قالت الدكتورة إيمان الريس، الاستشاري التربوي وخبيرة صعوبات التعلم، إنَّ التوتر والخوف الذي يصيب الأطفال مع بداية العام الدراسي هو أمر طبيعي، خصوصًا إذا كانت السنة الأولى التي يلتحق بها الطالب بالمدرسة، لذلك من الضروري أن يتعلم الأهل الطرق والأساليب التي تساعد أبنائهم على التخلص من ذلك الخوف.

خطوات يمكن للأهل القيام بها لتقليل الخوف والتوتر لدى الأطفال

وأضافت الاستشاري التربوي، في لقاء تلفزيوني مع برنامج «صباح الورد»، المذاع على شاشة قناة «TeN»، أنَّ هناك عدد من الخطوات التي يمكن للأهل القيام بها لتقليل الخوف والتوتر لدي الأطفال منها، تعديل مواعيد النوم واختيار مستلزمات الدراسة والتعرف على مكان المدرسة وشكل اليوم الدراسي للتخلص من التوتر الخاص ببداية الدراسة.

نشاطات مشتركة بين الأهل والأبناء لتحسين المذاكرة

وأكّدت خبيرة صعوبات التعلم في لقائها مع الإعلامية سلمى عادل، أنَّ النشاطات المشتركة بين الأهل والأبناء الخاصة بالدراسة تساعد على تحسين عملية المذاكرة وتنمي من القدرات العقلية والذهنية للطالب وبالتالي تقليل الضغط على الطالب والتوتر الدائم بسبب الاختبارات وعملية التحصيل العلمي والمذاكرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المذاكرة

إقرأ أيضاً:

رونالدو الظاهرة يروي مواقف أبكته خلال مسيرته الكروية

ماجد محمد

روى الأسطورة البرازيلية رونالدو نازاريو تفاصيل مؤثرة مر بها خلال مسيرته الكروية ، بما فيها أعنف تدخل تعرض له ومعاناته الطويلة مع الإصابات التي كادت تقضي على مستقبله.

‎وقال النجم البرازيلي: “كان ذلك في مباراة ودية بين بنفيكا وكروزيرو. المنافس كان يرتدي حذاء به مسامير من الألمنيوم بقياس 21 في الخلف و19 في الأمام”.

‎وأضاف: “عادة ما يرتدي المهاجمون مسامير بقياس 9 أو 11 فقط. كان يبدو كرجل آلي في نفق اللاعبين. كان ذلك التدخل الأكثر عنفا في حياتي، جعلني أبكي ليس من الألم فقط، بل من الخوف على مسيرتي ومستقبلي”.

وتحدث عن معاناته مع الإصابات، لافتاً إلى أنه بدأ يشعر بألم طفيف في الأوتار خلال عام 1998، لكنه أكمل بطولة كأس العالم بنفس العام بشكل جيد. قائلاً: “حينها اعتقدت أن هذا الأمر طبيعي ويحدث للكثير من اللاعبين. ولكن في عام 1999 بدأت الإصابة تتفاقم حتى تمزق الوتر جزئيا أثناء وجودي مع إنتر ميلان”.

‎واستطرد: “ارتكبت خطأ حين قمنا بخياطة الوتر جزئيا فقط. لم يكن أحد يتوقع أنه سيتمزق تماما بعد ستة أشهر. شعرت وقتها وكأنني تلقيت رصاصة. لم أبكِ من الألم، بل من الخوف. سألت نفسي: ماذا يحدث لي؟ هل انتهت حياتي؟”.

 

مقالات مشابهة

  • سادس حالة منذ بداية العام.. انتحار فتاة عشرينية في كركوك
  • إشتباك مسلح يهزّ مخيم البداوي.. سقوط قتيل والتوتر كبير!
  • شاهد.. طرق جديدة ومبتكرة لتهنئة الأهل والأصدقاء بعيد الفطر
  • رسائل تهنئة عيد الفطر 2025.. أجمل عبارات التهنئة للأهل والأحباب
  • قرى الأطفال SOS: نموذجا متميزا للتعلم!!
  • رونالدو الظاهرة يروي مواقف أبكته خلال مسيرته الكروية
  • بسبب لام شمسية.. اليونيسيف توفر حلا للأهل والأطفال لمحاربة التحر.ش واكتشافه
  • للمرة الثانية منذ بداية العام.. قتلى وجرحى بحريق التهم «فندقاً» في تركيا
  • تهنئة عيد الفطر المبارك 2025| أجمل الرسائل لمشاركة فرحة العيد مع الأهل والأصدقاء
  • التربية العراقية تعيد العمل بنظام المحاولات للعام الدراسي 2023-2024