أبرز العلاجات المنزلية الأيورفيدا لتخفيف الإمساك
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
الإمساك هو مشكلة صحية شائعة يمكن أن تتداخل مع روتينك وشهيتك ومزاجك، حيث تشمل بعض الأسباب الأكثر شيوعًا للإمساك العوامل الغذائية مثل تناول الوجبات السريعة، وشرب الكحول، والإفراط في تناول الطعام، وعدم كفاية الألياف في النظام الغذائي، وعدم كفاية تناول المياه وتناول اللحوم بكثرة والتدخين وعدم ممارسة الرياضة.
وهناك بعض العلاجات المنزلية الأيورفيدا التي يمكن أن تساعد في تخفيف الإمساك بشكل طبيعي من أجل تسهيل حركة الأمعاء، ومن المهم ملاحظة أنه من الأفضل منع الإمساك تمامًا، عن طريق تناول نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام.
تريفالاالتريفالا هي واحدة من علاجات الأيورفيدا الأكثر فعالية لتخفيف الإمساك، يحتوي التريفالا على جليكوسيد له خصائص ملين.
كما يمكنك تحضير شاي التريفالا عن طريق مزجه في الماء الساخن، حيث يمكنك أيضًا الجمع بين ربع ملعقة صغيرة من التريفالا مع نصف ملعقة صغيرة من بذور الكزبرة وربع ملعقة صغيرة من بذور الهيل، واطحنيهم معًا واخلطيهم في كوب من الماء. يمكن أن يكون الثلاثي فعالًا للغاية في تحفيز حركة الأمعاء.
بذور الشمر المحمصةإذا كنت تعاني من الإمساك، قم بخلط ملعقة صغيرة من بذور الشمر المحمصة والمطحونة مع كوب من الماء الدافئ، كما يمكن أن يساعد استهلاك بذور الشمر في إنتاج بعض الإنزيمات المعدية التي يمكن أن تعزز عملية الهضم وتعزز حركة الأمعاء الصحية.
جذور عرق السوسعرق السوس له تأثير مضاد للالتهابات وقد يساعد على الهضمـ وأضف ملعقة صغيرة من مسحوق جذر عرق السوس وملعقة صغيرة من نبات الجاجري في كوب من الماء الدافئ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النظام الغذائي ملعقة صغیرة من یمکن أن
إقرأ أيضاً:
طبيبة تكشف طرقا منزلية فعالة لتخفيف ألم الأسنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة ماريا فولكوفا أخصائية طب وجراحة وزراعة الأسنان عن أكثر الطرق التى تساعد على تخفيف ألم الأسنان والتى يمكن استخدامها فى المنزل لتخفيف الألم مؤقتا حتى قبل استشارة الطبيب، وفقا لما نشرتة مجلة إزفيستيا.
وتقول الطبيبة: يعتبر ألم الأسنان من أشد الآلام التي يصعب التخلص منها ولهذا تنصح أولا بوضع مادة باردة على منطقة الألم لأن البرودة تساعد على تخفيف الألم وإبطاء التورم ولكن لا ينبغي أن يتجاوز تأثيره 20 دقيقة من خلال لف الثلج إما بمنشفة ورقية سميكة أو بقطعة قماش ويجب عدم تعريض المنطقة للحرارة أي لا ينصح بوضع كمادات ساخنة على المنطقة لأنها تزيد من شدة الألم وتسارع تطور الالتهاب.
كما توصي الطبيبة بضرورة تنظيف الأسنان بالفرشاة لأن بقايا الطعام يمكن أن تزيد من الألم وتسبب الالتهاب لذلك من الضروري دائما تنظيف تجويف الفم بعد تناول الطعام.
وتقول: يمكن أن تساعد المواد الهلامية المخصصة للأسنان مع التخدير لأنه في بعض الأحيان قد يساعد استخدام التخدير الموضعي المحتوي على البنزوكائين أو الليدوكايين على تخفيف الألم مؤقتا كما يمكن استخدام المضمضة بالمحاليل المطهرة مثل محلول الكلورهيكسيدين بتركيز 0.12 أو 0.15 أو 0.2 بالمئة لأن المطهر يقلل عدد الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض في تجويف الفم وبالتالي يمكن أن يؤدي ذلك إلى تخفيف الألم مؤقتا.
كما تشيرإلى أن مسكنات الألم والأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية تشمل الأدوية التي تعتمد على الإيبوبروفين والنيميسوليد والكوكسيبس ومزيج من الإيبوبروفين مع الباراسيتامول.