ما هي النباتات التي تعيش في الجو الحار؟
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
تعتبر النباتات الداخلية هي أهم عناصر التصميم الداخلي في المنازل وحتى في المكاتب والمطاعم والمقاهي وغيرها من الأماكن المغلقة؛ نظراً لما تُضفيه هذه النباتات من زينة طبيعية، وألوان بهية، وحتى تتمكني من اختيار أصناف نباتات تعيش في الجو الحار وخاصة مع اقتراب فصل الصيف، جمعنا لكِ أفضل النباتاتالجميلة والمزهرة التي تعيش في الجو الحار وتلك التي لا تحتاج إلى العناية أو أشعة الشمس:
اقرأ ايضاًيمتاز نبات الصبار بتخزين الماء في أنسجته، وله أشواك بدل الأوراق لتقليل التبخر.
يعتبر نبات الأغاف نبات عصاري ويعيش في المناطق الصحراوية أوراقه سميكة ومليئة بالعصارة.
نبات اللويزة الصحراويةنبات اللويزة الصحراوية هو نبات صغير يزهر في الصحاري بعد الأمطار الخفيفة.
نبات الحرملنبات الحرمل بري مقاوم للحرارة وينمو في المناطق الجافة.
نبات النخيل مثل نخيل التمريتحمل نبات النخيل الحرارة العالية والجفاف، ويُعدّ أساسياً في الواحات.
نبات الأثل Tamarixنبات الأثل تتحمل التربة المالحة والحرارة الشديدة.
نبات الغاف Prosopisتتحمل نبات الأثل قلة الماء والحرارة، وتنتشر في المناطق الصحراوية مثل الخليج.
نبات الدرنات البريةتخزن الماء تحت الأرض لتنجو خلال فترات الجفاف.
ما هي أفضل أنواع الزهور للمنزل؟أفضل أنواع الزهور للمنزل هو زهور الياسمين يعتبر من أكثر أنواع الزهور المفضّلة وذلك لأنه رائحتها القوية والجميلة قادرة على جعلك تسترجع ذكرياتك القديمة التي تتمنى أن تعيشها مجددًا.
كلمات دالة:ما هي النباتات التي تعيش في الجو الحار؟نباتات تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نباتات
إقرأ أيضاً:
عبدالكبير: 70 مدينة تونسية وليبية تعيش على إيرادات معبر رأس جدير
قال رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان، مصطفى عبد الكبير، إن لوبيات التهريب تسيطر على جزء معيّن من المعاملات في معبر رأس أجدير.
وأضاف في مقابلة مع وكالة “الأناضول”: “هناك 70 مدينة تونسية وليبية تعيش على إيرادات معبر رأس جدير منذ ما قبل عام 2011 وتتأثر بأوضاعه”، مشددًا على ضرورة وجود قوة استقرار في البلدين لتسيير المعبر على أحسن وجه.
وأشار إلى وجود قوى خارجية وعدة تدخلات تغذي هذا الصراع، وأيضا لوبيات اقتصادية ومالية سواء كان من الجانب التونسي أو الليبي لها دور كبير في عدم الاستقرار.
وتابع: “عام 2024 هو الأسوأ بالنسبة للجانبين وخاصة تونس التي فقدت أكثر من 250 مليون دينار (83.3 مليون دولار) نتيجة توقف الحركة التجارية في المعبر بين مارس وأكتوبر 2024 وفي الجانب الليبي هناك خسائر كبيرة أيضا”.
ونوه بأن أكثر من 300 مصنع تونسي صغير تعيش صعوبات نتيجة توقف المعبر لأن 70%، من منتجاتها تصدر إلى ليبيا.
وأكمل: “ملايين الدولارات خسرها البلدان نتيجة توقف التبادل التجاري، هذا بالإضافة إلى خسائر اجتماعية وتعطل السياحة الاستشفائية للمسافرين عبر المعبر، وهذا يؤثر على الاقتصاد التونسي وجزء من الاقتصاد الليبي”.
وذكر أن الأزمات في المعبر تتسبب في خسائر كبيرة، لأن حجم التبادل بين تونس ليبيا يقدر بالملايين في الجانبين.
الوسومليبيا