موقع 24:
2024-07-09@15:20:42 GMT

صورة تكشف اللحظات الأخيرة قبل تحطم طائرة زعيم فاغنر

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

صورة تكشف اللحظات الأخيرة قبل تحطم طائرة زعيم فاغنر

كشفت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، أن "التأخير غير المبرر" الذي تعرضت له رحلة زعيم فاغنر، يفغيني بريغوجين، وأدى في نهاية المطاف إلى مقتله، سمح لإحدى المضيفات بالتواصل مع عائلتها قبل ساعات قليلة من وفاتها.

 وتوفي بريغوجين بعد شهرين من قيادته انقلاباً ضد الحكومة الروسية، وقالت وزارة الطوارئ الروسية إن جميع الأشخاص الـ 10 الذين كانوا على متن الطائرة، بمن فيهم 3 من أفراد الطاقم، لقوا حتفهم.

ومن بين الضحايا المضيفة كريستينا راسبوبوفا، 39 عاماً، التي أخبرت أقاربها بالعطل غير المبرر، وأشارت أيضاً إلى أنه تم "إصلاح" الطائرة قبل الرحلة، وفقاً لقناة "VChK-OGPU" على تليغرام.

⚡️Relatives of #Prigozhin's flight attendant Kristina Raspopova, with reference to her words, said about strange manipulations with the plane before the last flight. It was taken away for some short-term and incomprehensible repairs. pic.twitter.com/2RTaL0dIn8

— KyivPost (@KyivPost) August 24, 2023 إصلاحات عاجلة

وبحسب الصحيفة، أظهرت الصورة الأخيرة للمضيفة، وهي تنتظر في مقهى المطار مكالمة عن انتهاء الإصلاحات، وموعد استئناف الرحلة.

وقالت إحدى أقارب المضيفة للقناة: "قالت إنها كانت في موسكو، وستسافر اليوم أو غداً"، وأشارت إلى أن "الطائرة كانت تحت الصيانة، أو بعض الإصلاحات العاجلة. كانوا ينتظرون موعد الإقلاع. لا يوجد شيء خاص".

تهديدات بالانتقام

وذكرت الصحيفة، أن مسلحي فاغنر تعهدوا بالانتقام في أعقاب الحادث، الذي تعرضت له طائرة زعيمهم يفغيني بريغوجين.

وقال المسلحون في مقطع فيديو: "هناك الكثير من الحديث عما سيفعله فاغنر في هذا الموقف"، وأضافوا "سنقول شيئاً واحداً. لقد بدأنا بالفعل، انتظرونا". 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني مجموعة فاغنر روسيا يفغيني بريغوجين

إقرأ أيضاً:

وثائق تكشف إصدار جيش الاحتلال أمرا بقتل كافة الأسرى يوم 7 أكتوبر

كشفت صحيفة هآرتس العبرية، أن جيش الاحتلال، أمر بتنفيذ بروتوكول هانيبال، يوم السابع من تشرين أول/أكتوبر، وقتل الأسرى الإسرائيليين مع آسريهم المقاومين وهم في طريقهم إلى غزة.

وقالت الصحيفة، أن الوثائق التي استعرضتها، كشفت أن الضربة الأولى وفقا للبروتوكول، نفذت عند معبر بيت حانون "إيرز"، تلاها هجمات على السيارات التي تنقل الأسرى في موقع رعيم العسكري وناحال عوز ومناطق السياج الفاصل.

وأوضحت أن الساعات الأولى لعملية طوفان الأٌقصى، خلقت حالة من الفوضى في صفوف جيش الاحتلال، وانقطعت الاتصالات وما ورد كان يشير إلى حدث مرعب والجنود الذين وصلت لها تقارير بما يجري لم يبلغوها.

وأشارت إلى أنه في تمام الساعة 11:22، وصلت التعليمات على شبكة الاتصالات التابعة لفرقة غزة، لكافة القوات بأنه "لا يجوز لأي مركبة العودة إلى قطاع غزة".

وحتى وصول التعليمات، لم يكن لدى جيش الاحتلال معرفة بحجم عمليات الأسرى التي وقعت في غلاف غزة، لكنه كان يعرف أن الكثير منها حصل، وحين أصدر تعليمات بالتخلص من الجميع كان يعي من يطلبه.

وتكشف الوثائق تفاصيل بشأن مدى اتساع نطاق استخدام بروتوكول هانيبال في الساعات الأولى من الهجوم، وفي نقاط مختلفة في المنطقة المحيطة في غلاف غزة، بيد أن الصحيفة لم تعرف ما إذا كان عدد الجنود والمستوطنين الذين أصيبوا نتيجة هذه التعليمات وكم هو عددهم.

لكن من المعلومات المتراكمة والإفادات التي جمعتها الصحيفة، يبدو أن عددا غير قليل من الإسرائيليين المدنيين والعسكريين، كانوا معرضين للخطر، وتعرضوا للنيران الإسرائيلية حتى لو لم يكونوا هم الهدف ومن تعرضوا للخطر أو الأسر.



وقالت الصحيفة إنه في الساعة 6:43 صباحا، عندما تم إطلاق وابل الصواريخ على الاحتلال، وهاجم الآلاف من مقاتلي القسام، المواقع الاستيطانية في غلاف غزة وألحقوا أضرارا بقدرات المراقبة والاتصالات الخاصة بفرقة غزة، أعلن قائد فرقة غزة، العميد آفي روزنفيلد: بلاغا يفيد بـ"غزو".

وأشارت إلى أن هذا إجراء، يعني أن قائد الفرقة يأخذ على عاتقه صلاحيات أوسع من المعتاد، بما في ذلك استخدام النيران الكثيفة داخل الأراضي المحتلة، من أجل وقف الهجوم والتوغل، حيث صدر الأمر بتنفيذ هانيبال، لكن بحسب الصحيفة فإن الأمر لم يصدر عن قائد فرقة غزة.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمني إسرائيلي مطلع على ما جرى في فرقة غزة، خلال ساعات صباح السابع من أكتوبر، قوله: "لم يكن لدى أحد أي فكرة عما يحدث في الخارج، وكان روزنفيلد في غرفة الطوارئ ولم يخرج عندما كانت هناك حرب في الخارج".

وأوضح المسؤول الأمني، إن الجميع صدم من عدد المقاتلين الذين تسللوا، وحتى في أسوأ أحلامنا، لكن يكن لدينا خطة لمثل هذا الهجوم ولم نكن نعلم عدد الأسرى، أو أماكن تواجد القوات، وسادت هستيريا جنونية وبدأت القرارات تتخذ دون أي معلومات أكيدة.

مقالات مشابهة

  • صالح الحمداني: طائرة صحار تحتاج عملا مضاعفا للعودة لمنصات التتويج
  • بوينغ وأزمة جديدة.. طائرة تفقد عجلة أثناء الإقلاع
  • طائرة بوينغ تفقد عجلة أثناء إقلاعها من لوس أنجليس
  • “رحلة من الجحيم”.. طائرة بريطانية تتعرض لصاعقة قوية أثناء تحليقها
  • فقدان عجلة رئيسية من طائرة أثناء إقلاعها
  • طائرة بريطانية تتعرض لصاعقة قوية عند اقترابها من مطار هيثرو..فيديو
  • مشاجرة عنيفة بين امرأة ورجل تجبر طائرة متوجهة إلى لندن على الهبوط في مراكش
  • معاريف: “إسرائيل” خسرت منذ اللحظات الأولى للحرب.. عجز لا ينتهي
  • وثائق تكشف إصدار جيش الاحتلال أمرا بقتل كافة الأسرى يوم 7 أكتوبر
  • عاجل| المشرف على علاج أحمد رفعت يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة اللاعب