على أهداف محصنة.
وتطرق التحليل إلى الأسلحة الموجهة بدقة التي يمكن أن تحملها الطائرة B-2 لهذا النوع من المهام وقال: قنبلتان خارقتان للذخائر الضخمة من طراز GBU-57A/B، يبلغ وزن كل منهما 13.6 طن، وقادرة على اختراق 60 قدمًا من الخرسانة المسلحة أو 200 قدم من الأرض؛ وقنبلتان من طراز GBU-28/B أو GBU-37/B بوزن 2.2 طن، قادرتان على اختراق أكثر من 20 قدمًا من الخرسانة المسلحة أو 100 قدم من الأرض؛ أوما يصل إلى ستة عشر قنبلة من طراز GBU-31 بوزن 907 كجم، كل منها قادرة على اختراق أكثر من 6 أقدام من الخرسانة المسلحة.
وتشير التقارير إلى أن القاذفات المستخدمة في مهمة اليمن استخدمت قنابل اختراقية من طراز GBU-31 فقط، وهو ما كان ينبغي أن يكون سلاحاً مناسباً نظراً للطبيعة غير المتينة للكهوف الجيرية والرملية حول صنعاء وصعدة التي يستخدمها الحوثيون لتخزين الأسلحة. كما تفيد التقارير بأن نحو عشرين قنبلة اختراقية فقط في الخدمة، مما يجعلها أصولاً ثمينة للغاية في مخزون B-2.
وأكد التحليل أنه لا يوجد أي دولة أخرى في العالم لديها ما يعادل بشكل مباشر مزيج B-2 من التخفي والمدى والقدرة على الحمولة. بالإضافة إلى ذلك، لا توجد دولة تقترب في دعم مثل هذا الأصل لوجستيًا على مثل هذه المسافات الكبيرة.
وقال "يبدو أن الطائرة المشاركة في الضربة على اليمن انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ميسوري. يبلغ مدى B-2 غير المزود بالوقود حوالي 11000 كيلومتر، واعتمادًا على الطريق، فإن اليمن ستكون رحلة حوالي 14000 كيلومتر في كل اتجاه.
وتابع المعهد الأمريكي "كانت هناك حاجة إلى عمليات إعادة تزويد بالوقود جواً متعددة حتى تصل الرحلة إلى وجهتها وتعود إلى الوطن. أيضًا، في حين أن المجال الجوي اليمني ليس محميًا بشكل كبير، فإن استخدام B-2 لا يزال يتطلب مستوى معينًا من السرية لحماية الإجراءات التشغيلية".