694 مليون إصابة و6.9 ملايين حالة وفاة بفيروس كورونا حول العالم
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
وكالات
كشف موقع الإحصاء العالمي “Worldometer” أن عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا “كوفيد-19” حول العالم بلغ أكثر من 694 مليون حالة، بزيادة تقدر بمليونَي إصابة و9 آلاف حالة وفاة خلال شهر أغسطس الجاري.
وتخطّت حصيلة الوفيات 6 ملايين و910 آلاف حالة حول العالم، حتى صباح اليوم السبت، فيما تحتلّ الولايات المتحدة الأمريكية المرتبة الأولى عالميًّا في عدد الإصابات، والتي تجاوزت 107 ملايين حالة.
ويأتي بعد ذلك الهند بما يقرب من 45 مليون حالة، وتحتلّ فرنسا المرتبة الثالثة بإجمالي إصابات تفوق 40 مليون حالة، تليها ألمانيا والبرازيل بنحو 38 مليونًا و37 مليون إصابة على التوالي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فيروس كورونا كورونا
إقرأ أيضاً:
تقرير: رصد 35 ألف حالة كوليرا في 19 دولة
أعلنت منظمة الصحة العالمية تسجيل حوالي 35 ألف حالة إصابة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في 19 دولة، من بينها السودان واليمن والصومال، خلال يناير (كانون الثاني) الماضي.
وقالت إن حالات الإصابة انخفضت في يناير (كانون الثاني) بواقع 27% عن ديسمبر (كانون الأول). وأضافت أن حالات الوفاة المرتبطة بالكوليرا على مستوى العالم بلغت 349 في يناير، منها 46 حالة وفاة في السودان، بانخفاض حوالي 33% مقارنة بالشهر السابق.
وفقاً للمنظمة، سجلت المنطقة الأفريقية أعلى عدد لحالات الإصابة، تليها منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط ومنطقة جنوب شرق آسيا. ولم يبلغ عن إصابات أو وفيات في أي مناطق أخرى بالعالم.
وحذرت المنظمة من أن بيانات الكوليرا الإجمالية تظل غير مكتملة بسبب نقص الإبلاغ والتأخير فيه.
وحل اليمن ثالثاً في ترتيب الدول الأعلى تسجيلا لحالات الإصابة في يناير (كانون الثاني) بعدد 6110 حالات خلف جنوب السودان، التي تصدرت الترتيب بمجموع 10833 حالة، وأفغانستان التي جاءت في المركز الثاني بواقع 6346 حالة.
لكن على صعيد الوفيات، جاء السودان في المركز الثالث مسجلاً 46 حالة وفاة خلف جنوب السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية، اللتين سجلتا 159 و67 حالة وفاة على الترتيب.
وحل اليمن سابعاً بتسجيل 4 حالات وفاة، واشترك الصومال في المركز التاسع مع كل من أفغانستان وأوغندا بحالة وفاة واحدة. ولم تسجل أي وفيات في 6 دول من ضمن 19 دولة أبلغت عن إصابات.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، أدت الصراعات والنزوح الجماعي والكوارث الناجمة عن المخاطر الطبيعية وتغير المناخ إلى ازدياد وتيرة تفشي المرض، وخاصة في المناطق الريفية والمناطق المتضررة من الفيضانات، حيث يتأخر العلاج في ظل البنية التحتية الضعيفة والوصول المحدود إلى الرعاية الصحية.
وأضافت أن هذه العوامل العابرة للحدود جعلت تفشي الكوليرا أكثر تعقيداً وصعوبة في السيطرة عليه.