مسؤول أمريكي: هناك طرق بديلة لتصدير الحبوب الأوكرانية بحراً وبراً
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
مباشر: أكد رئيس مكتب تنسيق العقوبات في الخارجية الأمريكية، جيمس أوبراين، أن هناك طرقا بديلة يمكن استخدامها بحرا أو برا لتصدير القمح الأوكراني، وذلك بعد انسحاب روسيا من اتفاق الحبوب مؤخرا.
وتوقع أوبراين ـ حسبما أفادت قناة "الحرة" الأمريكية اليوم السبت ـ عودة مستويات تصدير الحبوب من أوكرانيا إلى ما قبل الحرب خلال الشهرين المقبلين، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
ويذكر أن أوكرانيا تدرس استخدام ممر جديد في البحر الأسود بالقرب من رومانيا وبلغاريا جرى تجربته مؤخرا وذلك بعد أن عبرته سفينة حاويات ترفع علم هونج كونج الأسبوع الماضي دون أن تتعرض لأية مضايقات.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
قضية دولية تضع أمل كلوني على رادار العقوبات الأميركية
خاص
أثارت تقارير إعلامية مؤخراً جدلاً واسعاً حول احتمال منع المحامية الدولية أمل كلوني، زوجة النجم العالمي جورج كلوني، من دخول الأراضي الأميركية خلال الفترة المقبلة.
ووفقاً لما أوردته صحيفة “فايننشال تايمز”، فإن السبب لا يتعلق بالشهرة أو حياتها الشخصية، بل يعود لدورها المهني في تقديم مشورة قانونية في قضايا تنظرها المحكمة الجنائية الدولية، تتعلق بمسؤولين إسرائيليين في سياق الحرب على غزة.
وحذرت وزارة الخارجية البريطانية بالفعل عدداً من المحامين، من ضمنهم أمل كلوني، من إمكانية تعرضهم لعقوبات أميركية استناداً إلى أمر تنفيذي وقّعه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق، وهو ما يسلط الضوء على تعقيد العلاقة بين العدالة الدولية والسياسة الأميركية.
وعلى الرغم من أن أمل لا تمثل القضية بشكل مباشر، إلا أن موقعها كمستشارة قانونية يجعلها عرضة لهذا النوع من الإجراءات، وهو ما يضع الأسرة تحت ضغط حقيقي، خاصة مع إقامتها الحالية في نيويورك إلى جانب زوجها وأطفالهما.
جورج كلوني، الذي يشارك حالياً في عرض مسرحي بعنوان Good Night, and Good Luck على أحد مسارح نيويورك، تحدث في لقاء إعلامي مؤخراً عن استمتاعه بالحياة العائلية في المدينة، مؤكداً أن جدول العمل الليلي يمنحه وقتاً ثميناً للبقاء مع أطفاله خلال النهار.
أمل كلوني، المولودة في لبنان والنشِئة في بريطانيا، تحمل الجنسية البريطانية وتُعد من أبرز الأسماء في مجال القانون الدولي، كما أنها مرخصة لممارسة المهنة في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة.
وإلى جانب عملها القانوني، تنشط أمل في العديد من المبادرات الإنسانية، وتشارك في مؤتمرات دولية تعنى بالدفاع عن حقوق الإنسان والعدالة حول العالم.