حرص محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، على تكريم السويسري مارسيل كولر وجهازه المعاون هارالد جامبرلي وكارلوس برينجر وياسين ميكاري وتيزيان ندوي ورضا الحنفي، بعد انتهاء مشوارهم مع الفريق الأول لكرة القدم.
♥️ pic.twitter.com/AKe5E2lJ6P
— النادي الأهلي (@AlAhly) April 28, 2025
وجاء التكريم خلال لقاء ودي جمع رئيس النادي بالمدير الفني وجهازه المعاون في مقر الأهلي بالجزيرة وسط أجواء سادتها مشاعر التقدير والامتنان لما قدموه من جهود كبيرة وإنجازات مميزة خلال فترة توليهم المسئولية.
شكرًا مارسيل كولر ♥️ pic.twitter.com/ePffJKW5DZ
— النادي الأهلي (@AlAhly) April 28, 2025
وقام الخطيب بإهداء المدرب السويسري والجهاز المعاون درع وعلم النادي، متمنيا لهم التوفيق في محطتهم القادمة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي فريق الأهلي كولر
إقرأ أيضاً:
رئيس نادي الشمس: لجأت للإجراءات القانونية ضد الزمالك لحفظ حقوق النادي
كشف أسامة أبو زيد، رئيس نادي الشمس، عن اتخاذه خطوات قانونية ضد نادي الزمالك بعد رفض صرف الشيكات المستحقة للنادي، والتي تمثل الدفعة الأخيرة من صفقة انتقال لاعبين إلى القلعة البيضاء.
وأكد خلال ظهوره في برنامج “ستاد المحور” مع الإعلامي خالد الغندور أن الشيكات المرفوضة تتعلق بالقسط الثالث من صفقة انتقال يوسف ناجي إميل، لاعب فريق اليد، وتقى الله مدحت حلمي، لاعبة فريق سيدات الطائرة، وتبلغ قيمتها مليون و250 ألف جنيه.
تفاصيل الصفقة المؤجلة منذ عامين
أوضح أبو زيد أن تفاصيل الصفقة تعود إلى عامين مضا، حين عقد جلسة مع حسين لبيب، رئيس الزمالك، وعبد الله جورج، وتم الاتفاق على بنود الصفقة وتوقيع العقود. وتم إبلاغه بأن المبالغ المستحقة ستُصرف في اليوم التالي، وقد تم تحرير شيكين بقيمة 500 ألف جنيه و750 ألف جنيه. إلا أن الشيكات لم تُصرف منذ ذلك الحين، مما دفعه للتحرك قانونياً.
اتصالات غير مجدية وغياب التواصل
أشار رئيس نادي الشمس إلى أنه حاول التواصل بشكل ودي مع مسؤولي الزمالك، حيث تحدث مع حسين لبيب، الذي وعده بالتواصل مع حسام المندوه، لكن الردود لم تكن مقنعة. وأكد أبو زيد أن عليه التزاماً أمام الجهات الرقابية لحماية أموال النادي.
اللجوء للقانون لحماية الحقوق
في ختام حديثه، شدد أبو زيد على أن اتخاذ الإجراءات القانونية حق مشروع له وللنادي، خاصة بعد أن تبين أن الشيكات لا يوجد لها رصيد، وعدم وجود أي تواصل من مسؤولي الزمالك بعد تفجّر الأزمة.