فايا يونان تتصدر تريند محرك البحث جوجل
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
تصدرت الفنانة السورية فايا يونان محرك البحث “جوجل” ومواقع التواصل الإجتماعي، وذلك بعد حفلتها الأخيرة التي أقيمت مساء أمس في افتتاح مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء للدورته الحادي والثلاثون برئاسة الدكتور خالد داغر رئيس دار الأوبرا المصرية وبحضور وزيرة الثقافة.
فعاليات حفلة فايا يونانفعاليات حفلة فايا يونانفعاليات حفلة فايا يونانفعاليات حفلة فايا يونانفعاليات حفلة فايا يونان
أشعلت فايا يونان حفلتها الأولي من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء للدورته الحادي والثلاثون بباقة مميزة من أغانيها أبرزهم "يا قاتلي" و"بيناتنا في بحر" و"أحب يديك" و"شدى عقلي"
و تحولها المفاجئ إلي أغاني من التراث المصري الغنائي أبرزها " ساكن في حي السيدة" و"اسمراني اللون" و"بتونس بيك" و"علي صوتك بالغنا" وغيرهم.
و من جانب آخر هذه المرة الأولي لمشاركة فايا يونان في مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء، ومُشاركتها في مصر.
فعاليات حفلة فايا يونانفعاليات حفلة فايا يونانفعاليات حفلة فايا يونان
واحتفلت فايا يونان مع محبيها المصريين بالعرض الحي الأول بمقتطفات من ألبومها "أصواتنا"، الذي خاضت خلاله مغامرة الغناء باللهجات العربية، منها التونسية والجزائرية والعراقية والخليجية، كما أهدت فيه هدية للمصريين عبر أغنية "طير قلقان".
ووضعت فايا مسك الختام على حفل افتتاح مهرجان القلعة بغنائها رائعة الكينج محمد منير "علي صوتك بالغنا" على طريقتها الخاصة، التي ودعت بها عشاقها المصريين قبل أن تنطلق من بعدها في جولة حفلات عربية بين الأردن وسوريا والعراق عقب جولتها التونسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فايا يونان الفجر الفني مهرجان القلعة
إقرأ أيضاً:
التعاون الدولي واستدامة الفضاء والحوكمة تتصدر نقاشات «حوار أبوظبي»
أبوظبي: «الخليج»
برعاية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، اختُتمت الدورة الثانية من «حوار أبوظبي للفضاء»، الذي نُظم يومي 10 و11 ديسمبر 2024، بعد يومين من المناقشات والتعاون بين خبراء الصناعة لمعالجة أهم التحديات واستكشاف الفرص المستقبلية لقطاع الفضاء، وتصدر نقاشات الحوار التعاون الدولي واستدامة الفضاء والحوكمة.
وشارك في الحوار نحو 1000 من السياسيين، وممثلي الحكومات، والصناعة، والأكاديميين، والناشئين في الفضاء من القطاعين العام والخاص، وممثلين عن وكالات الفضاء الحكومية ومندوبين من 53 دولة.
وقدم 20 متحدثاً بارزاً من المشاركين أفكارهم الرائدة في كثير من الجلسات الحوارية، ومن بينهم الدكتور جوزيف أشباخر، المدير العام لوكالة الفضاء الأوروبية، والبروفيسور براين كوكس، الفيزيائي في مختبر العالم في فيزياء الجسيمات، وهيرفي ديري، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «تاليس ألينيا سبيس»، وآرتي هولا مايني، مديرة مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي.
ومن الإمارات، الدكتور أحمد بلهول الفلاسي، وزير الرياضة، رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء، وسالم القبيسي، المدير العام للوكالة، وعمران شرف، مساعد وزير الخارجية لشؤون العلوم والتكنولوجيا المتقدمة، وسالم المري، المدير العام لمركز محمد بن راشد للفضاء، والدكتور المهندس محمد ناصر الأحبابي، مستشار أول للتقنيات الفضائية والسيبرانية في مجموعة «إيدج».
وتضمنت الفعاليات، تنظيم طاولة مستديرة مغلقة بمشاركة أبرز الشخصيات، وورش ركزت على موضوعات الأمن والاستدامة وإمكانية الوصول إلى الفضاء. وقاد هذه الورش أكاديميون، من بينهم الدكتور إيفريت كارل، أستاذ زائر في استراتيجيات الفضاء بجامعة جونز هوبكينز.
وأكد سالم القبيسي، أهمية التعاون الدولي في حماية الأمن العالمي عبر تقنيات الفضاء، لأن التحديات التي نواجهها في الفضاء تتطلب جهوداً جماعية مع موازنة المصالح الوطنية. وشدد الدكتور جوزيف أشباخر، على الحاجة الملحة إلى إزالة الحطام الفضائي بفاعلية.
وأكدت المناقشات، ضرورة أن يكون الفضاء متاحاً لخدمة البشرية جمعاء. وشارك تيودورو فالنتي، رئيس وكالة الفضاء الإيطالية، وعمران شرف، مساعد وزير الخارجية لشؤون العلوم والتكنولوجيا المتقدمة، أفكارهما في التطور المستمر لتطبيقات الفضاء. وكانت حوكمة الفضاء والأمن القومي من المواضيع الأساسية للجلسات. وأكد الدكتور المهندس محمد ناصر الأحبابي، أهمية تعزيز الوعي بالوضع الفضائي للتخفيف من المخاطر وضمان سلامة الأنشطة الفضائية. وركز سالم المري، على دور الأسواق الناشئة.
وقال سالم القبيسي: «كان من الواضح وجود فهم عالمي ورغبة حقيقة في التعاون حتى تستفيد جميع الدول من الفرص المتاحة في الفضاء، إلى جانب الإضاءة على ضرورة وجود مناقشات وحوارات هادفة للوصول إلى التزامات قابلة للتنفيذ».
وأضافت فاطمة الشامسي، مديرة إدارة السياسات والعلاقات الدولية، في وكالة الإمارات للفضاء: «نحن واثقون بأن منصة الحوار ستواصل لعب دور محوري في الحوارات المستقبلية وستؤدي إلى المزيد من الالتزامات في المستقبل القريب».