نجم الأهلي على أعتاب الانتقال إلى كبرى الأندية السعودية
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
كشف الإعلامي كريم رمزي عن إحتمالية انتقال نجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، إلى أحد الأندية الكبرى في السعودية، بعدما تألق في الفترة الأخيرة مع المارد الأحمر.
إمام عاشور على رادار كبرى الأندية السعودية
وقال الإعلامي كريم رمزي في برنامجه "رقم 10" المذاع على القناة الأولى بالتلفزيون المصري:" هناك شركات وكالة لاعبين بدأوا يقدمون عروض باسم إمام عاشور لأندية كبرى في السعودية والتي تنافس على الدوري".
وتابع:" هذه الشركة، تلقت موافقات من بعض الأندية السعودية، من المقرر أن يبدأوا في الدخول في مفاوضات رسمية مع النادي الأهلي، لضم إمام عاشور مع نهاية الموسم".
وأوضح:" هذا الخبر مؤكد بنسبة 100%، أن هناك أندية سعودية ستطلب ضم إمام عاشور مع نهاية الموسم".
وأتم كريم رمزي:" تواصلت مع أحد مسئولي النادي الأهلي، وسألتهم عن فكرة إمكانية رحيل إمام عاشور في حال وصول عرض مغري من الأندية السعودية، وأكد أنهم لن يتحدثون عن أي عروض الا بعد كأس العالم للأندية، وأن النادي لن يستغنى عن أي لاعب من القوام الأساسي".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تحذير عاجل من أوكسفام: غزة على أعتاب كارثة كبرى
في مشهد إنساني مأساوي يتفاقم يومًا بعد يوم، أطلقت منظمة أوكسفام الدولية تحذيرًا صارخًا من أن قطاع غزة بات على أعتاب كارثة كبرى، داعية المجتمع الدولي إلى تحرك فوري لإنقاذ أرواح المدنيين.
في تصريحات تليفزيونية، أكدت منسقة الشؤون الإنسانية في أوكسفام أن إسرائيل تمارس "أسوأ أنواع العقاب الجماعي بحق السكان في غزة"، عبر فرض حصار خانق ومنع دخول المساعدات الأساسية. وأوضحت أن المنظمة تملك كميات كبيرة من الوقود والغذاء عالقة على المعابر، لكن السلطات الإسرائيلية ترفض السماح بإدخالها، مما يعمق معاناة المدنيين الذين يواجهون الجوع والمرض ونقص الماء النظيف.
ودعت أوكسفام إلى وقف فوري لإطلاق النار، معتبرة أن إيصال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل بات مسألة حياة أو موت لمئات الآلاف من العائلات المحاصرة.
ولم يقتصر انتقاد أوكسفام على سياسة الحصار، بل وجهت المنظمة انتقادات حادة إلى بريطانيا التي تواصل بيع الأسلحة لإسرائيل رغم علمها بكيفية استخدامها في العمليات العسكرية والقصف التي تطال المدنيين، وهو ما اعتبرته المنظمة مساهمة مباشرة في استمرار معاناة الشعب الفلسطيني.
وفي ختام بيانها، شددت أوكسفام على أن "الوضع الحالي لا يمكن أن يستمر"، محذرة من أن الصمت الدولي سيقود إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة.
بين أصوات الانفجارات وصمت العالم، يبقى الشعب الفلسطيني في غزة يقاتل من أجل حقه في الحياة. فهل يتحرك الضمير العالمي قبل فوات الأوان؟