القبض على 46 متهما بالإتجار في الأسلحة والمخدرات بـ3 محافظات
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
قام قطاع الأمن العام بمُشاركة الأجهزة الأمنية بمديريات أمن أسيوط و أسوان و دمياط بتوجيه حملات أمنية بعدد من دوائر أقسام ومراكز الشرطة، حيث أسفرت جهودها فى اسيوط ضبط (50) قطعة سلاح نارى.. عبارة عن (15 بندقية آلية- 20 بندقية خرطوش- 2 بندقية - 13 فرد محلى وعدد من الطلقات مختلفة الأعيرة) بحوزة (39 متهم "لـ 18 منهم معلومات جنائية").
ضبط عدد (6) قضايا "إتجار" فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهم (كميات مختلفة من المواد والأقراص المخدرة) بحوزة (6 متهمين "لـ 4 منهم معلومات جنائية").
تنفيذ عدد (655) حكم قضائى متنوع.
مديرية أمن أسوان
ضبط عدد (5) قضايا "إتجار" فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهم (كمية من مخدر الحشيش وزنت 10,500 كيلو جرام – كمية من مخدر البانجو وزنت 50 كيلو جرام – كمية من مخدرى "الهيروين، الشابو" عدد من الأقراص المخدرة) بحوزة (5 متهمين "لـ 2 منهم معلومات جنائية").
ضبط عدد (2) قضية سلاح نارى.. عبارة عن (بندقية خرطوش- فرد محلى وعدد من الطلقات مختلفة الأعيرة) بحوزة (2 متهم).
تنفيذ عدد (802) حكم قضائى متنوع.
مديرية أمن دمياط
ضبط عدد (11) قضية "إتجار" فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهم (كمية من مخدر الحشيش وزنت 19,500 كيلو جرام – كمية من مخدر البانجو وزنت 21 كيلو جرام – كمية من مخدر الهيدرو وزنت 10,500 كيلو جرام – كمية من مخدر الهيروين).
ضبط عدد (12) قطعة سلاح نارى.. عبارة عن (بندقية آلية- 2 بندقية خرطوش- 2 مسدس- 7 فرد محلى - وعدد من الطلقات مختلفة الأعيرة).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية ، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمن العام المواد المخدرة الهيروين الأقراص المخدرة الإجراءات القانونية کمیة من مخدر کیلو جرام ضبط عدد عدد من
إقرأ أيضاً:
بندقية شنو البتكلم عنها الجبان..!!
تأمُلات
كمال الهِدَي
يا جماعة الخير استهدوا بالله وحاولوا ولو مرة عدم الانجراف وراء ما يهدر وقتكم وطاقتكم فيما لا طائل من ورائه، فحديث البرهان تافه ولا معنى له، فهو ذات الرجل الكذوب المتذبذب في المواقف الذي هتف وقال " السانات والراستات والواقفين قنا" ، وهو أول من عين أقاربه في المناصب، كما أنه أحد أكبر جنرالات الجيش الذين لم يحموا تراب الوطن ببنادقهم التي يتحدث عنها وقبلوا بجبن وخسة وعمالة احتلال الآخرين لأجزاء مقدرة من وطننا.
لو كان البرهان عسكرياً صنديداً ورجلاً شجاعاً لربما قبلنا كلامه على مضض، لكنه أذل وأهون من أن يشغلنا بساقط قوله، والمشكلة ليست في هذا الكائن الغريب، بل تكمن المشكلة الحقيقية في ثائر حمل البندقية ليحارب مع جيش الكيزان تحت لافتة " حرب الوجود ومعركة الكرامة"، هذا ما يجب أن نركز عليه، ولابد أن نتحلى بالشجاعة لإنتقاد إنفسنا على مواقف لا تعكس الوعي الذي رفعناه كشعار للثورة، أما ما يقوله الكيزان فالمقصود منه دائماً صرفنا عن الأهم.
استمرت الحرب العبثية لأكثر من عامين وحققت جُل أهداف الكيزان منها بسبب ضعف الوعي والإنسياق وراء العواطف البليدة، ولولا تعاطف الناس مع شعار الكيزان الزائف وحمل الكثير من شباب الثورة للسلاح ظناً منهم أن في ذلك بطولة وحماية للوطن لما شهدنا كل هذا الموت والدمار، ولتوقف الكيزان وجيشهم الضعيف عنها رغم أنوفهم، فهذا ما يهمنا أكثر من أي حديث تافه وسخيف يطلقه البرهان أو أي من أبواقه وإعلامييه المأجورين.
كمال الهِدَي
kamalalhidai@hotmail.com