ده شعرى مش شعرك| بعد تعرضها للهجوم.. إطلالات مثيرة لابنة شريف منير
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
شاركت ابنة الفنان شريف منير أسما، عبر حسابها الرسمي على موقع “إنستجرام”، مجموعة من الصور الجديدة لها خلال تواجدها فى حفل توزيع جوائز مهرجان القاهرة للدراما، الذي أقيم للمرة الأولى في مدينة العلمين الجديدة.
وظهرت أسما شريف منير ، فى أول ظهور لها بعد حلاقة شعرها بإطلالة أنيقة ومميزة، وهو ما لفت الأنظار إليها، حيث تألقت بتوب باللون الفضى اللامع مكشوف الأكتاف والصدر، وجيب ذات فتحة من الساق.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت على وضع المكياج بلمسات بسيطة.
وقالت أسما شريف منير، خلال لقاء لها بالمهرجان: "طيب أول حاجة شكرا على كل ردود الفعل، الوحشة والحلوة كلها، ساعات موقف زي دي بتخلي ناس تشوف ناس تانية عاملين إزاي مجرد إنهم بيعبروا عن رأيهم، وشكرا لكل الناس اللي كانت خايفة وقلقانة عليا، ممكن بقي أقولكم الحكاية من وجهة نظري ببساطة".
وطمأنت أسما شريف منير محبيها عليها، مؤكدة أنها لا تمر بحالة اكتئاب، وأن ما حدث كان قرارا لحظيا وانفعاليا لكنها غير نادمة عليه.
وتابعت: "أولا الحكاية جت بالصدفة جدا وكان قرار لحظي وانفعالي جدا ومش ندمانة عليه، تاني حاجة أنا مش بعمل كده عشان أطلع ترند، بس كنت عارفة إني هبقي ترند، في فرق كبير بين عايزة وعارفة، على فكرة الترند ده نقمة مش حاجة حلوة خالص، بس مش هدخل في الجدل ده دلوقتي، تالت حاجة أنا الحمد لله كويسة ومبسوطة ومش واخدة الخطوة دي بسبب اكتئاب خالص بالعكس، دي صفحة جديدة حلوة مليانة تفاؤل وقوة وإرادة وتحدي وجرأة وشجاعة وكل حاجة إيجابية في الكون، أنا فعلا من فترة كنت بمر بمرحلة صعبة جدا بس كنت في رحلة بقالي شوية بتعافى منها وبقف على رجلي من الأول، وكان آخرها رحلة دهب، فا تاني بالعكس ده مش اكتئاب ده مرحلة انتقالية مؤمنة إني هحقق فيها حاجات كتير".
IMG_0896 IMG_0895 IMG_0894المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابنة شريف منير أسما شريف منير أسما شريف إطلالات مثيرة العلمين الجديد الفنان شريف منير شریف منیر
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت تحذر من فخ الموت الذي يعده حزب الله: إسرائيل غير مستعدة للهجوم البري
سرايا - تحدثت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، عما يمكن أن يتعرض له "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، في حال بدأ الهجوم البري على لبنان، الذي "سيكون بمثابة فخ الموت الذي يعده حزب الله.
ويأتي هذا بعدما أعلن "جيش" الاحتلال استعداده لشنّ هجوم بري محتمل على لبنان، واستدعاءه لواءين احتياطيين لتنفيذهم ما وصف بـ "مهام عملياتية" على الجبهة الشمالية.
لكن صحيفة "يديعوت أحرونوت" أكّدت أنّه على الرغم من نقل القوات النظامية والاحتياطية في "الجيش" الإسرائيلي إلى الحدود الشمالية، بما في ذلك الفرقة 98، إلا أنه "لا يوجد استعداد فوري للدخول البري إلى لبنان".
وفي الوقت نفسه، ترى أغلبية القيادة العليا أن "إسرائيل ارتكبت خطأ مأساوياً ومريراً في موضوع الدخول البري إلى لبنان مرتين من قبل في عامي 1982 و2006"، وعليها ألا تدخل مرةً جديدة.
وأوضحت الصحيفة أنّ سلوك "إسرائيل" اليوم يشبه سلوكها في بداية حرب عام 2006، حيث اعتقدت أنها ستهزم حزب الله من خلال القوة الجوية ومن دون غزو بري.
وعندما فشل ذلك، واستمر حزب الله في إطلاق النار على المدن والبلدات في "إسرائيل"، اضطرت "إسرائيل" إلى غزو لبنان، وهو الغزو والحرب "التي لم تحقق أيّاً من أهدافها".