حرصت إسراء عبد الفتاح زوجة حمدي الميرغني ، على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات الإنستجرام، بصورا جديدة لهما من أحدث جلسة تصوير.

لوك جديد.. نيرمين الفقي تبهر متابعيها بهذه الإطلالة أكسسوارات بوسي شلبي| وأسما من غير شعر.. نجمات أثرن الجدل في مهرجان الدراما

وتألقت زوجة حمدي الميرغني في الصور بإطلالة ملفتة، حيث ارتدت جيبة قصيرة للغاية اتسمت بالجلد الأسود ونسقت معها توب ذا أكمام مشكوفة باللون الأحمر المزين بالورد.

وانتعلت زوجة حمدي الميرغني حذاء صيفي طويل اتسم بالسيور وذات اللون الأسود، ولم تبالغ في ارتداء المجوهرات و الإكسسوارات و أعتمدت على البساطة.

أما من الناحية الجمالية، أعتمدت زوجة حمدي الميرغني  على تسريحة شعر بسيطة، ولكنا أختارت مكياجا صاخبا ارتكز على طلاء شفاه باللون الأحمر.

زوجة حمدي الميرغني زوجة حمدي الميرغني زوجة حمدي الميرغني زوجة حمدي الميرغني

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حمدي الميرغني زوجة حمدي الميرغني

إقرأ أيضاً:

إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل

اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.

وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.

وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.

ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.

وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".

وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.

وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.

وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.

وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".

مقالات مشابهة

  • صغرت 20 سنة...أصالة تخطف الأنظار في أحدث ظهور
  • بفستان بسيط.. مريم الخشت تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها
  • بإطلالة رمضانية…بوسي تستعرض أناقتها في أحدث ظهور
  • بالأسود.. كارولين عزمي تبهر متابعيها في أحدث ظهور
  • لجين عمران تتألق في أحدث ظهور لها
  • فستان دانتيل .. هيفاء وهبي تبهر متابعيها بإطلاله جذابة
  • بفستان شيفون.. زينة تبهر متابعيها في أحدث ظهور
  • صبا مبارك تخطف أنظار متابعيها في أحدث ظهور لها
  • الملكة رانيا تبهر متابعيها بإطلالتها الرمضانية.. صور
  • إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل