الطائف تحتضن كأس السوبر الإفريقي هذا العام
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
نواف السالم
كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «كاف» والاتحاد السعودي، أن المملكة ستستضيف العام الجاري كأس السوبر الإفريقي بين الأهلي المصري واتحاد العاصمة الجزائري 15 سبتمبر المقبل.
ومن المقرر أن يخوض الأهلي كأس السوبر الأفريقي باعتباره بطل دوري أبطال أفريقيا، بينما يخوض اتحاد العاصمة المواجهة باعتباره بطل كأس الكونفدرالية.
وأوضح الاتحاد الأفريقي عبر موقعه الرسمي على الإنترنت اليوم أن المباراة ستقام في مدينة الطائف على ملعب مدينة الملك فهد الرياضية.
وقال فيرون موسينجو أومبا أمين عام الاتحاد الإفريقي لكرة القدم: «نحن متحمسون لنقل كأس السوبر الأفريقي توتال اينيرجيز إلى منطقة جديدة في السعودية، الدولة التي خطت خطوات كبيرة في كرة القدم العالمية».
وأضاف أومبا: «تصنف كرة القدم الإفريقية من بين الأفضل في العالم في الوقت الحالي، ومن المناسب أنه في عصر يتجه فيه العديد من النجوم الدوليين إلى المملكة، أن تكون كرة القدم الإفريقية أيضا جزءا من هذه الحركة.
وتابع “نيابة عن رئيس الاتحاد الافريقي لكرة القدم، الدكتور باتريس موتسيبي، أود أن أشكر أسرة كرة القدم السعودية على تعاونهم ونتطلع إلى أن يكون كأس السوبر الإفريقي مثيرا”.
كما قال إبراهيم القاسم الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم: «تعاوننا مع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم لاستضافة هذا الحدث يجسد التزامنا بالشراكة مع الاتحاد الإفريقي في استضافة الأحداث وتنظيم المباريات بما يتماشى مع اتفاقية شراكتنا الحالية. يمثل هذا الحدث علامة فارقة أخرى في تعاوننا المستمر.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي المصري الاتحاد الاتحاد الافريقي الاتحاد الإفریقی کأس السوبر لکرة القدم کرة القدم
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الإفريقي يعرب عن قلقه بشأن تطورات تيجراي الإثيوبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الاتحاد الإفريقي، اليوم الجمعة، عن قلقه العميق إزاء التطورات المتسارعة في إقليم تيجراي الإثيوبي، حيث يهدد التوتر المتصاعد بين فصيلين متخاصمين اتفاق السلام الهش الذي تم التوصل إليه سابقًا.
دعوة للحوار وضبط النفس
في بيان رسمي، أكد الاتحاد الإفريقي:"نتابع عن كثب وبقلق عميق تطور الوضع ضمن جبهة تحرير شعب تيجراي."
كما شدد على أهمية الاستقرار والسلام في المنطقة، داعيًا جميع الأطراف إلى ضبط النفس والانخراط في حوار بنّاء لحل النزاع سلميًا ومنع اندلاع مواجهات جديدة قد تؤثر على الوضع الإنساني والأمني في الإقليم.
مخاوف من انهيار اتفاق السلام
يأتي هذا البيان وسط مخاوف متزايدة من تجدد القتال بين الأطراف المتصارعة في تيجراي، الأمر الذي قد يقوض الاتفاق الذي أوقف القتال الدامي في المنطقة العام الماضي.