كواليس حفل افتتاح الدورة 31 من مهرجان القلعة الدُولي للموسيقى والغناء
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
افتتحت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، فعاليات الدورة 31 من "مهرجان القلعة الدُولي للموسيقى والغناء"، والذي تُنظمه دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور خالد داغر، والمهداة إلى الدكتور مصطفى ناجي، رئيس دار الأوبرا الأسبق، وإسم الشاعر الكبير الراحل شوقي حجاب، والمُقامة بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار ممثلة فى الهيئة العامة لتنشيط السياحة، وتستمر حتى 7 سبتمبر المقبل، بمشاركة نُخبة من نجوم الغناء والإنشاد بمصر والوطن العربي، وذلك بمسرح محكى القلعة.
وكرمت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، والدكتور خالد داغر، رئيس الأوبرا، نُخبة من رواد المجال الذين أثروا الساحة الفنية في مصر والوطن العربي، وشخصيات كان لها دورًا بارزًا في إنجاح الدورات السابقة، وهُم: "الدكتور مصطفى ناجي رئيس دار الأوبرا الأسبق ومؤسس مهرجان القلعة، تسلمها عنه نجله محمد، اسم الشاعر الكبير الراحل شوقي حجاب تسلمتها عنه نجلته نهلة، اسم الفنان الراحل أحمد منيب تسلمها عنه نجله فتحي منيب، المايسترو عبد الحميد عبد الغفار، الشاعر مجدي نجيب تسلمها عنه فتحي منيب، السوبرانو تحية شمس الدين، المايسترو ناير ناجي، المطربة ريهام عبد الحكيم، المهندس ياسر شعلانمدير عام الإضاءة بالأوبرا، ابتسام حلمي مدير عام المكتب الفني والتصميمات بالأوبرا، محمد السيد عبد المقصود، من العاملين بالورش الفنية بالأوبرا-.
تكريم وزيرة الثقافة نخبة من رواد المجالتكريم وزيرة الثقافة نخبة من رواد المجالتكريم وزيرة الثقافة نخبة من رواد المجالتكريم وزيرة الثقافة نخبة من رواد المجالتكريم وزيرة الثقافة نخبة من رواد المجالتكريم وزيرة الثقافة نخبة من رواد المجالتكريم وزيرة الثقافة نخبة من رواد المجالتكريم وزيرة الثقافة نخبة من رواد المجالماذا قالت وزيرة الثقافة عن مهرجان القلعة؟
قالت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة: "إن مهرجان القلعة الدُولي للموسيقى والغناء، يمثل أحد أهم الأحداث الفنية التي تُنظمها وزارة الثقافة، والتي تخاطب ذائقة الجمهور المصري العاشق للموسيقى والغناء بتعددية فئاته وشرائحه، كما يُمثل المهرجان محاولة جادة لتمازج الفنون الموسيقية والغنائية، بمدارسها المتنوعة، وتقديمها للجمهور بشكل جذاب، فضلًا عن دوره في إعادة إحياء تراثنا الموسيقي والغنائي، من خلال ما يقدمه فنانو المهرجان من أعمال الزمن الجميل التي نستهدف بموجبها صون هويتنا الثقافية والفنية المتفردة وتقديمها للأجيال الجديدة.
كما ثمنت وزيرة الثقافة، جهود التعاون مع وزارة السياحة والآثار، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والتي تستهدف جميعها توفير سُبل الدعم اللازمة لخروج المهرجان بالشكل الذي يليق بالريادة الفنية والثقافية لمصر.
ماذا قال خالد داغر؟
من جانبه قال الدكتور خالد داغر: "نحتفل اليوم بانطلاق الدورة 31 من مهرجان قلعة صلاح الدين الدولي للموسيقى والغناء، والمهداة إلى كل من الدكتور مصطفى ناجى رئيس الأوبرا الأسبق، واسم الشاعر الكبير الراحل شوقي حجاب، ويأتي برنامج الفعاليات على مدار 14 ليلة، ليجمع أشكالًا فنية متعددة ومتنوعة، كما تتواصل مسيرة تقديم معاني الوفاء، من خلال تكريم شخصيات كان لها أكبر الأثر في إثراء الساحة الفنية والثقافية المصرية والعربية، إلى جانب أسماء ساهمت في نجاح الدورات السابقة".
لماذا وجه خالد داغر الشكر لوزيرة الثقافة؟
ووجه داغر الشكر، لوزيرة الثقافة، لدعمها ومساندتها جميع الأنشطة والفعاليات الإبداعية بمصر، وللسيد أحمد عيسى، وزير السياحة والآثار، أحد أهم الشركاء الاستراتيجيين فى نجاح المهرجان، ولكل النجوم والفنانين والمبدعين المشاركين فى الفعاليات، ولكل العاملين الذين يبذلون دائمًا الجهد الوفير لظهور المهرجان في أبهى صوره، معربًا عن تطلعاته وثقته بأن يحظى برنامج الفعاليات بقبول الجمهور الذي يُعد بطل المشهد الإبداعي المصري.
استهلت فعاليات حفل الافتتاح الذي أخرجه مهدي السيد، بالسلام لوطني، أعقبه استعراض لإسقاطات ضوئية من تصميم عبد المنعم المصري وموسيقى تامر غنيم عن القلعة وأهميتها التاريخية، وقامت المطربة السورية "فايا يونان"، بإحياء أولى الفقرات الغنائية للمهرجان.
وأعقبها تقديم النجم مدحت صالح، بمصاحبة عازف البيانو الشهير عمرو سليم، والفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو أحمد عامر، عددًا من أروع أعماله وأغاني الزمن الجميل.
مهرجان قلعة صلاح الدين الأيوبييُذكر أن الدورة 31 من مهرجان قلعة صلاح الدين الدولي للموسيقى والغناء، تتواصل على مدار 14 يومًا، وتُقام فى الفترة من 25 أغسطس، وحتى 7 سبتمبر المقبل، وتضم 45 حفلًا متنوعًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية للموسیقى والغناء مهرجان القلعة الدورة 31 من خالد داغر
إقرأ أيضاً:
أرقام وحقائق مثيرة بعد ختام دور الـ16 من «نخبة آسيا»!
معتز الشامي (أبوظبي)
اكتمل عقد المتأهلين إلى ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة للموسم الجاري، بعد ختام مباريات إياب دور الـ16، ومع ترقب الأندية الثمانية لقرعة الدور المقبل، التي تجرى الاثنين المقبل بمقر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في كوالالمبور، نستعرض في التقرير التالي أبرز الأرقام والحقائق من مواجهات الإياب التي جمعت بين فرق البطولة التي شهدت حضوراً لافتاً وبصمة مختلفة عن سبقتها، بعد تغيير نظامها بشكل منح المنافسات شراسة وقوة فنية هائلة.بينما يسعى الهلال لتحقيق لقبه الآسيوي الخامس، فإن الأهلي السعودي والنصر يطمحان أيضاً للمنافسة حتى النهاية، وهذه هي المرة الرابعة التي تشهد تأهل ثلاثة أندية سعودية إلى ربع النهائي، بعد مواسم 2012 و2019 والموسم الماضي، ما يعطي تفوقاً إضافياً للفرق السعودية بالنسخة الحالية.
قدّم السد القطري أداءً قوياً بعد تأخره أمام الوصل، ليحقق فوزه السادس في ربع النهائي والأول منذ عام 2019، كما شهد انتصاره على الوصل يوم الاثنين الماضي إنجازاً آخر، إذ كانت هذه أول مرة منذ 2019 يتمكن فيها السد بطل نسخة 2011 من الفوز بعد التأخر في مباراة على المستوى القاري.
تمكن الهلال من كسر عقدته في عدم التأهل بعد الخسارة في الذهاب في الأدوار الإقصائية، وذلك خلال 6 مرات في مسيرته بالبطولة، حيث فشل في 5 منها في عدم التعويض في الإياب، بينما عوض في الإياب مرة واحدة في نسخة 2015 أمام بيرسبوليس، عندما فاز بثلاثية في الإياب، بعد خسارته في الذهاب 0-1.
وتعرض الهلال لخسارة بهدف أمام باختاكور في ذهاب دور الـ16، ولكنه استطاع تحقيق إنجازه في 2015 أمام بيرسبوليس بالفوز والحسم في لقاء العودة، ولكن هذه المرة بنتيجة 4-0.
بعد نجاحه في قلب تأخره في مواجهة الذهاب بهدفين أمام فيسيل كوبي الياباني، إلى فوز وتأهله في الإياب بنتيجة 3-0، أصبح جوانج-جو الكوري الجنوبي أول فريق يحقق «ريمونتادا العودة وقلب النتيجة»، منذ أن فعلها أوراوا ريد دايموندز في دور الـ16 وربع النهائي عام 2017، ويستمد جوانج-جو، الذي يشارك للمرة الأولى في البطولة، الإلهام من كون الفريق الياباني «ريد دايموندز» أيضاً قد توّج باللقب في ذلك العام.
وحجز بوريرام يونايتد مقعده في ربع النهائي على حساب جوهور دار التعظيم بطل ماليزيا، ليصنع بوريرام التاريخ بوصفه أول فريق تايلاندي يصل إلى هذا الدور للمرة الثانية، منذ اعتماد النظام الحالي للبطولة في 2009، وكان الظهور السابق لبوريرام في ربع النهائي عام 2013.
يُعد كل من الهلال السعودي والسد القطري الفريقين الوحيدين المتبقيين في المنافسة اللذين سبق لهما التتويج بلقب دوري أبطال آسيا، مما يفتح الباب أمام احتمال تتويج بطل جديد عندما تستأنف المنافسات في بنظام التجمع في جدة أواخر أبريل.