الرؤية- محمد بن علي الرواحي

◄ نسبة التعمين بالمدارس الحكومية بلغت 87.5%

◄ تعيين 5693 معلمًا ومعلمة لسد الاحتياج بمختلف التخصصات

◄الجامودي: برامج متنوعة لتمكين المُعلمين الجدد ودعم مسيرتهم المهنية

أمبوسعيدي: البرنامج الاستراتيجي للمعلمين يستهدف تطوير الأداء لتحسين فرص التعلم

العدوي: التنسيق مع القطاع الخاص لتقديم مزايا وعروض للمعلمين الجدد

الغنبوصي: تعليمية جنوب الباطنة أنهت استعدادات استقبال المعلمين والطلبة

◄ الحوسنية: اليوم الأول من العام الدراسي بمثابة عيد

الرواحي: على المعلم استثمار التقنية الحديثة في التدريس

يبدأ اليوم العام الدراسي الجديد 2023-2023 بعودة أعضاء الهيئتين التعليمية والإدارية والوظائف المرتبطة بهما والفئات المساندة لهما في أعمالهما بمختلف مدارس السلطنة.

وبلغ عدد المعلمين هذا العام في المدارس الحكومية 60840 معلمًا ومُعلمة بنسبة تعمين بلغت 87.5% وموزعين على 1270 مدرسة، كما بلغ عدد الإداريين والفنيين بالمدارس الحكومية 11509 إداريين وفنيين منهم 4587 من الذكور و6922 من الإناث، بنسبة تعمين بلغت 99.8%.

وفي مدارس التربية الخاصة، بلغ عدد المُعلمين 284 معلمًا ومعلمة بنسبة تعمين بلغت 93.5%، وإجمالي عدد الإداريين في مدارس التربية الخاصة 65 إداريا وإدارية بنسبة تعمين بلغت 85.4%.

وأنهت وزارة التربية والتعليم خلال الفترة الماضية إجراءات تعيين 5693 معلمًا ومعلمة ممن اجتازوا الاختبارات التحريرية والمقابلات الشخصية لهذا العام الدراسي، منهم 740 معلمًا بنسبة 13%، و4953 معلمة بنسبة 87% من إجمالي عدد الذين تم تعيينهم؛ لسد الاحتياج الفعلي من الهيئات التعليمية في مختلف التخصصات.

وقال الدكتور سليمان بن عبدالله الجامودي المدير العام للمديرية العامة للإشراف التربوي، إنَّ الوزارة ممثلة بالمديرية العامة للإشراف التربوي تبنت عدة آليات لاستقبال المُعلمين الجدد، ومن أبرزها تنفيذ البرنامج التعريفي للمعلمين الجدد في مناطق الإقامة الحالية، والذي يهدف إلى تحقيق تكوين اتجاهات إيجابية نحو مهنة التعليم، وتمكين المعلمين الجدد ودعم مسيرة نموهم المهني في عمليتي التعلم والتعليم، بالإضافة إلى إكساب المعلمين الجدد المعرفة والاتجاهات والمهارات الوظيفية لتهيئتهم لممارسة عمليتي التعلم والتعليم.

وأشارت الدكتورة انتصار أمبوسعيدي المديرة العامة للمعهد التخصصي للتدريب المعلمين، إلى أن المعهد التخصصي للتدريب المهني نفذ البرنامج الاستراتيجي للمعلمين العمانيين الجدد وذلك ضمن خطته التدريبية للعام الدراسي 2023/2024، وهو برنامج مدته عام واحد فقط ويتكون من فترتين موزعة إلى أسبوعين تدريبيين، حيث يستهدف البرنامج المعلمين العمانيين الجدد في المدارس الحكومية، والهدف العام منه هو تطوير أدائهم ليصبحوا معلمين فاعلين ومبدعين يُقْدِمون على اكتشاف طرائق تدريس جديدة لتحسين فرص التعلم لجميع الطلبة في صفوفهم.

وأوضح طلال بن ناصر العدوي المدير العام المساعد للمديرية العامة للشؤون الإدارية لتنمية الموارد البشرية، أن المديرية أدرجت في خططها مجموعة من الأفكار والرؤى، والتي سوف تسهم في تعزيز جهود الوزارة الرامية إلى تهيئة وتحفيز المعلمين الجدد، حيث سعت المديرية بالتنسيق مع مؤسسات القطاع الخاص للحصول على مزايا وعروض يمكن أن تقدم لهذه الفئة من المعلمين، حيث تم التنسيق مع بعض البنوك المحلية والمؤسسات الصحية والمؤسسات التي تعمل في نطاق التأمين لتقديم بعض العروض، والإعلان عنها في موقع الوزارة الإلكتروني للاستفادة منها، مضيفًا: "إن عمليات الاستعداد والتعاون والتنسيق التي اتخذتها المديرية العامة للشؤون الإدارية لمتابعة المنتسبين الجدد للهيئة التدريسية من المعلمين والمعلمات على مستوى مديريات ديوان عام الوزارة والمديريات التعليمية، مستمرة بهدف تحقيق الأهداف المرسومة للرقي بالمسيرة التربوية كل عام دراسي".

وأكد الدكتور ناصر بن سالم الغنبوصي مدير عام تعليمية محافظة جنوب الباطنة، أن تعليمية المحافظة استكملت استعداداتها للعام الدراسي 2024/2023م في كافة  الجوانب الإدارية والفنية للدوائر وأقسام المديرية ومدارس المحافظة وفق الخطط الموضوعة، بما يُحقق أهداف الإجادة في العملية التعليمية وبما يتواءم ورؤية عمان 2040م.

وبيّن: بلغ عدد المعلمين الجدد المعينين في المحافظة لهذا العام 347 معلما ومعلمة، منهم 65  معلما و282 معلمة، كما بلغ عدد المعلمين المنقولين للمحافظة 387 معلما ومعلمة منهم 58 معلما  و329 معلمة، وتم  توزيعهم على المدارس وفق الشواغر المتاحة، لافتا إلى أن المحافظة تحتضن هذا العام  7579 معلما ومعلمة، و1084 من الإداريين والوظائف المساندة، في حين يبلغ عدد المدارس 153 بزيادة أربع مدارس عن العام الماضي، لتستقبل 101661  طالبا وطالبة في كافة مدارس ولايات المحافظة.

وتابع: "تم الانتهاء من المرحلة الأولى في عملية إحلال أجهزة التكييف بالمدارس، وجار استكمال المرحلة الثانية، كما سيتم ترميز أجهزة التكييف الجديدة في مبنى المديرية والمباني التابعة لها ومدارس المحافظة التعليمية، والمباني التابعة لها بالباركود، وتم الانتهاء من توزيع أغلب الكتب المدرسية  للمدارس وفق الحصة المعتمدة لكل مدرسة، كذلك تم التحضير لتنفيذ برامج تدريبية هادفة ومتنوعة لرفع كفايات المنتدبين لوظيفة مساعد مدير مدرسة، وبرامج أخرى لرفع كفايات المنتدبين لوظيفة مدير مدرسة، كما سيتم عقد لقاءات مع مساعدي مديري المدارس المكلفين بإدارة المدرسة، إضافة لعدد من البرامج الإنمائية والتدريبية لمشرفي، ومعلمي المواد الدراسية والإداريين وغيرها من الفئات المساندة".

وتحدثت عائشة بنت خليفة الحوسنية معلمة مجال ثانٍ من مدرسة شمس المعارف بتعليمية مسقط عن بداية العام الدراسي والاستعداد الذي تقوم به قائلا: "عند بداية كل عامٍ دراسي أتذكر مقولة آلان كوين: لا تنتظر حتى تصبح الظروف مثالية للبدء.. إذ تجعل البداية الظروف مثالية، ومع شروق شمس أول أيام العام الجديد أجزم أن عقبات الماضي تتحول إلى بوابات تؤدي إلى بدايات جديدة، اليوم الأول من العام الدراسي الجديد هو بمثابة عيد واحتفال بالأحلام والأمنيات الجديدة، دائما ما نتذكر اصوات الطلبة والطالبات وهم في انتظار الحافلات والازدحام المروري في الطرقات وأولياء الأمور وهم ينصحون أبناءهم وبناتهم، كل شيء يتعلق بالمدرسة في العام الماضي مازال عالقا بذاكرتي، وسأعمل بجهد لأساعد هذا الجيل على تحقيق أهدافهم وطموحاتهم وأطوقهم بطوق النجاح، وسأحفزهم للإقبال على التعلم والتميز، وسأحاول أن أشبع عقولهم بالأفكار الملهمة وأُغذي قلوبهم بحب الجهد والاجتهاد والمنافسة لنيل المراتب العليا".

وقال عيسى بن محمد الرواحي معلم لغة عربية من مدرسة عبدالله بن رواحة للتعليم الأساسي بتعليمة محافظة الداخلية: "العودة إلى المدارس تختلط فيها مشاعر المعلم بين مفارقة الإجازة والراحة والدعة، إلى الشوق لعام دراسي جديد وطلبة جدد وربما إلى منهج جديد، فما إن يستلم المعلم جدوله المدرسي ويعرف منهجه الذي سيدرسه حتى يشمر عن ساعد الجد، ويبدأ خطواته الأولى في التحضير الجيد، ووضع الخطة الفصلية، وتجهيز السجلات، والبحث عن الوسائل المتنوعة المعينة له على تنفيذ المنهج بإتقان، وعلى المعلم أن يدرك أن إيصال المعلومة إلى الطالب تحتاج إلى فن، وتحتاج إلى أدوات مساعدة، فالأمر لا يخلو من تحديات، وعليه أن يستثمر التقنية الحديثة في تسهيل وصول المعلومة إلى ذهن الطالب، أو في ترسيخها فيه".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للمعلم.. أزمات تتفاقم وشكاوى تتراكم.. خبراء: قضية أمن قومي.. وأعداد التلاميذ أضخم من قوة العمل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يوافق اليوم السبت، 5 أكتوبر من كل عام، الاحتفال باليوم العالمي للمعلم، الذي يعد فرصة لتكريم المعلمين وتقديرًا لجهودهم في إعداد أجيال المستقبل، جاء شعار الاحتفال به عام 2024 «تقدير أصوات المعلمين: نحو إبرام عقد اجتماعي جديد للتعليم»، بهدف ضرورة إعادة النظر في العلاقة بين التعليم والمجتمع، وإشراكهم في اتخاذ القرار، وتقدير رؤاهم وخبراتهم التي تلعب دوراً أساسياً في تحسين التعليم.

يحتفل العالم بيوم المعلم هذا العام، بهدف تسليط الضوء على الدور المحوري للمعلمين في المجتمع، وضرورة تمكينهم من المساهمة في تطوير التعليم، كما أنه يعتبر فرصة لمعالجة التحديات التي يواجهها المعلمون، وخاصةً فيما يتعلق بنقص العدد وتحسين ظروف العمل، ويمثل الاحتفال دعوة للعالم للتكاتف من أجل دعم التعليم من خلال تمكين المعلمين وتقدير دورهم.

يعد المعلم هو أساس العملية التعليمية، حيث أنهم مسئولين عن الأجيال الحالية والقادمة أيضًا وتأسيس عقولهم بشكل سليم للاستفادة منهم في المجتمع والسير نحو التقدم، فهو له دور أساسي في تطوير السياسات والممارسات التعليمية التي تتماشى مع احتياجات الطلاب والمعلمين أيضًا.

بداية الاحتفال باليوم العالمي للمعلم

يحتفل باليوم العالمي للمعلم في 5 أكتوبر من كل عام منذ عام 1994، لإحياء ذكرى توقيع توصية اليونسكو ومنظمة العمل الدولية لعام 1966 بشأن أوضاع المدرسين، وتضع هذه التوصية مؤشرات مرجعية تتعلق بحقوق ومسؤوليات المعلمين، ومعايير إعدادهم الأولي وتدريبهم اللاحق، وحشدهم، وتوظيفهم، وظروف التعليم والتعلم.

أما عن توصية اليونسكو بشأن أوضاع هيئات التدريس في التعليم العالي، فقد اعتمدت في عام 1997 لتكمل توصية عام 1966 فيما يخص أوضاع هيئات التدريس والبحوث في التعليم العالي، حيث تؤكد المنظمة اليونسكو، أن اليوم العالمي للمعلمين فرصة للاحتفال بالإنجازات والنظر في طرق كفيلة بمواجهة التحديات المتبقية، وذلك من أجل تعزيز مهنة التدريس.

كما تؤكد منظمة اليونسكو، أن مهنة التعليم تقدم فرصة فريدة من نوعها لترك أثر مستدام وقادر على إحداث تحول في حياة الآخرين، والمساهمة في رسم ملامح مستقبل مستدام وتحقيق الذات، ولكن العالم يواجه نقصاً غير مسبوق في أعداد المعلمين على الصعيد العالمي، وتفاقم هذا النقص بسبب تراجع ظروف عمل المعلمين وأوضاعهم.

أزمات المعلمين حول العالم

جاء شعار الاحتفال باليوم العالمي للمعلم هذا العام، استجابةً للتحديات العالمية المتزايدة التي يواجهها المعلمون مثل نقص العدد، تدهور ظروف العمل مثل ضعف الرواتب وقلة الموارد التعليمية، والحاجة المستمرة إلى تطوير مهني يدعم احتياجاتهم المتغيرة، حيث تشير الدراسات إلى أن هناك حاجة ماسة إلى زيادة عدد المعلمين لمواجهة تزايد أعداد الطلاب.

يعد المعلمون هم الأكثر معرفة باحتياجات الطلاب والصعوبات التي تواجه العملية التعليمية، وبالتالي فإن تقدير أصواتهم والاستفادة من تجاربهم يمكن أن يسهم في وضع سياسات تعليمية أكثر فعالية وشمولية، وهو الهدف من الاحتفال باليوم العالمي للمعلم هذا العام.

أهمية دور المعلم

وفي هذا السياق، يقول الدكتور طلعت عبد الحميد، أستاذ أصول التربية بجامعة عين شمس، إن الهدف الرئيسي من التعليم هو إعداد مواطن سليم نفسيًا ومعرفيًا، يستطيع بعد التخرج أن يؤدي دوره في المجتمع سواء على الجانب الاقتصادي أو الاجتماعي أو السياسي، وهو دور المعلم، مؤكدًا أن المؤسسات التعليمية من أهم المؤسسات في مصر، ولابد من عودة دور المعلم والمدرسة، وتوفير التعليم الحقيقي للطلاب من خلال الفهم وتنمية المهارات والاتجاهات وتنمية مواطن.

ويواصل «عبد الحميد»، في تصريح خاص لـ«البوابة نيوز»، أن إعداد مواطن جيد يترتب عليه العديد من الأمور الإيجابية على كافة المستويات وتعزيز الجانب الإنساني والاجتماعي لديه بشكل كبير، موضحًا أن الأمر يساهم في إدارة ذاته ومسئوليته هو هدف التعليم السليم، فإن ما نعاني منه حاليًا هو فهم خاطئ للمنظومة التعليمية في مصر، وهو ما يعتبر تدمير، فإن التعليم قضية أمن قومي تمس كافة المواطنين.

عدد المعلمين في مصر بمرحلة التعليم قبل الجامعي

هناك نحو 1.055 مليون معلم بالتعليم قبل الجامعي (عام - فني - أزهر) يقومون بالتدريس لعدد 28.5 مليون تلميذ خلال عـام 2023/2024، كما هناك 804.6 ألف معلم بالتعليم العام يقومون بالتدريس لعدد 23.459 مليون تلميذ عام 2023/2024.

وفي التعليم الفني هناك 118 ألف معلم بالتعليم الفني يقومون بالتدريس لعدد 2.199 مليون تلميذ عام 2023/2024، وفي التعليم الأزهري هناك 132.2 ألف معلم يقومون بالتدريس لعدد 2.851 مليون تلميذ خلال عام 2023/2024.

التعليم ما قبل الابتدائي

هناك 63.5 ألف معلم بالتعليم قبل الابتدائي، (منهم 59.8 ألف معلم بالتعليم العام، 3.7 آلاف بالتعليم الأزهري) يقومون بالتدريس لعدد 1.5 مليون تلميذ (منهم 1.3 مليون تلميذ بالتعليم العام، 210.5 ألف تلميذ بالتعليم الأزهري) خلال عام 2023/2024.

التعليم الابتدائي

يوجد نحو 469.5 ألف معلم بالتعليم الابتدائي (منهم 406.3 ألف معلم بالتعليم العام، 63.2 ألف معلم بالتعليم الأزهري) يقومون بالتدريس لعدد 15.2 مليون تلميذ (منهم 13.6 مليون تلميذ بالتعليم العام، 1.6 مليون تلميذ بالتعليم الأزهري) خلال عام 2023/2024.

التعليم الإعدادي

هناك 265 ألف معلم بالتعليم الإعدادي (منهم 230.1 ألف معلم بالتعليم العام، 34.9 ألف معلم بالتعليم الأزهري) يقومون بالتدريس لعدد 6.7 مليون تلميذ (منهم 6.1 مليون تلميذ بالتعليم العام، 570.7 ألف تلميذ بالتعليم الأزهري) خلال عام 2023/2024.

التعليم الثانوي

يصل عدد المعلمين في التعليم الثانوي نحو 121.1 ألف معلم (منهم 91.4 ألف معلم بالتعليم الثانوي العام، 29.7 ألف معلم بالتعليم الأزهري) يقومون بالتدريس لعدد 2.7 مليون تلميذ (منهم 2.2 مليون تلميذ بالتعليم الثانوي العام، 439.9 ألف تلميذ بالتعليم الأزهري) خلال عام 2023/2024.

التعليم المجتمعي والتربية الخاصة

يوجد نحو 7.8 ألف معلم يقومون بالتدريس بمدارس التعليم المجتمعي لعدد 142.4 ألف تلميذ خلال عام 2023/2024، كما هناك نحو 9.2 ألف معلم يقومون بالتدريس بمدارس التربية الخاصة لعدد 47 ألف تلميذ خلال عام 2023/2024.

مقالات مشابهة

  • بالصور.. تكريم المعلمين المتميزين خلال احتفالية 100 معلم متمكن مبدع بالجيزة
  • سدايا تدعم أكثر من 11 ألف معلم ومعلمة بقدرات الذكاء الاصطناعي
  • تضرر أكثر من 196 ألف معلم ومعلمة في اليمن جراء انقطاع الرواتب
  • تضرر أكثر من ١٩٦ ألف معلم ومعلمة جراء انقطاع رواتبهم بفعل العدوان والحصار على اليمن
  • تضرر أكثر من ١٩٦ ألف معلم ومعلمة جراء انقطاع رواتبهم في اليمن
  • في اليوم العالمي للمعلم.. أزمات تتفاقم وشكاوى تتراكم.. خبراء: قضية أمن قومي.. وأعداد التلاميذ أضخم من قوة العمل
  • منظمة انتصاف: تضرر أكثر من 196 ألف معلم ومعلمة جراء انقطاع رواتبهم في اليمن
  • بيوم المعلم:تضرر ١٩٦ ألف معلم ومعلمة في اليمن
  • «معلومات الوزراء» يوضح أبرز الجهود الدولية لدعم المعلمين في يومهم العالمي
  • صور.. تكريم 1000 معلم ومعلمة ضمن مبادرة "كلنا نقدرك"