مبسوطة جدًا.. هند صبري عن تكريمها في مهرجان بيروت الدولي
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
عبرت الفنانة هند صبري، عن سعادتها بتكريمها في مهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة.
وكتبت عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام: "مبسوطة جدًا بتكريمي في مهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة، ممتنة من كل قلبي لكل لحظة في الرحلة دي، ولليوم الجميل دة اللي هيفضل في قلبي على طول".
واحتفلت الفنانة هند صبري ، بالذكرى الـ 43 لعيد تحرير سيناء، الموافق اليوم 25 أبريل .
ونشرت هند صبري، مجموعة من الصور والفيديوهات أثناء زيارتها لـ سيناء، وعلقت عليها عبر "انستجرام":"سيناء دايمًا هي المكان اللي برتاح فيه، مفيش طريقة أقدر أوصف بيها الهدوء اللي بحس بيه هناك، الراحة اللي أي حد بيدور عليها موجودة هناك.. دايمًا،عيد تحرير سيناء سعيد على الكل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هند صبري مهرجان بيروت الدولي إنستجرام بيروت عيد تحرير سيناء مهرجان بیروت الدولی هند صبری
إقرأ أيضاً:
مركز بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس يحتفل بعيد تحرير سيناء
نظم مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية بجامعة عين شمس، بالتعاون مع كلية الآداب، ندوة بعنوان "وقائع في ازمة طابا 1910-1911 من خلال الوثائق التركية العثمانية"، بمشاركة الدكتور محمد عبد اللطيف هريدي، عميد كلية الآداب الأسبق وأستاذ اللغة التركية، تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية، وذلك بمناسبة الاحتفال بالعيد القومي لتحرير سيناء الثالث والأربعين.
استهل الندوة الدكتور حاتم العبد، مدير المركز، مرحبًا بالسادة الحضور، وموجهًا الشكر إلى الدكتورة حنان كامل، عميد كلية الآداب، لحرصها الدائم على دعم المركز والتعاون معه على جميع الأصعدة.
وأعرب العبد عن سعادته لاستضافة أحد رواد اللغة التركية، والذي ندين له بعظيم الفضل في استرداد طابا من خلال ترجمته للوثائق التركية والعثمانية التاريخية التي تثبت بالدليل القاطع أحقية مصر في أرض طابا.
من جانبه، استعرض الدكتور محمد هريدي، كواليس الإعداد لعملية التحكيم المعنية باسترداد طابا عام 1987، والتي تضمنت لجنة مشكلة من كبار المفكرين والعلماء المصريين في مختلف التخصصات المعنية، كما استعرض جانب كبير من الوثائق والمستندات التركية والعثمانية التي اضطلع بترجمتها، والتي اعتمدت عليها مصر في الجولات التحكيمية لإثبات أحقية مصر في كامل أرض سيناء، وعودة طابا في نهاية المطاف إلى رحاب السيادة المصرية.