امتدح مدير بنك النيل الأستاذ صلاح حسين التوم التوجه العام للدولة بإستخدام التطبيقات البنكية في كل الخدمات خاصة الشراء والبيع الذي يتواكب مع التطورات التقنية في العالم. مشيراً لسهولة التعامل مع التطبيقات البنكية كتطبيق بنك النيل (ساهل) الذي يعد أكثر انتشاراً بالمواقع.واوضح الاستاذ صلاح في تصريح لسونا أن الكتلة النقدية بالبنوك ذات فائدة لدعم التمويل مما يحقق نهضة وتنمية إقتصادية تسهم في دفع عجلة الإقتصاد خاصة بعد الحرب لإعمار ما دمرته الحرب، والإسهام في تمويل الموسم الزراعي وتمويل الطاقة الشمسية وذلك بتوجيه من الحكومة، مضيفاً للربط الشبكي الإلكتروني بين البنوك لتسهيل التعاملات.

آملاً أن لا يكون هنالك استغلال للمواطن من جهة التجار بزيادة سعر السلعة. وكذلك عند التحويلات البنكية التي يستغلها بعض المتعاملين في الاستلام النقدي.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تصاعد حدة معارك السودان.. قتلى بهجمات «الدعم السريع» على نهر النيل

قال حاكم ولاية نهر النيل السودانية في بيان “إن 11 شخصاً على الأقل قتلوا في غارة شنتها قوات “الدعم السريع” باستخدام طائرة مسيرة على مخيم للنازحين في الولاية، كما أسفر الهجوم أيضاً عن تعطيل محطة الكهرباء الإقليمية للمرة الرابعة، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي عن ملايين المواطنين لفترة طويلة”.

وتعد هذه الغارة جزءاً من “سلسلة من الهجمات التي استهدفت محطات توليد الطاقة في المناطق التي يسيطر عليها الجيش في السودان، حيث كانت الضربات السابقة لا تتسبب في سقوط أعداد كبيرة من القتلى، وأشارت مصادر محلية إلى “أن الهجوم، الذي وقع صباح الجمعة، استخدم صواريخ متعددة وأسفر عن اشتعال النيران في بعض الخيام، ما أدى إلى إصابة 23 شخصاً آخرين، بينهم تسعة أطفال”.

وفي شهادات مروعة، قالت مشاعر حميدان، وهي إحدى النازحات، “إنها سمعت انفجاراً ضخماً صباحاً وعثرت على عائلتين محترقتين بالكامل داخل خيامهما أثناء نومهما”. وأضافت بحزن: “غادرنا الخرطوم هرباً من الحرب، لكن الحرب لحقت بنا هنا”.

وتجدر الإشارة إلى أن “المخيم الذي تعرض للهجوم يضم نحو 179 عائلة نازحة من مناطق القتال في العاصمة، وكان يعيش في ظروف صعبة دون تلقي المساعدات الإنسانية الكافية، وقد شوهدت أعمال إزالة للمخيم بعد الحريق، حيث تم نقل السكان إلى مكان غير معلوم”.

يأتي هذا التصعيد في وقت حرج، حيث تتصاعد حدة القتال في إقليم دارفور، حيث تواصل قوات “الدعم السريع” محاولاتها للسيطرة على المناطق التي يسيطر عليها الجيش، مما أدى إلى نزوح مئات الآلاف من المواطنين.

مقالات مشابهة

  • إدارة شباب قسنطينة توجه رسالة خاصة لأنصار الفريق
  • رونالدو يتفوق على صلاح وميسي في قائمة خاصة
  • شيريهان توجه رسالة لـ محمد صلاح بعد التتويج بقب الدوري الانجليزي
  • بادي يلتقي مدير إدارة الجمارك بأقليم النيل الازرق
  • من أشعل الحرب في السودان؟ ما الذي حدث قبل 15 أبريل؟
  • مدير مجمع الشفاء يحذر من التدهور الحاد الذي يشهده القطاع الصحي في غزة
  • ياسمين صبري توجه رسالة خاصة لـ محمد خميس
  • تصاعد حدة معارك السودان.. قتلى بهجمات «الدعم السريع» على نهر النيل
  • ترامب "ينقلب على بوتين": يجب التعامل معه بشكل مختلف