فيديو مؤثر: أمير سعودي يشارك تجربة شابة مصرية في المملكة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أعاد الأمير السعودي، عبدالرحمن بن مساعد، نشر مقطع فيديو لشابة مصرية تتحدث عن تجربتها في المدينة المنورة وكيفية تعامل الشعب السعودي مع الوافدين.
اقرأ ايضاًوقام الأمير السعودي بمشاركة الفيديو على صفحته الشخصية في منصة "X" وعلق عليه قائلاً: "الله يحفظك ويسعدك ويحفظ السعودية ومصر وأنتِ في بلدك وبين أهلك وأخيرًا أنتِ كريمة أتيت من بلد كريم لبلد كريم".
وقد أثار الفيديو اهتماماً وتفاعلاً كبيراً على منصات التواصل الاجتماعي.
وافدة مصرية زارت السعودية وانبهرت من التعامل اللطيف من الشعب السعودي وكلمة " ابشري " #Saudi_Arabia ???????? pic.twitter.com/TPvbszrmTP
اقرأ ايضاًفي الفيديو، قالت الشابة المصرية: "السعودية أهلها أهل كرم، وهم يعاملون الوافدين بطريقة رائعة جداً، يعلمون أنك مصري ومع ذلك يعاملونك بلطف واحترام كبيرين. لديهم كلمة الصلاة والسلام على رسول الله في قلوبهم. سيدنا رسول الله معنا (واضح من المقطع أن الفيديو تم تصويره بالقرب من المسجد النبوي)".
pic.twitter.com/BmuNeJ5k2S
الله يحفظك ويسعدك ويحفظ السعودية ومصر وأنتِ في بلدك وبين أهلك وأخيرًا أنتِ كريمة أتت من بلد كريم لبلدٍ كريم ????????????????
وأضافت: "لديهم كلمات تجعل القلب يذوب، عندما تطلبين شيئاً ما مثل شرب الشاي أو القهوة أو زيارة مكان ما، يستقبلونك ببساطة ولطف. لو قاموا بتدريب الناس على كيفية استقبال الزوار بهذه الطريقة، فإن السعودية ستحقق نجاحاً كبيراً في مجال السياحة".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
طفلان على الطريق في بيروت.. المشهد مؤثر! (فيديو)
حسين ويوسف السلمو.. شقيقان سوريان يعيشان في العراء على الطريق في محيط منطقة السان جورج في بيروت. هناك، يبيت الشقيقان من دون أي مأوى، ويقومان خلال النهار ببيع الورود للمارة في الشارع. "لبنان24" عاين مكان الشقيقين حيث أوقدا النيران من أجل التدفئة وذلك وسط مرور السيارات أمامهما. يروي حسين عبر "لبنان24" تفاصيل معاناتهِ وشقيقه ويقول: "لقد تركتنا والدتنا وتزوجت بينما والدي ما زال في سوريا ولا يستطيع المجيئ إلى هنا بسبب المرض". يقول الطفل حسين إنَّه يجني يومياً مع شقيقه نحو 400 ألف ليرة لبنانية لقاء بيع الورد، مشيراً إلى أنه يشتري ما يتيسر من الطعام بهذه الأموال، ويضيف: "لا نريد شيئاً سوى أن يهتم أحدٌ بنا، فلا مأوى لنا ولا مُعيل.. نعيش من الورد فقط". يقول حسين انه واظب مع شقيقه على الصيام خلال شهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أن المارة يتصدقون عليهما ويعطونهما بعض المال، ويردف: "نشتري طعام السحور من المتاجر القريبة كي نأكل.. رغم كل شيء، نسعى لأن نصوم رمضان مثلما تعودنا".ينامان على الطريق في #بيروت.. هذه قصة الطّفلين حسين ويوسف!
التفاصيل في الرابط المُرفق:https://t.co/Kp0t4dSOnh#lebanon24 #لبنان pic.twitter.com/6jE1B1uQ1I