أسكتلندا.. انطلاق حملة للبحث عن وحش بحيرة "لوك نس"
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
بدأت أكبر حملة خلال عقود في أسكتلندا بحثاً عما يطلق عليه نيسي، وحش بحيرة "لوك نس".
وتحت أمطار غزيرة، تمركز عشرات المتطوعين من مختلف أنحاء العالم في 17 موقع رصد حول البحيرة الشهيرة في منطقة المرتفعات الأسكتلندية، اليوم السبت.
وسوف تبحر قوارب مزودة بتكنولوجيا خاصة، مثل سماعات ترصد الأصوات البحرية، في بحيرة لوخ نيس.
ووفقاً للمنظمين، وهم مركز لوك نس للزوار والمتحمسين من المجموعة التطوعية لوك نس اكسبلوريشن، هذه أكبر حملة بحث ممنهجة عن المخلوق المسمى نيسي منذ 1972 .
وترجع الأساطير المحيطة بالوحش في البحيرة الشاسعة التي يبلغ عمقها 230 متراً إلى زمن القديس كولومبا، الذي قيل إنه روض الوحش، بعدما اختطف أحد خدامه في عام 565 ميلادية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني اسكتلندا
إقرأ أيضاً:
«زراعة البحيرة»: وقف صرف الأسمدة المدعمة للمتعدين على الأراضي الزراعية
عقد الدكتور حسني عطية عزام وكيل الوزارة الزراعة بالبحيرة، اجتماعا مع مديري الإدارات الفنية، بحضور المهندس محمود عبد المجيد هليل مدير عام الزراعة، وربعة محمد سلامة مدير عام الشئون المالية والإدارية، لاستعراض أهم الموضوعات التي تهم المزارعين.
عدم صرف الأسمدة لهذه الفئةوحذر وكيل وزارة الزراعة، من صرف الأسمدة المدعمة لأي متعدٍ على الأرض الزراعية في البحيرة أو أي مزارع دون كارت الفلاح، أو دون الحصر الذي تم رفعه على المنظومة.
وأشار وكيل وزارة الزراعة إلى أنه تم زراعة 211946 فدانا من محصول القمح، وهناك تعليمات تشير إلى أن نهاية الانتهاء من الحصر الفعلي لمحصول القمح خلال أول شهر يناير المقبل.
كما وجه بضرورة الدقة في الحصر على الطبيعة لمحصول القمح، وتوجيه المزارعين بزراعة محصول القمح خلال الأيام القادمة حتى نصل إلى المستهدف زراعته أسوة بالعام الماضي والذي يقدر بمساحة 262719 فدانا.
توفير التقاوي للمزارعينوحذر وكيل زراعة البحيرة من عدم توافر التقاوي للمزارعين خلال هذه الأيام، مؤكدا على أهمية إقامة الندوات الإرشادية الخاصة بالموسم الشتوي والخاصة بالمحاصيل الاستراتيجية.
كما شدد على أهمية الرد على أي شكوى خلال 24 ساعة لإنجاز متطلبات المسئولين والمواطنين، بالإضافة لمتابعة توزيع الأسمدة بالجمعيات الزراعية وقيام إدارات التعاون الزراعي بدورها في مساعدة ومتابعة مديري الجمعيات أثناء التوزيع لضبط الدورة المستندية وعدم التكدس، خاصة أن الأسمدة متوفرة حاليا في الجمعيات الزراعية.