شروط القبول في وظائف مكافحة المخدرات بالسعودية 1445
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
بحث السعوديون خلال الساعات القليلة الماضية اليوم السبت، الموافق 26 أغسطس، عن وظائف مكافحة المخدرات 1445 التي أطلقتها الجهات المعنية في السعودية للوظائف الشاغرة في هذه المناصب .
وأعلنت مكافحة المخدرات في السعودية، عن شروط القبول في الوظائف الشاغرة لعام 1445 :
لابد أن يكون الشخص المتقدم على هذه الوظيفة ذات أصول سعودية، ويقيم داخل المملكة العربية السعودية بصورة دائمة.
إذا كان الشخص المتقدم على تلك الوظيفة لدية زوجة فلابد أن تكون هذه الزوجة سعودية أيضاً.
يجب أن يكون هذا الشخص المتقدم على تلك الوظيفة لم يعمل من قبل في أي وظيفة تابعة إلى النظام العسكرى التابع للمملكة العربية العربية السعودية.
ينبغي أن لا يكون عمل في تلك الوظيفة قبل ذلك، وتم فصلة لأي سبب من الأسباب.
ينبغي على المتقدم لتلك الوظيفة أن ينجح في جميع الاختبارات التي سيتم دخولها عند التقديم على الوظيفة.
يجب أن يكون غير موظف في أي مؤسسة حكومية داخل المملكة العربية السعودية.
لابد أن يكون حاصل على الشهادات العلمية المطلوبة لتلك الوظيفة.
يجب أن يتماثل طول المتقدم مع وزن جسمه، ولكن لابد أن يضع في الاعتبار أن يكون طولة أقل من مائة وثمانية وستين متر.
إثبات حسن سيره وسلوكه.
خطوات التقديم على وظائف مكافحة المخدرات في السعودية لعام 1445
هناك بعض من التعليمات التي لابد أن يتبعها المتقدم على هذه الوظائف لكي يتم التقديم بنجاح، ومن ضمن هذه التعليمات ما يلي:
فتح موقع أبشر من هنا.
تسجيل الدخول من خلال كتابة الاسم وكتابة الباسورد.
انتقاء مربع مدون عليه عبارة الوظائف المتاحة.
أنتقاء خانة مكتوب عليها مكافحة المخدرات.
كتابة كل المعلومات المطلوبة منك في مكانها المناسب.
ثم بعد ذلك سيرسل لك الموقع لك رسالة على بريدك الإلكتروني في حالة قبول هذا الطلب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السعودية الوظائف الشاغرة للمملكة العربية العربية السعودية مکافحة المخدرات المتقدم على أن یکون لابد أن
إقرأ أيضاً:
وزير العمل يبحث مع أكاديمية العربية بالسعودية فرص تأهيل الشباب المصري لسوق العمل
قام وزير العمل محمد جبران يرافقه القنصل العام بالرياض طارق المليجي، والمستشار العمالي محمد عليان بزيارة رسمية إلى أكاديمية العربية حيث كان في استقباله الرئيس التنفيذي لمجموعة الجاسر القابضة عمر بن عبدالعزيز الجاسر، ومدير عام الأكاديمية ابراهيم الشرقاوي، إلى جانب الرئيس التنفيذي لشركة نخبة العود احمد البهنساوي، ولفيف من القيادات التنفيذية بشركات المجموعة.
وذلك في خطوة تعكس عمق العلاقات المصرية السعودية في مجال تطوير الموارد البشرية والتدريب المهني.
واطلع وزير العمل، خلال جولته على تجربة الأكاديمية في تأهيل الشباب السعودي، مستمعا إلى شرح تفصيلي حول منظومة التدريب المتبعة، والتي تعتمد على أحدث الأساليب والتقنيات الحديثة، بالإضافة إلى استعراض الشراكات المحلية والدولية التي تعزز من جودة التدريب وتطوير الكفاءات.
كما تم تقديم عرض شامل حول رحلة المتدرب داخل الأكاديمية وأحدث الممارسات في التدريب المهني، والتي تهدف إلى تزويد المتدربين بالمهارات العملية المطلوبة في سوق العمل.
وأبدى جبران، إعجابه الكبير بالنموذج المتطور الذي تقدمه الأكاديمية، مؤكداً حرصه على تعزيز التعاون بين مصر والمملكة في هذا المجال، وبحث إمكانية افتتاح فرع للأكاديمية في مصر، بهدف نقل المعرفة وتأهيل الشباب المصري للوظائف الحديثة، بما يواكب متطلبات أسواق العمل الإقليمية والدولية.
وتأتي هذه الزيارة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الشراكة المصرية السعودية في مجالات التدريب والتأهيل المهني، بما يسهم في إعداد جيل جديد من الكفاءات المصرية المدربة وفتح مزيد من الفرص أمام الشباب لاكتساب المهارات المتخصصة التي تؤهلهم لسوق العمل المتطور، بما يتماشى مع رؤية الدولة التي تركز على تنمية رأس المال البشري وتعزيز الابتكار في مختلف القطاعات.
وجدير بالذكر أن زيارة الوزير إلى الأكاديمية كان على هامش مشاركته في فعاليات المؤتمر الدولي لسوق العمل المنعقد في الرياض الاسبوع الماضي.
وتعد أكاديمية العربية إحدى أبرز الجهات التدريبية الرائدة في المملكة العربية السعودية، حيث تأسست عام 2024 في مقرها الرئيسي بالرياض، وتهدف إلى تمكين الأفراد والمؤسسات من خلال حلول تدريبية مبتكرة ومتكاملة، تساهم في سد الفجوات المهنية وتعزيز الكفاءات الوطنية. وتُقدّم الأكاديمية برامج تدريبية متخصصة تغطي مجالات متعددة، مثل المبيعات وخدمة العملاء، إدارة التجزئة، التجميل، الأزياء وتصميم الموضة، إضافة إلى الضيافة والسياحة، مما يجعلها منصة تدريبية متكاملة تستهدف الباحثين عن عمل، رواد الأعمال، والمؤسسات الساعية إلى تحسين أدائها وكفاءتها.
وتمثل الأكاديمية نموذجًا فريدًا في التدريب المهني، حيث تجمع بين التعليم النظري عبر القاعات والمنصات الإلكترونية، والتدريب العملي في بيئات تحاكي الواقع، مما يضمن إعداد كوادر مؤهلة قادرة على الاندماج الفعّال في سوق العمل.
كما أن برامجها التدريبية معتمدة من "المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني"، ما يمنح المتدربين ميزة تنافسية في مسيرتهم المهنية.