«س وج».. كل ما تريد معرفته عن تنسيق 2023 وموعد انتهاء مراحله
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
تواصل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أعمال تنسيق الجامعات 2023، سواء للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة المصرية 2023 أو ما يعادلها من شهادات كالمعادلة العربية والأجنبية و الدبلومات الفنية، وفقاً للخريطة الزمنية التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
تستعرض «الوطن» في النقاط التالية «س.و.ج»، أبرز المعلومات عن تنسيق الجامعات 2023 و تفاصيل المراحل المتبقية وموعد انتهاء فترة التنسيق ككل وذلك وفقاً لما كشف عنه السيد عطا، المشرف على التنسيق:
س / متي سيتم انتهاء أعمال تنسيق الجامعات و تسكين كافة الطلاب ؟
ج - أعمال مكتب التنسيق مستمرة حتى تسكين أخر طالب في الجامعات و المعاهد الحكومية وفقاً للضوابط والقواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات، وأن انتهاء أعمال التنسيق ستكون على مطلع شهر ديسمبر المقبل.
س / متى ستنطلق أعمال المرحلة الثالثة لتنسيق الجامعات 2023؟ج- ستبدأ المرحلة بعد الانتهاء من إعلان نتيجة قليل الاغتراب لطلاب تنسيق المرحلتين الأولى والثانية، خلال فترة زمنية 72 ساعة من الإعلان، وستنطلق المرحلة بحد أدنى 205 درجة بنسبة 50%.
س / وماذا عن مرحلة تنسيق الدبلومات الفنية 2023؟ج- ستنطلق بعد الانتهاء من اختبارات المعادلات لطلاب الشهادات الفنية من قبل المجلس الأعلى للجامعات، وأن الموعد المتوقع منتصف الشهر المقبل.
س/ ما هو الغرض الأساسي من تحويل الطالب؟ج - يعد الغرض الأساسي من تحويل الطالب، بعد ترشيحه عن طريق مكتب التنسيق، هو تقليل اغتراب الطالب
س/ هل يحق للطالب التحويل أكثر من مرة؟ج- لا يكون التحويل لمرة واحدة فقط.
س / هل هناك تحويل ورقي؟
ج - لا لن يسمح بإجراء أي تحويلات ورقية مطلقاً، وإنما التحويل يتم من خلال موقع التنسيق الإلكتروني فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الكليات التعليم العالي وزارة التعليم العالي الأعلى للجامعات تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسيق تقليل الاغتراب تنسيق الدبلومات الفنية تنسیق الجامعات 2023
إقرأ أيضاً:
الأعلى عالمياً.. حصيلة مروعة لاستهداف المرافق الصحية في لبنان
قالت منظمة الصحة العالمية الجمعة، إن قرابة 230 عاملاً صحياً ومريضاً قتلوا في لبنان منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة عقب هجوم حركة حماس على في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
وأفادت المنظمة بأن "قُتل 226 عاملاً صحياً ومريضاً في لبنان، وأصيب 199 آخرون، في الفترة من 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إلى 18 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024".وأكد عبد الناصر أبو بكر، ممثل المنظمة في لبنان أن "هذه الأرقام مقلقة للغاية".
واوضحت منظمة الصحة العالمية في بيان أن هذه الأرقام تأتي من نظام ترصُّد الهجمات على الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم.
خسائر لبنان بسبب الحرب تقترب من 20 مليار دولار - موقع 24ارتفع حجم خسائر لبنان، بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة في الجنوب، إلى قرابة 20 مليار دولار. ومنذ الهجوم على اسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 والذي أدى إلى اندلاع الحرب في قطاع غزة، يشن حزب الله اللبناني هجمات من لبنان ضد إسرائيل، تحولت إلى حرب مفتوحة في سبتمبر (أيلول).
وتسبب تصاعد الأعمال القتالية في دمار ونزوح واسع النطاق في لبنان.
ومنذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، "ثبت أن 47% من الهجمات على مرافق الرعاية الصحية، أدت إلى وفاة عامل صحي واحد أو مريض واحد على الأقل في لبنان" بحسب بيان المنظمة.
وأشار البيان إلى أنها "أعلى نسبة مسجلة في أي صراع دائر اليوم في شتى أنحاء العالم".
وعزا أبو بكر هذا المعدل المرتفع إلى تزايد عدد سيارات الإسعاف التي طالها القصف في لبنان.
وعلى سبيل المقارنة، يبلغ المتوسط العالمي 13,3%، بناء على أرقام نظام منظمة الصحة العالمية لترصُّد الهجمات على الرعاية الصحية في 13 بلداً أبلغت عن هجمات في الفترة نفسها، أي من 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إلى 18 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، من بينها أوكرانيا والسودان والأراضي الفلسطينية المحتلة.
ونقل البيان عن حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط "يجب أن تكون هناك عواقب لعدم التقيد بالقانون الدولي، وينبغي دائما التقيد بمبادئ الحذر والتمييز والتناسب".
البنك الدولي يكشف خسائر مروّعة في لبنان - موقع 24ألحق التصعيد في لبنان، أضراراً بنحو 100 ألف وحدة سكنية، كما أفاد تقرير صادر عن البنك الدولي، اليوم الخميس، في حين تجاوزت الخسائر الاقتصادية في البلاد 5 مليارات دولار، خلال أكثر من عام من القتال بين تنظيم حزب الله وإسرائيل. وأضافت "أن الهجمات العشوائية على الرعاية الصحية تُعدُّ انتهاكاً لحقوق الإنسان والقانون الدولي، ولا يمكن أن يصبح هذا هو الوضع الطبيعي الجديد، لا في غزة ولا في لبنان ولا في أي مكان".
يعاني النظام الصحي في لبنان من ضغوط شديدة، حيث توقفت 15 مستشفى من أصل 153 مستشفى عن العمل، أو تعمل جزئياً، بحسب المنظمة.