تفتح جامعة قطر أبوابها غدا أمام الطلبة معلنة بدء العام الدراسي الجديد 2023-2024 وسط تأهب لمواصلة مسيرة الإنجازات الأكاديمية والبحثية والمؤسسية لاسيما وهي على مشارف إطلاق الاستراتيجية الجديدة المتسقة مع استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة 2023 - 2030 .
وتستقبل الجامعة هذا العام نحو 30 ألف طالب وطالبة، بينهم أكثر من 6000 طالب جديد في مختلف المستويات والكليات والتخصصات الأكاديمية أنهوا خلال الأسبوعين الماضيين اللقاءات التعريفية الإلكترونية والتي تتضمن عرضا شاملا للإجراءات والخدمات الجامعية المختلفة.


كما استقبلت كوكبة جديدة من أعضاء هيئة التدريس في مختلف التخصصات ونظمت لهم اللقاء التعريفي السنوي لتسليط الضوء على الخدمات الجامعية، ومختلف الإدارات والأقسام، فضلا عن التعريف بهويتها وسياساتها وتوجهاتها الاستراتيجية الأكاديمية والبحثية والإدارية والتي تتطلب انخراط الجميع في تحقيقها لمواصلة التقدم في مضمار التصنيفات العالمية وتحقيق الأهداف والغايات المرتبطة بالتنمية المحلية والمساهمة في تطوير وتعزيز المعرفة البشرية.
وجامعة قطر وهي تفتح أبوابها لاستقبال العام الدراسي الجديد، تقف مزهوة بما تحقق من إنجازات على مدى السنوات الماضية في مختلف المستويات التعليمية والبحثية والمؤسسية والبنية التحتية، وكذا على مستوى علاقات الشراكة التي رسختها مع المجتمع المحلي ومع مؤسسات البحث والتعليم العالي في دول مختلفة حول العالم.
ولمواصلة هذه المسيرة الظافرة، تستعد الجامعة للإعلان عن الاستراتيجية الجديدة المتسقة مع استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة التي ستتضمن، كما أعلن مسؤولو الجامعة مسبقا، "مراجعة البرامج الحالية وفتح كليات وأقسام وبرامج جديدة تستجيب لمتطلبات الجيل الحالي والأجيال القادمة ومتطلبات رؤية قطر الوطنية 2030 وتوفر مستلزمات التفاعل مع معطيات العصر الرقمي والتطور التقني الهائل وتوظيفه على النحو الأمثل تعليما وعملا ليكون لجامعة قطر أثر مهم في نهضة قطر وصناعة مستقبلها الذي تتطلع إليه وتستحقه".
وستحدد الاستراتيجية الجديدة مسارات العمل بما يمكن الجامعة من مواصلة التميّز في أدائها وفقا للمعطيات والمستجدات الجديدة محليا وعالميا، والبناء على الإنجازات التي حققتها والنجاحات التي سجلتها في مجالات التعليم والبحث العالمي والتطوير المؤسسي والمسؤولية والمشاركة المجتمعية.
وغني عن القول، إن تلك الإنجازات التي تحققت لم تأت من فراغ، بل جاءت وفق رؤى وخطط استراتيجية رسمت بدقة على مدى السنوات الماضية، وحولت جامعة قطر من مؤسسة تعليمية تقليدية، إلى صرح متميز تتفاعل فيه الخبرات والتجارب، وتتلاقح فيها الأفكار والمعارف، وتتطور فيها المهارات والمدارك، مستندة في ذلك إلى مجموعة من القيم: التميز، والنزاهة، والحرية الأكاديمية، والتنوع، والأبداع، والمسؤولية المجتمعية.
كما كان لتلك الرؤى الواضحة والخطط الاستراتيجية دورها في توسع برامجها الأكاديمية وثراء تخصصاتها العلمية، حيث تضم بين جنباتها اليوم 11 كلية تقدم أكثر من 100 برنامج في البكالوريوس والدراسات العليا حصل عدد كبير منها على الاعتراف الأكاديمي الدولي لتمثل رافدا رئيسيا لسوق العمل عبر إمداده بالكفاءات في مختلف التخصصات المواكبة للخطط التنموية، والمستجيبة للتحولات العالمية في المجالات المعرفية.
وصاحب هذا التوسع في البرامج الأكاديمية، نمو كبير في المرافق البحثية حيث تحتضن الجامعة اليوم 18 مركزا بحثيا ومرافق بحثية مساندة أخرى تسهم جميعها في تحقيق الأولويات الوطنية في مجالات التنمية والتحديث والتطوير والإسهام في المعارف العالمية، كما أنها تعزز من قدرات الطلبة ومهاراتهم في مجالات البحث العلمي، والتطوير، والابتكار، والإبداع.
وفي ضوء ذلك، يفخر كل منتسب لهذه الجامعة الوطنية بالمكانة المرموقة التي وصلت إليها بعد أن واصلت صعودها في التصنيفات العالمية لمؤسسات التعليم العالي لتحتل اليوم المرتبة 173 عالميا وفقا لتصنيف كاكاريللي سيموندس /كيو إس/ للعام 2024.
وقد سجلت الجامعة كذلك، تقدما على المستوى القاري إذ حلت في المركز 28 في تصنيف مؤسسة تايمز للتعليم العالي Times Higher Education (THE) للعام 2023 في قارة آسيا، وهو ما يعنى أن الجامعة قفزت 18 مركزا عن نسخة العام 2022 من التصنيف، لتدخل قائمة أفضل 30 جامعة في آسيا.
وتحتل الجامعة المركز 24 عالميا والأولى على مستوى الشرق الأوسط وإفريقيا للجامعات الناشئة (عمرها أقل من 50 سنة) حسب تصنيف هذه المؤسسة، فيما حققت نتائج متميزة في التصنيف المستند إلى مساهمتها في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وذلك وفقا لتصنيف مؤسسة التايمز للتعليم العالي (THE).
ويعتمد هذا التقدم المطرد لجامعة قطر في التصنيفات العالمية على خارطة طريق بحثية وأكاديمية طموحة تسعى من خلالها إلى تحقيق أولويات التنمية الوطنية والمساهمة في القضايا ذات الأهمية العالمية والمرتبطة بالجوانب التنموية والمعرفية، كما أشرنا سلفا.

وتمتلك جامعة قطر رصيدا بحثيا عالميا لا يستهان به، حيث نجح الباحثون في مراكزها وكلياتها من تسجيل حضورهم المحلي والإقليمي والعالمي في مجالات الخدمات والاستشارات البحثية، وعمل البحوث المشتركة مع العديد من المؤسسات والشركات الصناعية المختلفة، حيث تفخر الجامعة بشراكات بحثية مع علماء وباحثين من أكثر من 350 مؤسسة حول العالم.
ونظرا لهذا التميز البحثي، صنفت دراسة حديثة لجامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية، علماء وباحثين من جامعة قطر ضمن أبرز العلماء في العالم، من ناحية الاستشهاد بأوراقهم وأعمالهم البحثية في مختلف التخصصات.
وأظهرت الدراسة التي نشرت العام الماضي أن 80 باحثا من جامعة قطر هم من بين أبرز 2 في المئة من العلماء على مستوى العالم من ناحية الاستشهاد بإنتاجهم وأعمالهم البحثية، في مؤشر على نجاح الجامعة في مسيرتها نحو الريادة في التعليم وإنتاج أبحاث عالية الجودة والتأثير.
ولا تقتصر هذه الإسهامات والإنجازات البحثية على الباحثين والأساتذة والعلماء المنتسبين لجامعة قطر بل أسهم طلاب الجامعة في هذه المسيرة البحثية وحققوا نجاحات كبيرة، وحصدوا ميداليات ذهبية وفضية خلال الأعوام الأخيرة في الكثير من المحافل العلمية الدولية، عبر مركز جامعة قطر للعلماء الشباب.
وفي ضوء النجاحات البحثية أطلقت الجامعة شركة "جامعة قطر القابضة" بهدف احتضان الأفكار البحثية الإبداعيّة لأعضاء هيئة التدريس والطلبة والباحثين وتحويلها إلى منتجات وابتكارات لدعم توجّه الدولة نحو اقتصاد المعرفة، ما فتح المجال أمام نشوء شركات ناشئة تتبنى هذه الأفكار والبحوث لتحويلها إلى منتجات قابلة للتسويق محليا وخارجيا.
وقد وصل عدد الشركات الناشئة بالجامعة اليوم إلى ثلاث شركات هي / جينيسيس تكنولوجيز/ وهي متخصصة في التكنولوجيا المالية، وشركة /كليرإكسهوست / ويقوم ابتكارها على تكنولوجيا جديدة تعِد بالحد جذريا من انبعاثات الكربون من محركات الديزل، التي تعتبر عاملا رئيسيا في ظاهرة الاحتباس الحراري، و/سبيس فيجن/ للحلول الرقمية والمهتمة بتطوير تقنيات متقدمة مبتكرة للتوأمة الرقمية والتصوير والذكاء الاصطناعي بالاشتراك مع تقنيات الطائرات بدون طيار.
إن هذا التقدم في المجالات الأكاديمية والبحثية، واكبه تطور في المرافق الجامعية التي تخدم الطلبة وكافة منتسبيها، حيث شهدت جامعة قطر خلال السنوات الأخيرة نهضة كبيرة في بنيتها التحتية التي واكبت متطلبات التغيير والتحديث على الصعد الأكاديمية والبحثية، والترفيهية كذلك.. كما تستعد لإطلاق مشاريع جديدة تستجيب للاحتياجات الحالية والتطلعات المستقبلية.
وفي هذا السياق، وتنفيذا لخطتها لاستيعاب الأعداد المتزايدة من الطلبة سنويا افتتحت جامعة قطر خلال السنتين الماضيتين عددا من المباني الأكاديمية الجديدة منها مبنى كلية التربية وكلية القانون ومبنى شؤون الطلاب ومبنى كلية الهندسة والتي شكلت نقلة نوعية ليس على مستوى التصميم الذي راعى معايير البيئة والاستدامة، ولكن أيضا على مستوى التجهيزات التقنية والمختبرات المتطورة والقاعات الدراسية المزودة بأحدث وسائل التكنولوجيا، وهو ما يهيئ للطلبة بيئة تعليمية عالمية تدفعهم نحو التميز والإبداع.. كما تحث الخطى لاستكمال مباني ومرافق خاصة بقطاع التعليم الصحي والطبي.
وعلى الصعيد المؤسسي، حصلت جامعة قطر هذا العام على الاعتماد المؤسسي من هيئة "واسك" WASC الأمريكية في إنجاز جديد يعزز مكانتها وسمعتها بين مؤسسات التعليم العالي العالمية..كما أن هذا الاعتماد يعد خطوة مهمة وأساسية لتأكيد التزام الجامعة لطلابها ومجتمعها بالتحسين المستمر وتوفير بيئة تعليمية ذات جودة عالية تتوافق أهدافها وإجراءاتها مع المعايير المحلية والدولية.
إن جامعة قطر وهي تفتح أبوابها للعام الدراسي الجديد، وتتأهب لاستراتيجيتها الجديدة، تقف على أرضية صلبة من الإنجازات التي تحققت في مختلف القطاعات كثمرة للتخطيط والمثابرة والجهد والعمل بروح الفريق الواحد وفق رؤى طموحة لمجلس أمنائها، وخطط واضحة المعالم عززت أثرها المحلي وقادتها نحو العالمية.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: جامعة قطر بداية العام الدراسي جامعة قطر على مستوى فی مجالات فی مختلف

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: خبايا الحملة التي يشنها ترامب ضد الجامعات الأميركية

كشفت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير موسّع عن حملة منظمة وشاملة تقودها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للضغط على كبرى الجامعات الأميركية، بهدف ما وصفه التقرير بـ"إعادة التوازن الأيديولوجي" داخل مؤسسات التعليم العالي، التي يرى ترامب ومساعدوه أنها أصبحت معاقل لليبرالية ومعاداة السامية.

ووفق التقرير، يشرف على هذه الحملة، التي برزت بعد اندلاع احتجاجات طلابية مؤيدة لفلسطين في جامعات البلاد المرموقة، ستيفن ميلر مستشار الأمن القومي، والذي يُعتبر المهندس الفكري للعديد من سياسات الإدارة المثيرة للجدل.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4كاتبة أميركية: اعتقال خليل أكبر تهديد لحرية التعبير منذ "الرعب الأحمر"list 2 of 4واشنطن بوست: حرب ترامب على الجامعات تضع الولايات المتحدة في خانة الاستبدادlist 3 of 4جامعة كولومبيا تطرد طلابا مؤيدين لفلسطين وتعلق دراستهمlist 4 of 4رئيس جامعة أميركية يبدي رأيه في الاحتجاجات الداعمة لغزةend of list

وقال التقرير إن ترامب طرح في اجتماع خاص في البيت الأبيض في الأول من أبريل/نيسان 2025 فكرة إلغاء حوالي 9 مليارات دولار كانت مخصصة لجامعة هارفارد، وأضاف التقرير عن مصدر مطّلع أن ترامب تساءل بمزاح "ماذا لو لم نعطهم هذه الأموال؟ ألن يكون ذلك رائعا؟".

وأشار التقرير إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن سياق حملة تستهدف مؤسسات أكاديمية أميركية مرموقة عبر تهديدها بوقف التمويل الفدرالي المخصص للأبحاث والبرامج التعليمية، والذي يصل مجموعه سنويا إلى نحو 60 مليار دولار.

وقد تلقت نحو 60 جامعة تحذيرات رسمية من وزارة التعليم بأنها قد تواجه عقوبات إن ثبت وجود ممارسات تُصنف أنها "تمييز ضد الطلبة اليهود"، حسب التقرير.

إعلان

ومن أبرز الإجراءات المتخذة في هذا السياق -وفق التقرير- تجميد 2.2 مليار دولار من التمويل الفدرالي المخصص لجامعة هارفارد، و400 مليون دولار من العقود والتمويلات المخصصة لجامعة كولومبيا، و210 ملايين دولار من التمويل المخصص لجامعة برينستون، و175 مليون دولار من التمويل المخصص لأبحاث جامعة بنسلفانيا، وهناك إشاعات بتجميد 510 ملايين دولار لجامعة براون.

محاربة معاداة السامية

ورغم أن المسؤولين في إدارة ترامب يشنون الحملة باسم مكافحة معاداة السامية، فإن التقرير أكد أن العديد من الأساتذة عبّروا عن مخاوفهم من أن الهدف الحقيقي هو الحدّ من الحريات الأكاديمية.

وفي هذا السياق، قال الرئيس السابق لجامعة كولومبيا لي سي بولينجر "إنني لم أشهد في حياتي هذا المستوى من التدخل الحكومي في القرارات الأكاديمية".

وأوضح التقرير أن إدارة ترامب أنشأت ما يُعرف بـ"فريق العمل المشترك لمكافحة معاداة السامية" من 20 مسؤولا حكوميا لم تصرح الإدارة بأسمائهم جميعا، ويلتقي الفريق أسبوعيا في وكالات فدرالية مختلفة لمناقشة سياسات الجامعات وتقديم اقتراحات لترامب حول "مكافحة التمييز ضد الطلبة اليهود".

وأشار التقرير إلى أن دور اللجنة توسع ليشمل مراقبة البرامج الأكاديمية ومراجعة سياسات التوظيف وإغلاق برامج التنوع والشمول.

تغيير جذري

وضم التقرير تعليق أحد أعضاء اللجنة، النائبة العامة السابقة باميلا بوندي، بأن الفريق ليس "فقط بصدد رفع دعاوى على الجامعات، بل نريد أن نفرض تغييرا ثقافيا في كيفية معاملة اليهود الأميركيين داخل الجامعات الأميركية".

وقال كريستوفر روفو، الناشط المحافظ وأحد مهندسي هذه الحملة، إن هدف الحملة هو "إحداث تغيير طويل الأمد في الجامعات، ونريد أن نعيدهم إلى الوراء جيلا أو اثنين"، في إشارة إلى تفكيك التقاليد التقدمية في السياسات الجامعية.

وبحسب التقرير، لم يخف ترامب ومستشاروه نواياهم بإعادة صياغة التعليم العالي، إذ أضاف روفو أن "هذه المؤسسات الجامعية تتصرف وكأنها فوق القانون، ونحن نثبت الآن أننا نستطيع أن نؤذيها في نقطة حساسة، وهي التمويل".

إعلان

وقال التقرير إن الحملة بدأت تؤتي ثمارها، إذ استسلمت كولومبيا أمام شروط إدارة ترامب، بما في ذلك إعادة النظر في سياسات الجامعة التأديبية، وتعزيز الرقابة على أقسام دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا.

ردود فعل

وبدورها، أعلنت جامعة هارفارد رفضها لمطالب الإدارة، معتبرة أن ما يُطلب منها يُعد "تدخلا حكوميا مباشرا في الشروط الفكرية" للمؤسسة، وقال رئيس الجامعة آلان غاربر في رسالة موجهة إلى الطلاب والموظفين والأساتذة إن هارفارد "لن تتنازل عن استقلاليتها أو تتخلى عن حقوقها الدستورية".

كما علّق رئيس جامعة برينستون كريستوفر آيسغروبر بأن "تجميد 210 ملايين دولار من تمويل الأبحاث يمثل تهديدا غير مسبوق للاستقلال الأكاديمي".

وخلص التقرير إلى أن هذه الحملة، التي وصفها البعض بأنها "أكبر تهديد للجامعات الأميركية منذ حقبة المكارثية"، تثير قلقا عميقا حول مستقبل الحريات الأكاديمية.

وأعدّ التقرير مايكل سي بندر المراسل السياسي في صحيفة نيويورك تايمز المسؤول عن تغطية سياسات دونالد ترامب، وآلان بليندر المراسل المختص بتغطية شؤون التعليم، وجوناثان سوان مراسل البيت الأبيض لدى الصحيفة، ويغطّي إدارة الرئيس دونالد ترامب.

مقالات مشابهة

  • المصري الديمقراطي الاجتماعي يعلن تضامنه مع جامعة هارفارد في مواجهة الهجوم على الحرية الأكاديمية
  • GEEKVAPE تعلن عن إصدار تقرير الاستدامة الأول لعام 2024.. مؤكدة من خلاله استراتيجيتها في مجال الاستدامة
  • الجامعة الافتراضية تحذر الجهات التي تستخدم اسمها في الإعلانات والأمور ‏المتعلقة بالخدمات الطلابية ‏
  • تحالف بين «القابضة» و«العالمية القابضة» و«مدن» لإطلاق «جريدورا» المتخصصة بمشاريع البنية التحتية
  • «الأكاديمية العالمية للمعلم الرقمي» تُمكّن 12 ألف معلم بأدوات وحلول المستقبل في 32 دولة
  • الإمارات تدعو للوقف الفوري وغير المشروط لإطلاق النار في السودان
  • تطويرات بـ 28 مليون جنيه.. جامعة أسيوط تفتتح وحدات جديدة بمعهد الأورام
  • الإمارات تدين الفظائع التي ترتكب في السودان وتدعو إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار
  • نيويورك تايمز: خبايا الحملة التي يشنها ترامب ضد الجامعات الأميركية
  • "الجامعة الوطنية" تفتتح مركز الخدمات الطلابية بصحار