الجيش السوداني يقصف مواقع للدعم السريع ويكبدهم خسائر فادحة.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
رصد محمد إبراهيم، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" تفاصيل آخر التطورات الإنسانية والميدانية في السودان، مؤكدًا أن الاشتباكات في الخرطوم مستمرة حتى الآن وتحديدًا في محيط سلاح المدرعات.
وقال مراسل "القاهرة الإخبارية" إن قوات الدعم السريع تستهدف منطقة محيط سلاح المدرعات منذ عدة أيام، حيث تدور الآن في محيط هذه المنطقة التي تقع بجنوب الخرطوم اشتباكات عنيفة.
وأضاف أن قوات الجيش السوداني تتصدى لتلك الاشتباكات بالأسلحة الثقيلة، متابعًا: "وفي التوقيت نفسه سمعنا صوت أسلحة ثقيلة في وسط الخرطوم".
وأكد أن الجيش السوداني قصف مواقع لقوات الدعم السريع شرق الخرطوم في منطقة الرياض وكبدهم خسائر فادحة، مشيرًا إلى أن الجيش السوداني منذ صباح اليوم صوّب مدفعيته نحو ارتكازات مختلفة نحو العاصمة الخرطوم وكذلك في مناطق بأم درمان القديمة.
وأشار إلى أن أم درمان القديمة تشهد منذ أكثر من أسبوع مواجهات عنيفة أسفرت عن نزوح أعداد كبيرة إلى المناطق القريبة والولايات الشمالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاشتباكات في الخرطوم الأسلحة الثقيلة اشتباكات عنيفة الجيش السوداني الدعم السريع القاهرة الاخبارية الجیش السودانی
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: الحكومة الفرنسية تنتظر تحديات كبرى|فيديو
أكد خالد شقير، مراسل «القاهرة الإخبارية» من مارسيليا، أن ما تقوم به الحكومة الفرنسية الآن هو أنها اجتمعت للمرة الأولى في عام 2025 وعادت للعمل وكان الغائب الوحيد عن هذا الاجتماع هو وزير الخارجية الفرنسي، مشددًا على أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طالبها بأهمية التحلي بالمسؤولية والوحدة؛ نظرًا للتحديات الكبرى التي تنتظر هذه الحكومة بعد سقوط أربعة حكومات في عام 2024.
وأوضح «شقير»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تحديات كبيرة أمام الحكومة الفرنسية، مؤكدًا أن الصحف الصادرة صباح اليوم في فرنسا تشدد على أن عادت مرة أخرى للعمل في الوقت الذي تستعد فيه المدارس والمصالح الحكومة للعودة بعد الغد للعمل مرة أخرى، مشددًا على أن الحكومة الفرنسية راهن عليها الرئيس الفرنسي وهي في اختبار حقيقي.
وأشار إلى أنه في أخر استطلاعات الرأي هناك أكثر من 80% من الفرنسيين يؤكدون على أن هذه الحكومة لن تنجح فيما فشلت فيه الحكومات السابقة، مشددًا على أن الأمور تبدو غير واضحة في فرنسا وتبقى الحكومة الفرنسية أمام تحديات كبيرة أهمها الموازنة الخاصة والضرائب وهي تحديات اقتصادية على طاولة الحكومة الفرنسية.