أعرب وليد اللافي وزير الدولة لشؤون الاتصال السياسي بحكومة الدبيبة، عن سعادته بما سماه الحضور الجماهيري لفعاليات صيف ليالي المدينة ‎طرابلس 2023.

كتب قائلًا على حسابه بموقع إكس “الحضور الجماهيري الكبير واليومي على وصلات المالوف والموشحات التي صنعت أجواء جميلة في فعاليات صيف ليالي المدينة ‎طرابلس 2023، هي رسالة واضحة في إقبال الناس ومحبتهم للفنون القيمة، متى ما أعطي لها المجال”.

وأضاف “هي فرصة لفرقنا الوطنية التي لا تحظى بمثل هذه اللقاءات كثيرا خلال العام لإظهار فنونها وإبداعاتها. في الحفل تشارك الحضور وأبطال العرب المتنافسون في بطولة ‎المواي تاي من أكثر 14 دولة عربية الاستمتاع بوصلات فنية رائعة قدمتها فرقة وادي كعام للموشحات والمالوف” وفق تعبيره.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

امطيريد: توقيت مبادرة بوزنيقة خاطئ ولا تحظى بقبول محلي أو دولي

ليبيا – اعتبر المحلل السياسي الليبي محمد امطيريد أن اللقاء الذي جمع بين أعضاء مجلس النواب وأعضاء مجلس الدولة في بوزنيقة جاء كرد فعل متأخر على مبادرة مبعوثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة جاءت متأخرة للغاية، وكان الأجدر بالمجلسين البحث عن حلول جادة للأزمة السياسية بدلًا من التناحر والتناكف.

فرص ضائعة ومبادرة ميتة
امطيريد، في تصريحه لوكالة “سبوتنيك“، قال: “لقد أُتيحت لهذين المجلسين فرص عديدة سابقًا لم يتم استغلالها بالشكل المطلوب”، مضيفًا أن المبادرة الأخيرة لن تحظى بقبول بعثة الأمم المتحدة، رغم مخرجاتها التي جاءت في إطار الجهود المغربية لحل الأزمة الليبية. وأوضح أن المبادرة قُدمت “ميتة” من البداية ولن تلقى قبولًا لدى المجتمع الليبي، الذي يرفض تشكيل حكومة جديدة دون إجراء انتخابات حقيقية.

توقيت خاطئ وتكرار للسيناريوهات
أوضح امطيريد أن توقيت هذه المبادرة كان خاطئًا، إذ جاءت بعد فترة طويلة من الجمود السياسي، وكانت فرصة لتقديم حلول جادة قد ضاعت. وأشار إلى أن السيناريوهات التي قدمها المجلسان في بوزنيقة هي تكرار لما سبق دون تقديم جديد، واصفًا هذه التحركات بأنها رد فعل على مبادرة ستيفاني خوري المقدمة أمام مجلس الأمن.

غياب الدعم الدولي والمحلي
وأشار المحلل السياسي إلى أن مجلسي النواب والدولة لا يمكنهما تنفيذ أي مشروع دون موافقة دولية، مستشهدًا بما حدث مع حكومة فتحي باشاآغا في 2019، التي قوبلت برفض المجتمع الدولي رغم التوافق المحلي عليها. وأضاف أن الأمم المتحدة تُظهر جدية أكبر في الإعداد للانتخابات البرلمانية القادمة، وهو ما يتخوف منه المجلسان، لأن الانتخابات قد تُنهي وجودهما في المشهد السياسي.

افتقار للنية الحقيقية لحل الأزمة
أكد امطيريد أن المجلسين يفتقران للنية الحقيقية لإنهاء الأزمة السياسية الراهنة، مشيرًا إلى أن إشرافهما على أي مبادرة جديدة لن يحظى بثقة الأطراف الأخرى. وأضاف أن البنود التي خرجت من لقاء بوزنيقة، مثل الحديث عن الانتخابات، تعكس تناقض المجلسين مع موقف الأمم المتحدة، التي يبدو أنها لا ترغب في استمرار دور المجلسين في المرحلة القادمة.

مجرد رد فعل دون رؤية حقيقية
وصف امطيريد اللقاءات الحالية بأنها غير مجدية، ومخرجاتها غير جادة، معتبرًا أن ما يحدث هو مجرد رد فعل لنقص مبادرة خوري، وليس سعيًا حقيقيًا لحل الأزمة. وقال: “المجلسان يتحركان فقط عندما يستشعران تهديدًا لبقائهما، ولكن هذه المبادرة غير جادة وغير حقيقية”.

مقالات مشابهة

  • الحضور الجماهيري في مباراة السعودية والبحرين.. 7,726 مشجعاً
  • اختتام فعاليات «المؤتمر الأول لقادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا»
  • إقبال جماهيري يزين فعاليات اليوم الثالث من ملتقى القراءة الدولي
  • 42445 الحضور الجماهيري في لقاء الافتتاح
  • إقبال جماهيري يزين فعاليات اليوم الثالث من “ملتقى القراءة الدولي”
  • شرطة دبي تختتم فعاليات ملتقى المدينة العالمية المجتمعي
  • الثقافة تُطلق فعاليات برنامج «مصر جميلة» بالغربية
  • كولر: جاهزون لمباراة شباب بلوزداد.. وننتظر الحضور الجماهيري
  • امطيريد: توقيت مبادرة بوزنيقة خاطئ ولا تحظى بقبول محلي أو دولي
  • اللافي: أثريّنا المشهد الإعلامي في ليبيا بمنتدى أيام طرابلس