مستشار الرئيس للصحة: 4 متحورات جديدة لفيروس كورونا
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
متحور كورونا لن يكون الأخير.. قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار الرئيس لشؤون الصحة، إن العالم قد يشهد ظهور أوبئة جديدة.
وتقدم بوابة «الأسبوع» الإلكترونية، كل ما يتعلق بمتحور كورونا الجديد، ضمن خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة في عدد كبير من الموضوعات، للمزيد اضغط هنا.
أضاف مستشار الرئيس الدكتور محمد عوض تاج الدين، في فيديو جرى بثه على الصفحة الرسمية لمجلس الوزراء: «فيروس كورونا 7 أنواع، لم يصل منه سوى 3 فقط، وحدوث الأوبئة أمر ممكن، ولكن وجود لقاحات لفيروسات ليست موجودة أمر غير منطقي.
وكان الدكتور محمد عوض تاج الدين، وجه رسالة طمأنة للمواطنين بشأن المتحور الجديد لكورونا، وقال: «المتحور لا يدعو للقلق وإنما للحذر فقط، ولن يكون المتحور الجديد هو الأخير لكورونا، فالتحورات سمة أساسية في الفيروسات التنفسية، وكوفيد أصبح مرضًا متوطنًا وفقًا لما أعلنته منظمة الصحة العالمية».
وأضاف مستشار الرئيس لشؤون الصحة أن متحور كورونا الجديد لم ينتج عنه أي وفيات على مستوى العالم، وأعراضه بسيطة وتشبه نزلات البرد، ومدة عزل المصاب بالمتحور الجديد لا تستغرق أكثر من أسبوع، وأعراضه تزول في غضون يومين فقط، وعلى المواطنين ضرورة الالتزام باتباع الإجراءات الاحترازية، كارتداء الكمامات والحرص على التباعد الاجتماعي والمداومة على غسل اليدين والبعد عن الزحام، مؤكدا ً أن الإجراءات الاحترازية لا تزال السلاح الفعال لمواجهة كورونا ومتحوراته المختلفة.
اقرأ أيضاًعوض تاج الدين: لا داعي لحملة تطعيمات جديدة بعد ظهور متحور كورونا EG.5
هذه الفئات تحتاج لقاحات لمواجهة متحور كورونا الجديد EG.5
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعراض متحور كورونا فيروس كورونا كورونا لقاح كورونا ما هو متحور كورونا الجديد متحور كورونا متحور كورونا الجديد متحور كورونا الجديد EG 5 مستشار الرئيس للصحة متحور کورونا الجدید مستشار الرئیس عوض تاج الدین
إقرأ أيضاً:
دراسة: الحنين إلى الماضي مهم للصحة النفسية
أظهرت تجارب أن الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي أفضل في الحفاظ على الصداقات، وأن الحنين عاطفة "مهمة للصحة النفسية" من هذه الناحية.
وأفاد فريق البحث من جامعة كيوتو اليابانية بأن الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي لديهم أصدقاء مقربون أكثر، ويبذلون جهداً أكبر في الحفاظ على الصداقات والعلاقات مقارنةً بالأشخاص الأقل عاطفية.
وقد يُقابل البعض الحنين إلى الماضي بنظرات استهجان، إذ قد يُلهم هذا الشعور صوراً باهتة عن نظارة وردية، وعاطفية مُفرطة، والعيش في ماضٍ ضائع.
لكن بحسب "هيلث داي"، يميل الأشخاص الأقل عاطفية إلى فقدان الصداقات مع مرور الوقت، بينما يحافظ الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي على صداقاتهم.
3 تجاربوقال الباحثون إن النتائج المذكورة جاءت من 3 تجارب، شملت ما يقرب من 1500 شخص في الولايات المتحدة وأوروبا.
وفي التجربة الأولى، تم استطلاع آراء مجموعة من حوالي 450 طالباً جامعياً، في جامعة بافالو بنيويورك، حول مستوى حنينهم إلى الماضي وشبكات أصدقائهم.
وأظهرت النتائج أن الذين قالوا إنهم يشعرون بالحنين إلى الماضي يولون أهمية أكبر للحفاظ على صداقاتهم، وأن لديهم صداقات وعلاقات وثيقة للغاية.وسعت التجربة الثانية إلى اكتشاف تأثير الحنين إلى الماضي لدى مجموعة تضم ما يقرب من 400 أمريكي، متوسط أعمارهم 40 عاماً.
صداقات وثيقةومرة أخرى، وُجد أن الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي يبذلون جهداً أكبر للحفاظ على الصداقات، وأن لديهم صداقات وثيقة للغاية.
واستخدمت التجربة الثالثة بيانات من مسح هولندي طويل الأمد في العلوم الاجتماعية لدراسة تأثير الحنين إلى الماضي على الشبكات الاجتماعية على مدى 7 سنوات.
وأظهرت النتائج أن الناس يميلون إلى الشعور بالحنين إلى الماضي أكثر مع تقدمهم في السن.
وأشار الباحثون إلى أن المراهقين أيضاً يمكنهم الشعور بالحنين إلى الماضي، والاستفادة منه.