“انا عاجبني شكلي جداً بصراحة”.. أسما شريف منير ترد على انتقادات بعد حلاقة شعرها بالكامل
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
خرجت الفنانة المصرية اسما شريف منير عن صمتها وردت على الانتقادات التي تعرضت لها جراء قيامها بحلاقة شعرها بالكامل.
ونشرت صورة لاطلالتها في مهرجان القاهرة للدراما وعلقت عليها قائلة: “طيب اول حاجة شكراً علي كل ردود الفعل، الوحشة و الحلوة كلها، ساعات موقف زي دي بتخلي ناس تشوف ناس تانية عاملين ازاي مجرد انهم بيعبروا عن رأيهم، و شكراً لكل الناس اللي كانت خايفة و قلقانه عليا، ممكن بقي اقولكم الحكاية من وجهة نظري ببساطة.
وتابعت “اولاً الحكاية جت بالصدفة جداً و كان قرار لحظي و انفعالي جداً و مش ندمانه عليه، تاني حاجة انا مش بعمل كده عشان اطلع ترند بس كنت عارفة اني هبقي ترند، في فرق كبير بين عايزه و عارفة، علي فكرة الترند ده نقمه مش حاجة حلوة خالص بس مش هدخل في الجدل ده دلوقتي، تالت حاجة انا الحمد لله كويسة و مبسوطة و مش واخدة الخطوة دي بسبب اكتئاب خالص بالعكس”
واستطردت: “دي صفحة جديدة حلوة مليانه تفاؤل و قوة و ارادة و تحدي و جرأة و شجاعة و كل حاجة ايجابية في الكون، انا فعلاً من فترة كنت بمر بمرحلة صعبة جداً بس كنت في رحلة بقالي شوية بتعافي منها و بقف علي رجلي من الاول و كان اخرها رحلة دهب، فا تاني بالعكس ده مش اكتئاب ده مرحلة انتقاليه مؤمنه اني هحقق فيها حاجات كتير..”.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
فرق كبير بين الجُرأة وقلة الأدب .. شريف إكرامي يُوجّه رسالة نارية لهؤلاء
انتقد شريف إكرامي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، أصحاب التصريحات التي أثارت الجدل على الساحة الرياضية خلال الساعات الماضية، والوسائل التي ساعدتهم على ذلك.
وكتب شريف إكرامي، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "لما يكون الهدف من التصريحات مجرد لفت الانتباه، فمن الطبيعي أن نرى لاعبين يتجاوزون كل الخطوط الأخلاقية لمجرد العودة إلى الصورة".
وأضاف: "المشكلة أن هذه النوعية ليست جديدة علينا، فقد رأينا قبلهم كثيرين بنفس الأسلوب، وللأسف في كل مرة يمنحهم الإعلام المساحة ويكافئ هذا النهج".
وتابع: "والنتيجة أن هؤلاء اللاعبين أنفسهم يتحولون إلى ضحايا، لأن الأضواء التي يسعون وراءها تصبح السبب في احتراقهم وابتعادهم أكثر".
وواصل: "هناك فرق كبير بين الجرأة وقلة الأدب، وبين النقد والإساءة، لكن قلة الوعي والتعليم تجعل البعض يخلط بينهما".
واختتم: "في النهاية، الأضواء ليست دائمًا دليلًا على القيمة، كما أن الصوت العالي لن يعوض الفراغ الحقيقي".