علاج أنيميا نقص الحديد بهذه الطرق
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
تعد أنيميا نقص الحديد من أشهر أنواع أمراض الدم انتشار في مختلف البلاد خاصة بين النساء والأطفال وكبار السن
ووفقا لما جاء في nhsinfom نعرض لكم طريقة علاج أنيميا نقص الحديد
يتضمن علاج أنيميا نقص الحديد تناول مكملات الحديد لتعزيز مستويات الحديد المنخفضة في الجسم، وهذا عادةً ما يكون فعالاً، ونادراً ما تسبب هذه الحالة مشاكل طويلة الأمد.
ستحتاج إلى المراقبة انيميا نقص الحديد وعمل التحاليل اللازمة كل بضعة أشهر للتأكد من فعالية العلاج وعودة مستويات الحديد لديك إلى وضعها الطبيعي.
يجب معالجة السبب الأساسي حتى لا تعانى من أنيميا نقص الحديد مرة أخرى، وقد يوصى أيضًا بزيادة كمية الحديد في نظامك الغذائي.
تشمل المصادر الجيدة لعلاج أنيميا نقص الحديد ما يلي:
الخضار الورقية ذات اللون الأخضر الداكن، مثل الجرجير واللفت المجعد
الحبوب أو الخبز المدعم بالحديد
أرز بني
البقول والفاصوليا
المكسرات والبذور
اللحوم والأسماك والتوفو
بيض
الفواكه المجففة، مثل المشمش المجفف والخوخ والزبيب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امراض الدم
إقرأ أيضاً:
بيان صحفي حول حالة قداسة البابا الصحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للبابا فرانسيس قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتي
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للقداسة البابا قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتين.
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة.