هل يجوز الجمع بين الأجر من العمل وراتب الاعتلال الإصابي.؟
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
#سواليف
هل يجوز #الجمع بين #الأجر من #العمل وراتب #الاعتلال الإصابي.؟
كتب…خبير التأمينات والحماية الإجتماعية – #موسى_الصبيحي
نعم لقد أجاز قانون الضمان الاجتماعي للمؤمّن عليه الحاصل على #راتب اعتلال #العجز الكلي الإصابي الدائم أو راتب اعتلال العجز الجزئي الإصابي الدائم الجمع بين هذا الراتب والأجر من العمل أو الدخل من المهنة في حال عودته إلى العمل أو مزاولته لمهنة تُدرّ عليه دخلاً.
وفي حال استحقاقه راتب تقاعد أو راتب اعتلال آخر لاحقاً، يخصص له هذا الراتب ويجمع بينه وبين راتب الاعتلال الإصابي بحيث لا يتجاوز المجموع الأساسي للراتبين ثلاثة أمثال الحد الأدنى الأساسي لراتب التقاعد(أي بما لا يتجاوز 375 ديناراً). مقالات ذات صلة عملية إطلاق نار في محيط مستوطنة “افني حيفتس” قرب طولكرم 2023/08/26
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجمع الأجر العمل الاعتلال راتب العجز
إقرأ أيضاً:
خسائر فادحة تهز ثروات البرازيل وسط انهيار العملة وتضخم العجز المالي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تكبد أغنى أثرياء البرازيل خسائر فادحة هذا الأسبوع تجاوزت 12 مليار دولار، حيث أدى البيع المكثف في الأسواق إلى هبوط العملة إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق وتراجع تقييمات بعض الشركات بأكثر من 60% خلال العام الحالي.
وشهد مليارديرات مثل روبنز أوميتو وأندريه استيفيس انخفاضًا في ثرواتهم بالفعل هذا العام، مع استمرار الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في رفض تقليص الإنفاق، مما أدى إلى تضخم العجز المالي للبلاد إلى ما يقرب من 10% من الناتج المحلي الإجمالي.
وانكمشت صافي الثروة بشكل أكبر هذا الأسبوع بعد أن خفف الكونجرس من التخفيضات المقترحة للإنفاق وقام البنك المركزي بعدة محاولات فاشلة لوقف انهيار العملة. وخسرت بورصة الأوراق المالية القياسية في البلاد حوالي 230 مليار دولار هذا العام - 60 مليار دولار في الأسبوع الماضي وحده.
وتدخل صناع السياسات مرة أخرى يوم أمس الجمعة ببيع فوري ومزاد لخطوط الائتمان بلغ إجماليه 7 مليارات دولار. وقد أدى ذلك إلى انتعاش الأسواق، حيث ارتفع الريال بنسبة 1.4%، مما أدى إلى محو خسائر الأسبوع لفترة وجيزة.
وتزيد الأزمة المتصاعدة من تفاقم المخاوف في مختلف أنحاء "فاريا ليما" ــ التي تعتبر وول ستريت في البرازيل ــ من أنه على الرغم من النمو الاقتصادي القوي نسبيا، فإن لولا سيشل قرارات الاستثمار الطويلة الأجل عندما كان يحاول جذب الشركات الأجنبية لإحياء الصناعة.
ومن المتوقع أن ترتفع أسعار الفائدة إلى 15% العام المقبل، مع توقعات ضئيلة أو معدومة بأن الحكومة اليسارية سوف تستسلم لمطالب السوق بالتقشف. هذا، إلى جانب تقلبات السوق، يترك المستثمرين دون أي سبب للتفاؤل بشأن آفاق الأمد القريب.
وقال أوميتو، الملياردير الذي يقف وراء شركة كوسان العملاقة لإنتاج الإيثانول والخدمات اللوجستية، لصحيفة "فولها دي ساو باولو" في مقابلة هذا الأسبوع إن المشكلة سياسية في معظمها، حيث يرفض أعضاء حزب الرئيس لولا التراجع عن مواقفهم، وأن الشركات توقف استثماراتها.