انفصال الفنانة ماريتا الحلاني وكميل أبي خليل
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
كشفت مصادر مُقربة من الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني، وزوجها كميل أبي خليل، عن انفصالهما، بعد زواج استمر عامين.
وقال المصدر، لموقع “ET بالعربي”، إن خبر الانفصال الذي تداولته العديد من المنصات الإعلامية، صحيح” دون إعطاء تفاصيل إضافية.
وبدأت الشائعات عندما قامت ماريتا الحلاني وزوجها كميل أبي خليل بحذف كافة الصور التي تجمعهما عبر حساباتهما على “إنستغرام”.
هذه الخطوة المفاجئة أثارت اهتمام جمهور الثنائي، خاصة أن زواجهما الذي تم في 7 جوان 2023، حظي بتغطية إعلامية واسعة. وتفاعل كبير من الجمهور العربي.
فيما أكدت مصادر خاصة لموقع “فوشيا”، أن الانفصال بين الثنائي وقع بالفعل قبل حوالي أسبوعين. رغم حرص الطرفين على إبقاء الأمر بعيدًا عن الإعلام في البداية.
إلى ذلك، أفادت تقارير صحفية أن إجراءات الطلاق رسميًا تمت اليوم الثلاثاء، خلال جلسة خاصة عقدت في الإمارات.
يذكر أن ماريتا الحلاني، هي ابنة الفنان عاصي الحلاني، كانت قد تزوّجت من كميل أبي خليل مدنيًا في 7 جوان 2023. بالعاصمة الإماراتية أبوظبي.
وشكّل زواجهما آنذاك حدثًا فنيًا واجتماعيًا لافتًا، خاصة مع مشاركة ماريتا جمهورها لحظات الزفاف.
وحتى اللحظة، لم يصدر عن أي من الطرفين بيان رسمي يعلن فيه الانفصال أو يوضح الأسباب.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة ماریتا الحلانی أبی خلیل
إقرأ أيضاً:
«الباعور» يلتقي سفير الاتحاد الأوروبي لبحث تعزيز التعاون الثنائي
استقبل وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، السفير نيكولا أورلاندو، سفير الاتحاد الأوروبي لدى دولة ليبيا، ظهر اليوم في مكتبه بالعاصمة طرابلس.
وجرى خلال اللقاء بحث ملفات التعاون السياسي والاقتصادي، كما استعرض الجانبان العلاقات الثنائية بين ليبيا والاتحاد الأوروبي وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، مؤكدين على أهمية استمرار التنسيق والتشاور في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
هذا وتتمتع ليبيا بعلاقات متنوعة مع الاتحاد الأوروبي تشمل مجالات عدة، أبرزها التعاون السياسي، الاقتصادي، والتنموي، منذ عام 2011، ومنذ بداية الأزمة في ليبيا، كانت العلاقة بين الجانبين محكومة بظروف صعبة، حيث بذل الاتحاد الأوروبي جهودًا كبيرة لدعم العملية السياسية في ليبيا وتعزيز الاستقرار فيها من خلال تقديم المساعدات الإنسانية، دعم الحوكمة، وبناء مؤسسات الدولة.