عدن الغد:
2025-03-17@05:55:28 GMT

نجل نسيم حميد يخوض اول نزال دولي له

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

نجل نسيم حميد يخوض اول نزال دولي له

((عدن الغد )) خاص

يخوض مساء يوم السبت نجل الملاكم اليمني نسيم حميد اول نزال دولي له في لعبة الملاكمة.
ويخوض ادم حميد اول نزال دولي له في بولندا في تمام الساعة الثامنة من مساء السبت .
واحترف ادم لعبة الملاكمة خلفا لوالده الذي اعتزلها قبل سنوات .
ومن المتوقع ان تحظى هذه المباراة بمتابعة يمنية واسعة النطاق.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

حين يخوض ترامب في مشكلة أكبر منه

بقلم : هادي جلو مرعي ..

أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته للسلام بوصفها حلا للقضية الفلسطينية، فهذا غير ممكن لأنه مرتبط بخطيئة خاصة حين تتمثل بفكرة تهجير شعب كامل الى خارج حدود قطاع غزة كما يقترح هو، وإن بدا للوهلة الأولى إنه تراجع عن ذلك بفعل موقف عربي غير مسبوق مع إن مارشح عن تواصل أمريكي إسرائيلي مع دول كالسودان ودولتي الصومال وأرض الصومال يوضح بشكل لالبس فيه إن المرامي الأمريكية المتماهية مع مرامي نتنياهو ماتزال حاضرة وبقوة حتى مع تراجع مبهم من ساكن البيت الأبيض عن خطة التهجير تلك.
الخطيئة السابقة التي إرتكبها دونالد ترامب في دورة الحكم الأولى تكمن في إعتبار المدينة المقدسة عاصمة أبدية لدولة إسرائيل التي لاتؤمن بحل الدولتين، بل بدولة واحدة لليهود على أن تكون هناك إجراءات تضمن بعض الحقوق للفلسطينيين في الضفة الغربية، وقطاع غزة.
لم يكن ترامب مهتما كثيرا لموقف العرب طالما ضمن ذلك مسبقا، وهو يعلم إنهم أضعف من أن يواجهوه بمالديهم من تصورات عن القضية التي شغلتهم وشعوبهم لسبعين عاما، وإنهم سيوافقونه حتما في خطته حتى لو كانت الموافقة بعبارات منمقة غير مباشرة، ولتجنب غضب الشارع العربي الذي مايزال بعض منه يتحدث عن فلسطين، وحق شعبها في الكرامة الإنسانية، وتحقيق تطلعات الذين صبروا كل هذه المدة من الناس العاديين الذين تحملوا غطرسة الساسة وكذبهم.
الوعود التي يطلقها ترامب للفلسطينيين تشبه وعود المرشحين في اي إنتخابات تجري في بلادنا العربية لأنها تفقد أهميتها بعد ظهور النتائج، ولايعود المرشح مهتما بشيء بعد تحقيقه المكاسب التي كان يطمح إليها، ويعمل على ذلك بقوة وبحماس.
ترامب يريد أن يرضي جماعات الضغط الإسرائيلية تحسبا لمطبات في طريق الرئاسة، ولإستمالة المسيحيين المتصهينين، ولن يكون مهتما كثيرا للسلطة الفلسطينية التي ماإن توافق على الخطة حتى ترمى جانبا، وسيكون نتنياهو مطلق اليد في فعل كل مايريد ليبني المستوطنات، ويضم الأراضي بمافيها الأغوار والضفة الغربية لنهر الأردن.
فشل قادة أمريكا من أيام جيمي كارتر في حل القضية الفلسطينية، فهل ينجح ترامب في تصفيتها؟ لاأظن ذلك، فصراع الأديان أكبر من أمريكا نفسها بكل مايحيط بها من هالات المجد، والسيطرة، والنفوذ على العالم.

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • منتخب مصر يخوض أولى تدريباته استعدادا لمباراتي إثيوبيا وسيراليون في تصفيات كأس العالم
  • نسيم عباسي يتيح أفلامه السينمائي للجمهور عبر "يوتيوب"
  • أسعار الصرف مساء اليوم السبت في كل من صنعاء وعدن
  • علم سوريا يروي قصة شعب.. من مظاهرات الحرية إلى ساحات الانتصار
  • أبرز مباريات اليوم السبت 15-3-2025 والقنوات الناقلة
  • موعد أذان الظهر.. مواقيت الصلاة اليوم السبت 15 مارس 2025
  • حين يخوض ترامب في مشكلة أكبر منه
  • مواقيت الصلاة 15 رمضان.. تعرَّف على موعد أذان المغرب اليوم السبت 15 مارس 2025
  • “اتحاد الملاكمة” ينظم ثالث بطولاته في رمضان بالفجيرة
  • «الملاكمة» ينظم ثالثة بطولاته في رمضان بالفجيرة