سيدة تقيم حفلًا ضخمًا بمناسبة طلاقها وتقوم بتوزيع الذهب على الحاضرين
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
احتفلت سيدة مصرية بطلاقها من زوجها بطريقة غريبة ومثيرة وقامت بتوزيع الذهب على الحاضرين في مكان الاحتفال.
وتداولت وسائل إعلام مصرية صورًا من احتفال السيدة المطلقة، حيث صنعت كعكة كبيرة الحجم مكتوب عليها “طلاق سعيد.. مبروك الطلاق”.
وقالت السيدة المصرية: “حبيت أحتفل بالمناسبة السعيدة، وأنا طالعة حفلة وتوزيع جوائز ذهب.
وأضافت أنها تعيش آخر أيام العدة لديها لذلك قررت الاحتفال بالمناسبة، مؤكدة أنها ليست حزينة لأن سبب الطلاق كان الخيانة الزوجية، الأمر الذي لا تقبله إطلاقا.
اقرأ أيضاً خبير عسكري يتعرض للتهديد المباشر بسبب نشاطه في الشأن اليمني كان قادمًا من اليمن .. صيد ثمين في قبضة السلطات المصرية بمطار القاهرة.. ومصر تعتزم تسليمه للسعودية (صور) وزير الخارجية الأمريكي يتعرض لهجوم كبير بسبب مصر وروسيا البخيتي يشن هجوما لاذعا على العفافيش والإصلاحيين والانتقالي ويتهمهم بتنفيذ ”أقذر مهمة على الإطلاق” مليشيا الحوثي تشيع اثنين من ضباطها بعد مصرعهما في صنعاء خلال مهمة أمنية الهند تعلن موعد إطلاق مسبارها المخصص لدراسة الشمس آخر ظهور لزعيم ‘‘فاغنر’’ قبل مصرعه بتحطم طائرته في موسكو بحثًا عن ثقة السلالة الحوثية.. قيادي مؤتمري يهدد زملائه من قيادات حزب المؤتمر بصنعاء ويصفهم بالخيانة! احتجاز فنان وممثل يمني مشهور في عدن.. وأسرته تناشد لإطلاق سراحه ظنتها نائمة.. طفلة رقدت 6 أيام متواصلة جوار جثة أمها المتوفية هلع ورعب في قاعة أفراح إثر اقتحام حوثي لحفل زفاف وفتح القنابل وسط المعازيم بسبب الغناء ”فيديو” أول بيان من إدارة أمن عدن بشأن الغضب الشعبي بعد إطلاق النار على المحتجين المنددين بانقطاع الكهرباءالمصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
سيدة غزية: سألد طفلي الأول تحت القصف وفي غياب الصرف الصحي
تعاني النساء والفتيات في قطاع غزة، بما في ذلك نحو 50 ألف امرأة حامل، من نقص شديد في الضروريات وسط تفاقم الأزمة الإنسانية وحلول فصل الشتاء.
وفي تقريرها الذي نشره موقع "ميدل إيست آي"، تحدثت الكاتبة ميرا الأدهم عن أحدث تقرير صادر عن صندوق الأمم المتحدة للسكان، والذي أشار إلى أن الفلسطينيين في القطاع يواجهون نقصا في الغذاء ومستلزمات الإيواء والمياه وسط تدهور ظروف الصرف الصحي والنظافة الصحية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة روسية: كيف ينبغي لنا أن نفسر ما جرى في سوريا؟list 2 of 2لوتان: 4 أسباب وجيهة لعدم شراء العملات المشفرةend of listوجاء في التقرير أن درجات الحرارة القاسية في فصل الشتاء، المصحوبة بالأمطار الغزيرة وارتفاع المد والجزر، تزيد من تفاقم الظروف الصحية والبيئية السيئة، بما في ذلك تراكم مخلفات الصرف الصحي وانتشار الأمراض، مضيفا أن النساء والفتيات في قطاع غزة يعانين من زيادة في حالات التهابات المسالك البولية والتناسلية بسبب ظروف النظافة الصحية السيئة ونقص المنتجات الصحية.
نقص حادووفقا للتقرير، تواجه 72% من النساء صعوبة في الحصول على منتجات النظافة الصحية الخاصة بالدورة الشهرية.
ونقلت الكاتبة تحذير الوكالة من أن انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية يتزايدان بمعدلات مقلقة، وأوضحت أن 90% من السكان في غزة يعانون حاليا من انعدام الأمن الغذائي.
إعلانوأفادت الكاتبة بأن النساء الحوامل في غزة يعتبرن أكثر عرضة للتأثر بالوضع الراهن، حيث ترتفع حالات وفيات الأمهات وحالات الإجهاض والولادة المبكرة وانخفاض وزن المواليد مع اقتراب نظام الرعاية الصحية من الانهيار الكامل بسبب الهجمات المستمرة التي تشنها القوات الإسرائيلية.
ووفقا لتقرير صندوق الأمم المتحدة للسكان، فقد تم تدمير 84% من مرافق الرعاية الصحية، ولم يتبقَّ سوى 17 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى تعمل بشكل جزئي.
وفي شمال غزة، حيث فرضت إسرائيل حصارا منذ بداية أكتوبر/تشرين الأول، فإن آخر مستشفى رئيسي يقدم الرعاية للأمهات والمواليد الجدد، مستشفى كمال عدوان، محاصر من قبل الجيش الإسرائيلي.
ولادات قاسيةوأشارت الكاتبة إلى أن الدمار الذي لحق بالمستشفى جعل النساء الحوامل يكافحن من أجل الحصول على الرعاية الطبية الضرورية، بينما توفي أطفال حديثو الولادة بسبب نقص الحاضنات والكهرباء والإمدادات الطبية.
ولفتت الكاتبة إلى أن حالات الحمل والولادة الآمنة غير ممكنة في غزة بسبب القصف الإسرائيلي المتواصل.
وبيّنت الكاتبة الصعوبات التي تعاني منها النساء، اللاتي أجرى موقع "ميدل إيست آي" مقابلات سابقة معهن، ليس فقط في عملية الولادة، بل أيضا في رعاية أطفالهن حديثي الولادة.
ونقلت عن الأم الشابة إسراء قولها: "لم أتخيل أبدا أنني سألد طفلي الأول بعيدا عن المنزل وفي ظل الغارات الجوية".
وأضافت: "المكان الذي ولدت فيه كان خاليا من أي وسائل للصرف الصحي والنظافة. ومع ذلك، لم أتمكن من إلقاء اللوم على المستشفى لأن الضغوط التي تعرض لها الأطباء والممرضات كانت تفوق قدراتهم".
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال