انفصال ماريتا الحيلاني عن زوجها بعد عامين فقط من الارتباط
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
كشفت العديد من المصادر والمواقع الإلكترونية إن الفنانة الشابة ماريتا الحلاني قد انفصلت رسميًا عن زوجها مدير الإنتاج كميل أبي خليل بعد ما يقارب العامين على زواجهما.
اقرأ ايضاًيشار إلى أن العديد من الأخبار كانت قد انتشرت سابقًا عن انفصال ماريتا عن زوجها خاصة بعد حذفهما صورهما الخاصة عن حساباتهما على السوشال ميديا.
وبعد فترة من انتشار الأخبار أكدت المعلومات من مصادر موثوقة إن الانفصال حدث قبل مدة إلا أن الطلاق رسميًا قد وقع اليوم الثلاثاء في جلسة خاصة عقدت في الإمارات.
وأضافت المصادر إن الانفصال وقع بكل حب ورضا بين الطرفين، ولم يتم الكشف بعد عن أسباب هذا الانفصال وانتهاء الزيجة بعد فترة قصيرة.
يشار إلى إن ماريتا وهي الابنة الكبرى للفنان اللبناني عاصي الحلاني كانت قد تزوجت من كميل في 7 حزيران من عام 2023 في حفل زواج فخم حضره العديد من المشاهير.
وتفاعل الجمهور مع خبر الانفصال لا سيما أنه جاء بعد وقت قصير من الزواج، وسط العديد من التساؤلات عن الأسباب التي أدت إلى هذا الانفصال السريع.
وُلدت ماريتّا في مدينة بيروت اللبنانيّة عام 1997، وبدأت مسيرتها الفنيّة في سنٍ باكرة حيث قدمت أعمال غنائية وأعمال تمثيلية وهي ابنة الفنان عاصي الحلاني وملكة جمال لبنان كوليت بولس ولها شقيقة تدعى دانا وشقيق يدعى الوليد.
كلمات دالة:ماريتا الحلاني تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ماريتا الحلاني ماریتا الحلانی العدید من عن زوجها
إقرأ أيضاً:
مؤتمر الحوار الكردي يطالب بدولة لامركزية في سوريا.. عبدي ينفي نية الانفصال
تبنّت الأحزاب الكردية وبينها قوات سوريا الديمقراطية (قسد) السبت رؤية سياسية مشتركة لبناء دولة "ديموقراطية لامركزية" في سوريا، يضمن دستورها حقوق الأكراد ومشاركة المرأة سياسيا وعسكريا، داعية الى اعتمادها كأساس للحوار مع السلطة الجديدة في دمشق.
ومنذ إطاحة حكم الرئيس المخلوع بشار الاسد في الثامن من كانون الاول/ديسمبر، أبدى الأكراد انفتاحا تجاه الإدارة الانتقالية التي أكدت بدورها رفض أي محاولات تقسيم أو انفصال، في إشارة الى طموحات الأكراد بتكريس الحكم الذاتي الذي أقاموه بعد اندلاع النزاع عام 2011.
وفي ختام مؤتمر عُقد في مدينة القامشلي (شمال شرق) بعنوان "وحدة الموقف والصف الكردي"، تبنّى المجتمعون "صياغة رؤية سياسية كردية مشتركة، تُعبّر عن إرادة جماعية ومشروع واقعي لحل عادل للقضية الكردية في سوريا، كدولة ديموقراطية لامركزية".
وشارك في المؤتمر أكثر من 400 شخصية كردية من سوريا وممثلون لأكراد تركيا وإقليم كردستان العراق.
وقال القيادي في المجلس الوطني الكردي محمّد اسماعيل خلال تلاوته البيان الختامي، إن الرؤية تشكّل "وثيقة تأسيسية" في إطار "سوريا موحدة، بهويتها المتعددة القوميات والأديان والثقافات، يضمن دستورها الحقوق القومية للشعب الكردي.. ويصون حرية المرأة وحقوقها ويمكّنها من المشاركة الفاعلة بكافة المؤسسات السياسية والاجتماعية والعسكرية".
ودعا البيان إلى اعتماد الرؤية "أساسا للحوار الوطني" بين القوى الكردية ومع الإدارة الجديدة في دمشق، على أن يتم تشكيل وفد للتواصل مع الأطراف المعنية لترجمة مضامين الرؤية.
ورغم الاتفاق مع الشرع، والذي يُفترض استكمال تطبيق بنوده بحلول نهاية العام، الا أن الإدارة الذاتية وجهت انتقادات حادة للإعلان الدستوري، كما اعترضت على الحكومة التي شكلها، وقالت إنها لن تكون معنية بتنفيذ قراراتها، باعتبار انها "لا تعبر عن التنوع" في سوريا.
وفي كلمة ألقاها خلال الافتتاح السبت، أكد قائد "قسد" مظلوم عبدي أن "المؤتمر لا يهدف، كما يقول البعض، إلى التقسيم والانفصال، لا بل على العكس تماما، (يُعقد) من أجل وحدة سوريا".
وشدد في الوقت نفسه على حاجة البلاد إلى "دستور جديد لامركزي" مضيفا "نحن مع أن تأخذ كل المكونات السورية حقها في الدستور لنستطيع بناء سوريا ديموقراطية لامركزية".
وفي منشور على منصة أكس، قال القيادي الكردي البارز بدران جيا كورد إن مخرجات المؤتمر ستتيح للمكونات الكردية "تحقيق وتثبيت الحقوق المشروعة للشعب الكردي"، إضافة الى "لعب دور ريادي في التحولات الديموقراطية الجذرية في سوريا".
وأضاف "يجب أن تُشكّل هذه الخطوة المباركة مصدر أمل وتفاؤل وارتياح لجميع السوريين من أجل وحدتهم وقوتهم، لا سببا للتحفظ أو الخوف".
«الأرصاد» يحذر من ارتفاع في درجات الحرارة الفترة المقبلة