اعراض المتحور الجديد.. علامات إذا ظهرت عليك اعزل نفسك فورا
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
اعراض المتحور الجديد من فيروس كورونا تستمر في الظهور في عدة أجزاء من العالم، ويخضع المتحور الجديد، BA.2.86، للمراقبة الدقيقة من قبل مسؤولي الصحة في جميع أنحاء العالم بسبب العدد الكبير من الطفرات التي يحملها، وحتى الآن تم تسجيل حالات الإصابة بـ المتحور الجديد في إسرائيل والدنمارك والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، وفقًا لمنظمة تعقب الفيروسات العالمية GISAID، انتشار صغير جدا في الوقت الراهن.
"يُظهر المتحور الجديد BA.2.86 قفزة تطورية غير مسبوقة مع ما يقرب من 34 طفرة جديدة، مقارنة بالمتغير الفرعي Omicron BA.2، الذي تسبب في الموجة الثالثة ، إلى جانب BA.1." وقال الدكتور راجيش كارياكارتي، منسق ماهاراشترا لتسلسل الجينوم وعالم كبير في كلية الطب BJ، لـ TOI، فيما يلي بعض الأعراض الشائعة للمتحور الجديد فيروس كورونا BA.2.86، وفقًا لخبراء الصحة:
-ارتفاع في درجة الحرارة
الحمى هي علامة على أن الجسم يحاول محاربة العدوى، ولهذا السبب، فهو أحد الأعراض الشائعة لـCOVID-19، يمكن أن تبدأ الحمى في أي مكان من يومين إلى أسبوعين بعد التعرض لفيروس كورونا. ومع ذلك، لن يصاب كل من يصاب بمرض كوفيد-19 بالحمى.
-السعال
وفقًا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة، يعد السعال الجاف أحد أكثر أعراض فيروس كورونا شيوعًا ومع ذلك، قد يعاني بعض المرضى من السعال المصحوب بالبلغم، ومن المهم استشارة الطبيب، خاصة إذا استمر السعال.
-البرد و الأنفلونزا
بعض أعراض فيروس كورونا الأكثر شيوعًا هي مثل الأنفلونزا أو نزلات البرد، مثل التهاب الحلق أو سيلان الأنف.
-فقدان حاسة الشم و/أو التذوق
إذا واجهت هذه الأعراض، فقد يكون مذاق الطعام لطيفًا أو مالحًا أو حلوًا أو معدنيًا، لا تستمر هذه التغييرات عادةً لفترة طويلة، إلا أنها قد تؤثر على شهيتك.
المصدر: timesofindia
المتحور الجديد لكورنا تسبب بشكل رئيسي في ارتفاع معدلات الإصابة في الدنمارك وإسرائيل والولايات المتحدة لديه ما يصل إلى 36 طفرة مقارنة بمتغير Omicron الفرعي XBB.1.5.
وبعد فترة هدوء، ظهرت أنباء عن ظهور المتحور الجديد لكورونا في المملكة المتحدة والصين ودول أخرى، بعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية عن سلالة كوفيد الجديدة EG.5 أو Eris التي أدت إلى زيادة عدد الحالات في المملكة المتحدة باعتبارها متغيرًا مثيرًا للاهتمام، تم تصنيف سلالة كوفيد أخرى تسمى BA 2.86 والتي تم اكتشافها لأول مرة في 24 يوليو على أنها "متغير تحت المراقبة".
وفي 17 أغسطس تسبب المتحور الجديد لكورونا بشكل رئيسي في ارتفاع حاد في الإصابات في الدنمارك وإسرائيل والولايات المتحدة؛ تتشابه أعراضه إلى حد ما مع سلالات كوفيد السابقة، وأكدت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض (CDC) أنها تراقب عن كثب هذا البديل. يحتوي المتحور الجديد لكورونا على ما يصل إلى 36 طفرة من متغير Omicron الفرعي XBB.1.5 المسيطر حاليًا، وقد أثار العدد الهائل من الطفرات قلق الخبراء بشأن الارتفاع الكبير في الحالات مقارنة بالموجات السابقة.
و"تراقب منظمة الصحة العالمية (WHO) حاليًا المتحور الجديد لكورنا الذي يحتوي على الكثير من الطفرات، ويطلق على هذا البديل، الذي يسبب العدوى حاليًا في الدنمارك وإسرائيل والولايات المتحدة، اسم BA2.86، عدد الطفرات هائل "يمكن أن يزيد من قابلية الانتقال والطبيعة المستضدية، وقد أدى مدى الانتشار والتغيرات الكبيرة في بنية السنبلة إلى وصفها بأنها "متغير تحت المراقبة"،" كما قال الدكتور شارو دوت أرورا، أخصائي الأمراض المعدية والطبيب الاستشاري في AmeriHealth، المستشفى الآسيوي، اتش تي ديجيتال.
أعراض المتحور الجديد لكورنا
وقال الدكتور أرورا: "حتى الآن، أعراض المتحور الجديد لكورنا هي تقريبًا نفس أعراض السلالة السائدة حاليًا لـ Omicron XBB 15 والتي تشمل الحمى والسعال والصداع وآلام الجسم والتعب وعدم الراحة في البطن".
ووفقًا للتقارير التي تم إجراؤها في Texas Methodist، فإن BA 2.86 قيد الدراسات لفهم تقارب مستقبلات ACE 2، والتي ستحدد مدى انتشاره وخطورة الحالات.
المصدر: hindustantimes
أعراض المتحور الجديد لفيروس كورونا تسببت في ذعر العديد من الأشخاص بالأخص لسرعة أنتشار المرض وتشابه أعراضه بدور البرد والأنفلونزا.
اعراض المتحور الجديد
حالات المتحور الجديد المصابة المبلغ عنها حتى الأن هي في معظمها من الشباب وتعاني من أعراض خفيفة من الحمى والسعال ولن تختلف عن متغيرات الأخرى، نظرًا لمحدودية البيانات حاليًا، لا يتمكن الباحثون من التوصل إلى أعراض معينة أو جديدة تتعلق بالمتحور الجديد.
سجلت أعراض المتحور الجديد الصداع والتهاب الحلق وسيلان الأنف والحمى والسعال، وكان فقدان حاسة الشم أقل شيوعًا لدى المرضى المصابين.
وفقًا للحالات المسجلة مؤخرًا، هذه بعض الأعراض الشائعة لـ المتحور الجديد المُبلغ عنها:
سيلان الأنف
صداع
تعب
العطس
إلتهاب الحلق
السعال المستمر
قشعريرة أو قشعريرة
حمى
ما هي خيارات العلاج المتاحة لعلاج المتحور الجديد
إذا أصبت بعدوى المتحور الجديد ، وكانت الأعراض خفيفة بما يكفي بحيث لا تتطلب رعاية في المستشفى، خذ قسطًا من الراحة وعالج الأعراض الخفيفة في المنزل والتزم بالحجر الصحي الذاتي الصارم لمدة 7 أيام لتجنب المزيد من الانتشار.
المصدر: pacehospital.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتحور الجديد أعراض المتحور الجديد اعراض المتحور الجديد لكورونا فيروس كورونا المتحور الجدید لکورونا اعراض المتحور الجدید والولایات المتحدة فیروس کورونا
إقرأ أيضاً:
الأعراض المبكرة لسرطان الرئة تظهر في الساق والقدم
يمتد سرطان الرئة إلى ما هو أبعد من الصدر، ليظهر في الساقين والقدمين. قد يشير التورم والألم والاحمرار والخدر وتغيرات الجلد إلى مضاعفات مثل جلطات الدم أو تلف الأعصاب. يُعدّ الاكتشاف المبكر لهذه الأعراض الدقيقة في الأطراف السفلية أمرًا بالغ الأهمية للتشخيص المبكر وتحسين نتائج المرضى، مما يحثّ القراء على الانتباه لهذه المؤشرات المحتملة.
غالبًا ما يرتبط سرطان الرئة بأعراض مثل السعال المستمر وألم الصدر وضيق التنفس. ومع ذلك، ما لا يدركه الكثيرون هو أنه قد يظهر أيضًا في أجزاء أخرى من الجسم، بما في ذلك الساقين والقدمين. قد يكون التورم أو الألم أو تغيرات الجلد في الأطراف السفلية أحيانًا مؤشرات مبكرة على مضاعفات كامنة مرتبطة بسرطان الرئة. تنشأ هذه الأعراض عادةً بسبب ضعف الدورة الدموية أو جلطات الدم أو احتباس السوائل الناتج عن تأثير المرض على الجهازين القلبي الوعائي واللمفاوي. يُعدّ التعرّف على هذه العلامات الدقيقة مبكرًا أمرًا بالغ الأهمية، إذ يُمكن للتشخيص والعلاج في الوقت المناسب أن يُحسّنا النتائج وجودة الحياة بشكل كبير.
دراسة نشرت في مجلة Journal of Thrombosis and Haemostasis ، فإن مرضى سرطان الرئة وبحسب معرضون لخطر أعلى بكثير للإصابة بجلطات الدم في الساقين بسبب زيادة نشاط التخثر وانخفاض القدرة على الحركة.
1. تورم في الساقين والقدمين (الوذمة الطرفية)
يُعد تورم الساقين أو الكاحلين أو القدمين من أكثر العلامات المرئية شيوعًا المرتبطة بسرطان الرئة. تحدث هذه الحالة، المعروفة باسم الوذمة المحيطية، عندما تتراكم السوائل في الأنسجة. يمكن أن يكون سببها عدة عوامل مرتبطة بالسرطان، مثل: انسداد الأوردة أو الأوعية اللمفاوية بسبب نمو الورم الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي أو العلاج الموجه، والتي قد تسبب احتباس السوائل مضاعفات القلب أو الكلى التي تنشأ كآثار ثانوية لسرطان الرئة المتقدم لا ينبغي أبدًا تجاهل التورم المستمر أو المتفاقم، لأنه قد يشير إلى أن السرطان يؤثر على الدورة الدموية أو ينتشر إلى أعضاء أخرى.
2. الألم والاحمرار والدفء (جلطات دموية محتملة)
يزيد سرطان الرئة بشكل كبير من خطر الإصابة بتجلط الأوردة العميقة (DVT)، وهي حالة خطيرة تتشكل فيها جلطات دموية في الأوردة العميقة بالساقين. تشمل الأعراض الألم، والحساسية، والدفء، والاحمرار في إحدى الساقين. يمكن أن تُصبح هذه الجلطات مُهددة للحياة إذا انتقلت إلى الرئتين، مُسببةً الانسداد الرئوي. وقد أظهرت الدراسات أن مرضى سرطان الرئة أكثر عُرضةً للإصابة بجلطات الأوردة العميقة بما يصل إلى سبع مرات، وذلك بسبب تأثير السرطان على تخثر الدم وعدم القدرة على الحركة أثناء العلاج.
3. خدر أو وخز أو إحساس بالحرقان (اعتلال الأعصاب الطرفية)
بعض أدوية العلاج الكيميائي المستخدمة في علاج سرطان الرئة قد تُلحق الضرر بالأعصاب الطرفية، مما يُؤدي إلى حالة تُسمى الاعتلال العصبي الطرفي الناتج عن العلاج الكيميائي. عادةً ما يُصيب القدمين والساقين أولًا، وقد يُسبب: الشعور بالوخز أو الوخز بالإبر خدر أو ألم حارق صعوبة في المشي أو الحفاظ على التوازن قد يستمر الاعتلال العصبي المحيطي حتى بعد انتهاء العلاج، مما يجعل الإدارة المبكرة ضرورية للحفاظ على القدرة على الحركة وتقليل الانزعاج.
4. تغيرات في لون الجلد أو تقرحات
قد تشير تغيرات لون الجلد، كالشحوب أو الازرقاق أو الاحمرار، إلى ضعف في توصيل الأكسجين أو الدورة الدموية. في بعض الحالات، قد يؤدي قصور الأوردة أو تلف الأنسجة إلى تقرحات بطيئة الشفاء أو تُصاب بالعدوى. كما قد تتفاقم هذه الأعراض بسبب قلة النشاط أو احتباس السوائل أو الآثار الجانبية لعلاج السرطان.
5. ضعف العضلات أو التشنج
يمكن أن يؤدي سرطان الرئة وعلاجاته إلى ضمور العضلات وضعفها، وخاصةً في الأطراف السفلية. قد يحدث هذا نتيجةً للخمول لفترات طويلة، أو نقص التغذية، أو انخفاض إمداد العضلات بالأكسجين. كما يمكن أن تكون تقلصات الساقين أو إرهاقهما من الآثار الجانبية لأدوية مثل الستيرويدات أو مدرات البول المستخدمة أثناء رعاية مرضى السرطان.
6. اعوجاج أصابع القدم
على الرغم من أن تَعَجُّر الأصابع أكثر شيوعًا في الأصابع، إلا أنه قد يؤثر أيضًا على أصابع القدم. ويشمل ذلك استدارة واتساع فراش الأظافر والأنسجة الرخوة عند أطراف الأصابع. يحدث تَعَجُّر الأصابع بسبب انخفاض مستويات الأكسجين في الدم لفترات طويلة، وهو سمة مميزة للعديد من أمراض الرئة، بما في ذلك سرطان الرئة.
المصدر: timesofindia
10 أندية تتأهل إلى المرحلة الثانية بدوري الشباب