تستضيف القاهرة فى الفتره من 29 إلى 30 اكتوبر القادم  قمة  الصلب العربى فى دورتها رقم 16 ،وتعد  القمه هى أضخم تجمع  لصناع الصلب  فى  منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وعدد كبير من  منتجى  التكنولوجيا المتعلقه  بصناعة الصلب  أمثال دانييللى، وميدريكس، و، SMS .

يشارك فى أعمال القمه  كبرى  الشركات العربيه  المنتجه  للصلب بكافة تشكيلاته ومنها ، مجموعة  العز، السويس ،المراكبى، العشرى وغيرها من مصر ،ومن المملكه العربيه السعوديه تشارك  مجموعة سابك ، الراجحى،الإتفاق ،ومن الإمارات  حديد  الإمارات ،ومن قطر  ستشارك الشركه  العملاقه قطر ستيل ،بالإضافه  إلى شركات من ليبيا، والأردن والمغرب والجزائر والبحرين وسلطنة عمان .

 

تتناول  إجتماعات قمة الصلب العربى واقع  صناعة الصلب  فى المنطقه العربيه وشمال أفريقيا فى ظل   الحرب الروسيه الاوكرانيه  وهما من أكبر  الدول  المنتجه للصلب وخاماته  على مستوى  العالم .

كما تتناول   أعمال  القمه معدلات الإنتاج والإستهلاك  قصيرة وطويلة  الأجل ،ومدى  إمكانية  إنتاج  صلب خال ٍ من الكربون بإستخدام  الهيدروجين الأخضر والطاقه  النظيفه.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القاهرة أكتوبر القادم

إقرأ أيضاً:

جهود مصرية لوقف نزيف الدم.. القاهرة تستضيف مؤتمر القوى السياسية المدنية السودانية غدا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فى ظل الجهود المصرية الهادفة إلي وقف نزيف الدم في السودان، تستضيف القاهرة، غدا السبت، مؤتمرا يشمل كل القوى السياسية المدنية السودانية، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية.

 يشهد المؤتمر حضور الشركاء الإقليميين والدوليين المعنيين، بهدف التوصل إلى توافق بين مختلف القوى السياسية المدنية السودانية بشأن سبل بناء السلام الشامل والدائم فى البلاد، عبر حوار وطنى "سودانى - سودانى"، يتأسس على رؤية سودانية خالصة.

وفي 13 يوليو من العام الماضي، استضافت القاهرة مؤتمر قمة دول جوار السودان، حيث تم مناقشة سبل إنهاء النزاع الحالي والتداعيات السلبية له على دول الجوار، ووضع آليات فاعلة بمشاركة دول الجوار، لحل الأزمة في السودان بصورة سلمية، بالتنسيق مع المسارات الإقليمية والدولية الأخرى لتسوية الأزمة.

ومنذ اندلاع الأزمة السودانية منتصف إبريل عام 2023، تواصلت القاهرة مع طرفي الأزمة السودانية من أجل وضع رؤية لتسوية الأزمة تتضمن التوصل لوقف شامل ومستدام لإطلاق النار وعدم السماح بالتدخلات الخارجية في السودان والحفاظ على مؤسسات الدولة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية للمناطق المتضررة إثر الصراع.

ويعتبر أمن واستقرار السودان جزء من ركائز الأمن القومي المصري، وظهر ذلك بوضوح عندما اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي في عدد من المرات مع رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق ركن عبدالفتاح البرهان، لبحث الأزمة، كما دعا السيسي في العديد من المناسبات جانبي الأزمة الى تغليب لغة الحوار والتوافق الوطني وإعلاء المصالح للشعب السوداني.

وأدي النزاع في السودان إلي الفوضى في جميع أنحاء البلاد، التي شهدت موجات من أعمال العنف العرقية في دارفور ودفع الملايين إلى  حافة الجوع.

وبادرت مصر ببذل جهود كبيرة من أجل تسوية الصراع ووفق القتال، والتي تتضمن الالتزام بحماية المدنيين، وانسحاب ميليشيا الدعم السريع من منازل المواطنين والأعيان المدنية المتمثلة في المؤسسات الحكومية ومراكز الخدمات المختلفة، لكن العثرات اعترضت إنفاذ الاتفاقات.

كما انتهكت الاتفاقات بشأن وقف إطلاق النار مرارا وتكرارا، ما أسفر عن تعثر الوصول لحل للأزمة. 

وتسبب احتدام الخصومة السياسية والعرقية داخل السودان في نزوح مئات الآلاف إلى مصر وتشاد ودولة جنوب السودان مع عبور أعداد أقل إلى إثيوبيا وجمهورية إفريقيا الوسطى. 

مقالات مشابهة

  • القاهرة تستضيف مؤتمرا دوليا لبحث سبل وقف الحرب المستمرة في السودان
  • دار الأيتام السورية في القدس.. من مأوى للأيتام العرب إلى تجمع استيطاني
  • جهود مصرية لوقف نزيف الدم.. القاهرة تستضيف مؤتمر القوى السياسية المدنية السودانية غدا
  • مصر تستضيف مؤتمرا لمناقشة وقف الحرب في السودان
  • القمة العالمية للاقتصاد الأخضر تعقد بدبي أكتوبر القادم
  • ما موقف الأحزاب التونسية من الانتخابات الرئاسية المقررة في أكتوبر القادم؟
  • عُمان تستضيف مؤتمر وزراء التربية بالدولِ الإسلامية.. 2 أكتوبر
  • هيئة الانتخابات التونسية: قبول الترشحات للانتخابات الرئاسية مبدئيًا خلال يوليو وأغسطس
  • هيئة الانتخابات التونسية: قبول الترشحات للانتخابات الرئاسية مبدئيا خلال يوليو وأغسطس
  • أكتوبر المقبل.. مسقط تستضيف مؤتمر وزراء التربية بدولِ العالم الإسلامي