صحيفة الخليج:
2024-11-26@20:54:03 GMT

شرطة دبي تُسعد 50 يتيماً عبر مبادرة «لمسة أمل»

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

شرطة دبي تُسعد 50 يتيماً عبر مبادرة «لمسة أمل»

دبي:«الخليج»

أطلقت مبادرة الروح الإيجابية التابعة للإدارة العامة لإسعاد المجتمع بشرطة دبي مبادرة «لمسة أمل»، والتي استهدفت 50 طفلاً يتيماً من الملتحقين بالصف الأول وحتى الصف الخامس من المرحلة التأسيسية، لإسعادهم وإدخال البهجة على قلوبهم عبر توفير حقائب مدرسية ومستلزمات القرطاسية لهم، بحلول العام الدراسي.

وأكد العميد علي خلفان المنصوري، مدير الإدارة، رئيس لجنة مبادرة «الروح الإيجابية»، أن مبادرة «لمسة أمل»، تدعم الجهود المجتمعية لشرطة دبي بين مختلف فئات المجتمع بمن فيهم الطلبة، وهو ما يعزز التوجه الاستراتيجي لشرطة دبي في إسعاد المجتمع.

وأضاف: «تحرص مبادرة الروح الإيجابية على تنفيذ مبادرات إنسانية وخيرية، من شأنها ترسيخ قيم التسامح والترابط والتكاتف الاجتماعي، وتكريس قيمة التراحم التي يحض عليها ديننا الإسلامي الحنيف، والأطفال الأيتام خير من نتوجه إليهم لإسعادهم في مختلف المناسبات والفعاليات».

بدورها، قالت فاطمة بوحجير، رئيسة قسم المبادرات المجتمعية، منسقة مبادرة الروح الإيجابية، «استهدفنا 50 طفلاً يتيماً ممن دأبوا على المشاركة في فعاليات ومبادرة الروح الإيجابية التي تقام في المناطق السكنية بإمارة دبي، من الأطفال الملتحقين بالصف الأول وحتى الصف الخامس من المرحلة التأسيسية، بغية إسعادهم وإدخال الفرحة على قلوبهم مع انطلاق العام الدراسي الجديد، عبر إهدائهم حقائب مدرسية ومستلزمات قرطاسية، وهذه المبادرة تأتي ضمن عدد من المبادرات والفعاليات التي تنظمها الروح الإيجابية على مدار العام، وتستهدف إسعاد مختلف شرائح المجتمع، والارتقاء بجودة حياة الأفراد».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي

إقرأ أيضاً:

وزارة الخارجية تلفت نظر المجتمع الدولي للفظائع التي يرتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء

أصدرت وزارة الخارجية بيانا يصادف يوم الإثنين 25 نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة وبهذه المناسبة المهمة تلفت فيه نظر المجتمع الدولي مجددا للفظائع غير المسبوقة وواسعة النطاق التي ترتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء والفتيات في سن الطفولة في مناطق مختلفة من السودان. وتشمل تلك الفظائع جرائم الإغتصاب، والاختطاف، والاسترقاق الجنسي، والتهريب، والزواج بالإكراه، وأشكال أخرى من العنف والمعاملة غير الإنسانية والمهينة و القاسية والحاطة للكرامة للنساء وأسرهن ومجتمعاتهن وفيما يلي تورد سونا نص البيان التالي .يصادف يوم غد الإثنين 25 نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة . وبهذه المناسبة المهمة تلفت وزارة الخارجية نظر المجتمع الدولي مجددا للفظائع غير المسبوقة وواسعة النطاق التي ترتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء والفتيات في سن الطفولة في مناطق مختلفة من السودان. وتشمل تلك الفظائع جرائم الإغتصاب، والاختطاف، والاسترقاق الجنسي، والتهريب، والزواج بالإكراه، وأشكال أخرى من العنف والمعاملة غير الإنسانية والمهينة و القاسية والحاطة للكرامة للنساء وأسرهن ومجتمعاتهن.لقد تم توثيق ما لا يقل عن 500 حالة إغتصاب بواسطة الجهات الرسمية والمنظمات المختصة و منظمات حقوق، تقتصر على الناجيات من المناطق التي غزتها المليشيا، ولا شك أن هناك أعدادا أخرى من الحالات غير المرصودة بسبب عدم التبليغ عنها، أو لأن الضحايا لا يزلن في المناطق التي تسيطر عليها المليشيا. بينما يقدر أن هناك عدة مئات من المختطفات والمحتجزات كرهائن ومستعبدات جنسيا وعمالة منزلية قسرية، مع تقارير عن تهريب الفتيات خارج مناطق ذويهن وخارج السودان للاتجار فيهن .تستخدم المليشيا الإغتصاب سلاحا في الحرب لإجبار المواطنين على إخلاء قراهم ومنازلهم لتوطين مرتزقتها، ولمعاقبة المجتمعات الرافضة لوجودها. كما توظفه ضمن استراتيجيتها للإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي تستهدف مجموعات إثنية بعينها، حيث تقتل كل الذكور من تلك المجموعات وتغتصب النساء والفتيات بغرض إنجاب أطفال يمكن إلحاقهم بالقبائل التيينتمي إليها عناصر المليشيا.ظلت حكومة السودان وخبراء الأمم المتحدة وبعض كبار مسؤوليها، وعدد من منظمات حقوق الإنسان الدولية والوطنية تنبه لهذه الجرائم منذ وقت مبكر، بعد أن شنت المليشيا حربها ضد الشعب السوداني وقواته المسلحة ودولته الوطنية في أبريل من العام الماضي. ومع ذلك لم يكن هناك رد فعل دولي يوازي حجم هذه الفظائع التي تفوق ما ارتكبته داعش وبوكو حرام وجيش الرب اليوغندي ضد المرأة. ومن الواضح أنها تمثل أسوأ ما تتعرض له النساء في العالم اليوم. وعلى العكس من ذلك، لا تزال الدول والمجموعات الراعية للمليشيا الإرهابية تتمادي في تقديم الدعم العسكري والمالي والسياسي والإعلامي لها مما يجعلها شريكة بشكل كامل في تلك الجرائم. وما يزال مسؤولو الدعاية بالمليشيا والمتحدثون باسمها يمارسون نشاطهم الخبيث من عواصم غربية وأفريقية للترويج لتلك الجرائم وتبريرها. ولا شك أن في ذلك كله تشجيع للإفلات من العقاب يؤدي لاستمرار الجرائم والانتهاكات ضد المرأة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تمثيل الروح
  • جامعة سوهاج تنظم يوم طبي لطلاب مدرسة السلام بحي الكوثر
  • افتتاح فعاليات الأسبوع الثقافي الرابع بكفر الشيخ ضمن مبادرة «بداية»
  • لتثقيف الطلاب والعاملين بالمعاهد.. الأزهر يطلق مبادرة للتوعية بالصحة النفسية الإيجابية
  • النوّاب يبحث الصعوبات التي تواجه عمل منظمات المجتمع المدني
  • شرطة رأس الخيمة تنظم فعالية فرحة وطن بمناسبة عيد الاتحاد 53
  • وزارة الخارجية تلفت نظر المجتمع الدولي للفظائع التي يرتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء
  • “الشويهدي” يناقش الصعوبات التي تواجه عمل منظمات المجتمع المدني
  • الشويهدي يناقش الصعوبات التي تواجه منظمات المجتمع المدني
  • وزارة الرياضة تطلق حملتها التوعوية “ الرياضة أفضل شي”